أخي روميو العرب
كما شهدت عتبات الدار على وقفة حبيبين حتى حفرا الشوق عليها
وكما شهد الشوق على ترانيم الحب الصادق وأشجاه موالها
وكما رقصت على نغمات الحب مشاعرا بالوفاء العائد اليها
وقفنا معك على تلك العتبات وبهرنا الحزن في حنين الذكريات
سعدنا بروعة الحب فوق المعاني
ورقة المشاعر فوق الكلمات
وإبداع القلم فوق هامة التألق
دام قلمك نابضا بحبك النادر لجولييت
ودامت جولييت رفيقة لإبداعك في حضورها وغيابها
أرق تحية وأصدق أمنية بعودة الشوق لعتبات الدار
تقديري واحترامي عزيزي