اختي العزيزه الرزينه..
لكم توقفت طويل امام
ينابيع حروفك
المعتقة بعبير
الصدق
النقاء
فاخرج
وسرعان ما اعود
احببت كلماتك
لصدقك
ووفائك
...واعترف اختي
اني ترددت في كتابة رد
لاني وجدت نفسي عاجزة
عاجزة
فما هي كلمات امام
كل ما كتبة لك الاخوة والاصدقاء
وان كتبت اعلم
انها لن تكفي
فيا اختي
حفظك الله دائما
للذين يحبونك
وفي الاخير..
عبق قلمك يسطر فيض كلماتك العذبه
لكلماتك مع الابداع موعد ... ولعيني مع العذوبة والروعة عند قراءة تلك الكلمات موعد
الرزينة
تحية طيبة
...........
يــا لحظات الفراق !
في ثوانيك
كان للفرح إشتياق !
يا لها من ليلة قمرية
ينتصر الحنين فيها على الكبرياء في صدري
فينطلق شوقي هائما بين النجوم
باحثاً عن همسات رزينة !!
ها انا الآن .. انتظرإستعادة تلك السويعات
سويعات اللقاء
ففي لحظات اللقاء اشتعلت العبارات
وبينهما تهت في الطرقات ...
ترشقني أسهم الانات ...
فيا متمرده واحلى المتمردات
امسيت انت الداء والدواء للذات !!
فدعِ الكنز الثمين .. عنواناً للسمات !!
(( الرزينة ))
رائعة وراقية كلماتكِ ومعانيكِ لاسيما
عندما اخترتِ ( لحضات اللقاء ) لتكون محور حديثك
قلمي يعجز عن وصف اعجابه والتعبير يخونني
فلا يسعني الا ان اقول
دمتي مبدعة
وتحياتي لكِ ولقلمكِ المبدع
أيها القادم
من أفق السماء
عد الى ذاتك
قد رجوتك
وبالله سألتك
وحلمت أن القاك يوماً
ذلك الكــــنز الدفين
في أعماق ذاتك
لاتدعه رهينا ً
لأشرار تجوب
دروبا ً من حياتك
عد الى ذاتك
ودع الكــنز الدفين
عنوان سماتك
العرض العادي
