سُكونْ حينآ آخبرتهآ ,,كَانتْ نَظرَتهَا لِي » قَاتِلهْ «
حَتى الدَمعُ حِينَها تصَلب خَوفَاً مِن تِلكَ النَظرَه
وَأيضاً لَم أسَتطِع الحِرآكْ ، وَكَأنّ شَيئاً مَآ كَانَ مُمسِكاً بِي !
وَ الرَبُّ .. كَرِهتُنيْ بِ تِلكَ اللحَظةِ كُرهَاً جَمّاً
لِأنّ عَيِنيِهَا أَخبرَتنِي : أنّها لَيسَتْ بِ رَاضيةَ عَنيْ منْ آجل الجرمْ التيْ أرتكبتْ
وَ أنّ بِ قلْبهَا مِن شِدةِ خَوفِها عَليّ حُزناً بِ سَببِيْ ،
هِيَّ تَخشَى عَليّ كَثيِراً !
وَ لا رَيبَ فِي ذَلكْ ، فَ أنَا [ أبنتٌ عمّهَآ ]
لِ ذَلكْ حَزِنتْ جِداً لِما أَفعلُه ؛
وَأثِق أتَم الثِقه
أَن لَو كَانَ بِ وسْعهَا أَن تَضرِبَنيْ لَ فَعلتْ ..
وَلكِن . . !
لِ قَلبِهَآ وَطيِبَتهُ لَم تَفعلْ وليسْ ذلك تصرفهآْ
وَاكْتفَت بِ قَولْ :كُليِمّاتْ
وَ صِدقَاً / لَم أَكنْ لِ أَلمْهَا إِنْ أَمدَت يَدهَا عَليْ . .
وَلمْ أَكنْ لِ أَنطِق بِ حَرفٍ وَآحدْ لِ أُدافِع بِه عَن نَفسِي ,
فَ أنَا حَقاً أسسسسستَحِقْ "دوماً مُخطئْ وافَعاليْ لآ تُعجبِهآْ,,
منْ صغريْ , مُستعجلهْ فيْ كلْ شيءْ ,عآطفتي لها أومره علي
هيْ تقودني ْنحو كلْ شيء,مُتمرده خآرجه عنْ القوآنينْ ,, وأسيرُ في دُروبيْ بلآ بِصيِرةً ,
دومآ أتمنىْ أنْ أبقى مُثلكِ ,لكنْ شَخَصيتيْ تَفردُ بيّ~~
سُكونْ,./
سَ تَبقَين فَرَحَاً يَسكُننِي رغمْ البُعاد، وَ سَ أشْعُر دَومَاً أنِّي
أضُمُ الفَرَحَ إِن ضَممتُ كلُ ذكرىْ مَعَكْ~
كُنتُ بِجوآركْ مُترفهْ أملكْ سَعاآدهْ,,
إنِ حَزِنتْ يَوماً ، فَـ مُحَالٌ أَن يَبقَى الحُزن ولَو لِ ثَوانٍ فِي قَلبِي !
ودآعاً ,, يَ منْ سكنْ قلبيْ أحلىْ وأغلىْ حٌبْ أعدهُ فطريْ لنْ يِتغَيرْ.
وداعاً , وأنا أبقىْ جرريحةْ الفراقْ .
فَـجَّــرَ