كلامك فيه الصحة ،، فنسبة نجاح الزواج وسعادته تقع على عاتق المرأة ، لأن المرأة بإمكانها تطفئ غضب الرجل وتسعده حتى لو كانت مضايقة ،،
طبعا على الرجل الجزء المتبقي ، يعني لو كان الرجل ما ينفع معاه كل الأساليب والطرق حيكون سبب فشل أو تعاسة الزواج من جهته..
وعلى فكرة أنصح بقراءة كتاب "رجال من المريخ ، نساء من الزهرة" من تأليف د.جون قراي وترجمه الدكتور حمود الشريف ،، هو كتاب رائع ومفيد جدا في العلاقات الزوجية ،، والعلاقات بين الناس بصفة عامة
فان كانت الزوجه هي الارض حتى لو كانت ارض زراعيه مما تحمله من رقة مشاعر واسلوب راقي ونعوم
الا لا بد من البذور والماء والهواء والشمس والجو المناسب فكل هذا اركزه على الرجل فاممكن هي تدور السعاده .. وهو يدور العزله.. او اصحابه... او حياة ثانيه ..................وممكن يكون العكس
فالانثى ارق مخلوقات الله فهي تنجذب وتجذب رقيقة التعامل والقلب فلا تخسرها ايها الرجل لكي لاتخسر الحياة الهنيه
إن صانع السعادة للحياة الزوجية بين االطرفين ( الزوج والزوجة ) هي مسألة نسبية في كل موقف و لا يستطيع أي منا أن يلقي اللوم على أي طرف.
ففي المنزل نعم الزوجة تتحمل النسبة الأعظم من تحقيق السعادة بالمنزل ولكن يجب أن يقابل بما تصنعه هي بردة فعل من الزوج بأن يقدر ماتفعله لإنجاح حياتهما وما تبذله من مجهود لتحقيق ذلك.
فلا يمكن لزوجة أن تحقق السعادة لمنزلها مع رجل ينقل مشاكله الخارجية سواء كانت مادية أو إجتماعية معه إلى المنزل ليهدم كل ماتبنيه هي.
وفي مقومات المنزل ( كمجتمع شرقي ) تقع على عاتق الرجل النسبة العظمى فإن أخل بإلتزاماته إختل المنزل وقلت التضحية.
لذا أعود بأن السعادة المنزلية للحياة الزوجية مسألة نسبية وأولها أن لا يسأل أي طرف من قدم أكثر بل يسارع للتقديم أكثر.
وهناك كتاب ممتاز يطرق هذه المسألة ( آدم من المريخ وحواء من الزهرة ) لكاتب أمريكي يشرح هذه العلاقة.
فلا يمكن لزوجة أن تحقق السعادة لمنزلها مع رجل ينقل مشاكله الخارجية سواء كانت مادية أو إجتماعية معه إلى المنزل ليهدم كل ماتبنيه هي.
صدقت والله ياخي الجريح
انا اقول ان الحمل يقع على عاتق الاثنين
يعني على كل من الزوج الزوجه العمل على انشاء سعاده في بيتهما
ولكن اذا وقع تقصير من اي الطرفين فهذا يعني لا سعاده حتى لو حاول الشخص الاخر
ايجاد هذي السعاده
يعني بااختصار
السعاده منهما كليهما
هذا رايي
وشكرا لك على طرح الموضوع
وتحياااااااااااااااااااااااتي