دبدوبي هدية من بابا يوم كنت بأول متوسط g ارنوب ( اللي بالخلف) أنا شاريته من يوم رحنا لبنان قبل العام i ارنوبي ( اللي قدام معاه قلب) هدية من صديقتي جي جي h
أردت أن أقتح ــم بها قلاعك
فتسللت داخ ــلها
وفتحت الأبواب على مصرعيها
لأسمح لجيوشي أن تتسلل من بعدي ،
لا سيما أني سلمت الراية ( للأمل ) ...
فالجمع المتماسك ، المسلح بالعزيمه ، الخاضع للقائد
كما جيشي >>> [ منتصر بحول الله ] ...
جيشي غير طامع بغنائم أو نيل شهره
لم تكن أهدافه الأســتبداد
بل نشر الأمااااااان والإطمئنان ...
أرسلت وفود الكلمات
لتحاصر ح ـــصونك وقلاعك
ومن أعلى منابر قلاعك ، أذن الأمل : // الله أكبر //
لكي لا يدع للخوف موضعا ، فالله فوق كل كبير ،،،
لم يكن وقع جيوش الكلمات { ثرثره } ،
بل أنس يقضي على وح ــشة الوحدة المخيفه...
لم تكن تلك حرب >>> بل [ فتح عظيم ]
لواؤه كتب عليه :
(( الصديق عند الضيق ))
الصديق >>> هو الإنســان
الذي إذا ما أحتل الحزن أع ــماقنا وصاحت النفس : (( واصديقاااااه ))
هب للنج ـــده ... ووزع جيوش المحبه