وبعد ان اذن الاذان لصلاة المغرب اخذ الشيخ الماطور ليسحب الماء المتراكم من الحفر ويرش به الشارع
ثم ذهب ليتعلل عند ابا عبدالعزيز عند المسكد
واذا بمحمد عيادة قادم
فرحب الجميع بقدومه وانشدو (سويلم جانا من الحرة ××يارب تكفينا شره)
ثم قوطر الشيخ الى العاصمة
ولم يجد احد باستقبالة فغضب غضبا شديد فرجع على الرحلة الثانية الى مقر عشيرته
ليتصل على اهل العاصمة ويقول لهم استقبلوني ثم ركب الطائرة المتوجه الى العاصمة
وهناك اصيب بشد عضلي لانه لم يتعود على الجلوس على الكراسي