انآ ميّت فييك ، إيش ميّت فيك ؟
انتي . . فييييييك
حتى المو و و و ت مآ آ آ آ ت
يآ جنونك ، يآ إنتشآرك !
إطغي . . إطغي ،
خللي الغابات / تتسلف خظآرك !
بس !
تترك إصفرآرك . . لإبتسآمآت المجآمل
و لـ وقآرك ~
وإتركي . . لـ عشآقك الموتى ، حمآرك !
أو بـ الأحرى :
{ إحمرآرك . .
لآ تلومينآ . . مجآنينك ، نحبـك !
لآ طغيتي ، لآ زعلتي ، لآ حكيتي ، لآ مشيتي !
انتي مسكينه ، و مظلومه ، و معذوره !
ليآ منك . . . نسيتي !
لأنك انتي إللي فقط ،
ما شفتي نفسسسك . . لآ حكيتي . !
يآ دمآ آ آ آ رك . .
يآ وقوف العآلم الثآلث ،
على شرفة زرآرك !
إنتي مثل : الظلم ، و الإجحآف !
بس . . . إنتي لئيـمه ،
هم طبيعتهم عدآئيين !
بس انتي . . رحيمه ~
مآ بدر منك جريمه ، ،
انتي بـ الفطره / بدون سلآح و مقآتل !
» جرييييييييييمه « . . .
وانآ بـ الفطره : أحـبــك ! يآ عظيمه . .
بـ ذبولك ، و إزدهآرك ، و إنصهآرك . .
,, سعد علوش
العرض العادي
