سكون
في نهاية مساء أغمضت جفون أضوائهِ وصباح حمل تغار يد الرحيل الجميل عن سهرة أقلامكم
رغم أن الرحيل مؤلم إلا أنه اليوم بطعم الفرح لان قلمي أكتسب أقلام رائعة باتت صديقة وصادقة..
أستشف من طرف نهاية
هذا الحوار الجميل والذي سعدتُ جداً بهِ
كان كروضة للحروف تجاذب فيها قلمي الحوار مع أقلام راقية بكل أطروحاتها
وأسئلتها الثقافية العالية وروح الشفافية والصدق التي كانت تتمتع بهِ كل الأقلام التي تواجدت
وكأن الحروف تقطف الزهر من بساتين المعرفة
وكل الشكر اللا منتهي ..
ولن يقف الثناء و الشكر لكِ ولقلمك الذي تسيد هذا اللقاء
فكان خير محادث
أجاد في تلوين وتنويع الأسئلة مما يعطي الضيف المتعة وهو يجيب على الأسئلة المطروحة
فقلمكِ أستاذتي يدل على ثقافتهِ العالية وخلفيتهُ الكبيرة في القارئة والبحث الأدبي
وأقف يداً بيد مع أمنياتك
وأن شاءت الأقدار ورزقت التوفيق من المولى
أ ن أطرح كتاب ب أسمي أو رواية تحمل تفاصيل الحياة
وأسم الناي س يبقى وشم في ذاكرة الأوراق .
كأن اللقاء هنا متعة بكل ما تحمل الكلمة من معنى
وفي ختام هذا اللقاء أتمنى لي ولكم
بأن الأمنيات التي تتعلق في أسدال السماء أن تتحقق
الناي العبد الله
.... حروفي لك وللجميع فقد شرعت أبواب أجباتها لمن أحبها