[..
..]
أبْعاد فكر ,,
\
/
كُنتُ هُنا لأجلك .. ولأجلِ هَذا الثّرَاءِ الفَاحِشْ فِي الْحَرفْ ..
وأكْثَرَ مِنْ ذَلِك سَأُدرِِجُهُ تَحْت بَندٍ مِن بُنودِ قَلَمِكْ !
:
كَـ : خَطِيْئَةٍ تُتْلَى / عَلَى مَسَامِعِ / مَنِ اعْتَصَمُوُا بِـ : قَرَارِ الْبَحْرْ !
كَانَتْ خَيَالاً يُنِجِبُ : الْحَرْفَ / غَصْبَاً ,,
تَصَوُّرَاتٌ غَيْرُ مُجْدِيَه سَاعَةْ / الإحْتِضَارْ
تَنْبُتْ فِيْ عَيْنَيّ ألْفُ سَحَابَةٍ : مِنْهَا !
لأغْرَقَ وَلا أوَدُّ أَنْ أحْيَا !
بِكُلِّ / قَطْرَةٍ / ألْفُ / رُوُحْ
وَلا أُرِيْدْ !
لا أُرِيْدْ
:
لِتَعلَمْ بِأَنّ حُضُوُرِيْ هُنَا لأجْلِ هَذَا الْبَذَخْ
لَيْسَ لِيْ مآرِبُ أُخْرَى يَا صَديِقِيْ !
:
الوالــه