مآ همــني ڪْـثر الح ــڪْي وَ المعــآنــد .مآدآم فيـے رآسيـے شيـے ..{لآزمـ أسويـہ

[عيون الحلى]

أَنَا لَسْت بـ طِفْلَة أَبْصَرَت لِلْتَّو و لَا مُرَاهِقَة تُحَاوِل إِثْبَات نَفْسَهَا
و لَا صَبِيَّة تُمَثِّل دَوَّر الْكِبَار ،، أنَا بِدَاخِلِي رُوْح مُخْتَلِفَة
و قَلْبِي لَا يُشْبِه أَي قَلْب ..!

[عيون الحلى]

رباه ، القمني الفرح دون اكتفاء !
فلا أحد منا ( يروى ) من ذلك الفرح
رباه .. لاتجعل مكآن للحزن بِ جوفي
انزعه ، يَ رباه .. إبدله فرحآ
رباه ، البسني ثوب العآفيه .. واحسن خاتمة عملَي
رباه ، إجعلني أغض طرفي عن كل حزن يدور حوليَ
رباه ، إمنحني [ إبتسامه ] دائمه , لِ إغيضهُم

[عيون الحلى]

تحملني خطآآ
وتحطني مخطي
وانا مَ آخطيت ..؟؟

وتحط آلملح فوق آلجرح
وتقول آن آلله آلشــآأفي ..!

[عيون الحلى]

-
قديماً كآن النَآس يلبسُون ثياباً مُتسخّه
لكنْ ., كآنَت قلوبهمَ بيضآءء
أمّآ اليوم يلبس الناس ملابس نظيفه
و لكنّ ! قلوبهُم ( قذره ) !

[عيون الحلى]

عًن آلكلآمْ آلشًين يآ زينْ آلسًسًكآتْ
.......... نآس ِمآ توصل مسًـتوآهآ خلًهآ
تعـًلم إنْ الله خلقنآ طبـقًآتْ
......... و آلنآس تعلو لآ تنآقص غلًهآ !

[عيون الحلى]

وَحينْ يَصُدحُ آمَآمْ آلحَرمَ ( مآهَر آلمْعيَقليّ ) بَ قوْلهَ : آللهَمْ فرجَ همْ آلمَهمْومينَ !
تتسَآرعْ دَقآتَ قلبْيَ وترتعَشّ يَدآيَ وَ تنهَمرْ دمَوْعيّ بَ وَجعَ فَ آرددْ بَكلْ شغفْ : آمينْ , آمَينْ , آمَينّ !

[عيون الحلى]

بآلله مآقد همس لك شمآغك
وقآل ي َ جعلني فدآ رآسك !

[عيون الحلى]

.

إن سألوك يوماً عنّي و .. سيفعلون !
فَ قل لهُم : غآدرتنيْ !

فقد كُنت ضعيفاً , أضعف مِن الإحتفآظ بـِ إمرأه !
أحبتنيْ بَ جنون .. و أحتملت بَ جنون
و سآمحت بِ جنون

قُل لهُم : غآدرتنيْ !
فَ قد كُنت رجُلاً شرقياً
و آلرجُل الشرقيْ يزهد بِ إمرأه تُجآهر بِ حملهآ و نبضِهآ و حرفهآ و دمعِهآ !

قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ حين أكون مع سِوآها , تموت ألف مرّه !
و لآ يعلم بَ أمر موتِهآ , سوآهآ

قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ إذآ نام آلكون / إستيقظَت
فَ صلّت , فَ سجدت .. فَ ردّدت / آللهم إحفظه ليْ !

قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ صلّت صلآة الحآجه ألف مرّه ,
و فيْ كل مرّه أكون أنآ [ الحآجه ] !

قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ إن بكَت السمآء
رفعَت يديهآ إلىَ السمآء و ذكرت إسميْ بِ دُعاء لآ أعرفُه !
و إن سألتهآ , قالت : الدُعآء فِ المطر مُجاب !

قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ إن كآنت علىَ سفر , رفعت يديهآ إلىَ السمآء
و ذكرت إسميْ بِ دُعاء لآ أعرفُه !
و إن سألتهآ , قالت : الدُعآء علىَ سفر , مُجاب !

قل لهُم : غآدرتنيْ !
تِلك آلتيْ إن فرِح الصآئمون بَ إفطآرهُم رفعت يديهآ الىَ السمآء
و ذكرت إمسيْ بِ دُعآء لآ أعرفُه , و إن سألتهآ
قآلت : لِ الصآئم عند إفطآره دعوه لآ تُرَد !

قل لهُم : غآدرتنيْ !
المرأه آلوحيده آلتيْ , أدمنتنيْ !

[عيون الحلى]

أستغفر الله وأتووب إليه ..
أستغفر الله وأتووب إليه ..
أستغفر الله وأتووب إليه ..

[عيون الحلى]

تُدري وَشّ إللّي [ حَـزّ ] فِي صدِر مغْلِيك ؟!
. . . إنّي أشوفك بسّ , مقدّر أسلّمْ !

وكل مإ أحَإول / ألتفت لك , وُأنآديكْ ,
. . . تمنعنِي حروفِيّ / وتَرْفضّ تكلّمْ !
وآجلسّ أطإلع , مإ بقَى مِن حكآإويك

وأغمضّ عيُوني / كذآ (

)
. . . وُوُ ~ أتحلّمْ !
وأتحلم إنّي : مِن كِثر فرحتِيّ فيُكْ
. . . ضلُوع صدْرٍي للِعنآإقْ / إتّوَلّم !
وفجأه كِذآ ( أفزّ !! ) لكِن مَـ ألآإقيِكْ

وُوُ ~ أقوُم مِن حلمّي
. . . [ حزِيّن - وُأتمتم ّ ] !