محابر تغص بسكرات الحنين"للمدللة شمس القوايل "

[إختلاف الود]

.

في مواسمنا يكتض الوصال بحصاد الشمس
وضّائة الحضور
في تقاويم الود..}..
مساءات صباحات
موسومة برقيق تألقك
فأنتي شمس تدفع بنا إلى الأمام بإنتظام
يبيع الشتاء أبجدياته على رصيف البهجة
حفاوة بك
دمتي يا أنيقة كما نحب وتحبين
بخير عامر

..}..



.

[إختلاف الود]

.

في آوانك
يغدو الوقت منصتا
لحفيف رقيق قلبك
تزيّن العصافير الصباح بشدوك
تتسلقين الحواس المثقوبة
يناديك الربيع ليعذّب الفصول
بجميل منادمتك
أمام مرآة الحنين
تقف أسلاف الحروف المبتلة
تذيّع شيئا من الشوق
وأشياء منك
غمرت الحنين
حنينا

|

[إختلاف الود]

.

منتصفة لهفتي

تسكنها غرائب الألفة
تتمتع بقدرة علۓِ امتصاص
غربة روحي
أتركها ورائي..
فأجدها أمامي مرارا
أعود إلى إبجدية الضياء
في مدائن..
دفء شعوري
لأقتبس حرفا لا يشبهني
يشبهك
يعتليه صمت..
غارق في ارتباك
ينأى بك إليّ
تركا
فوضى الريح ترتب إيماءاتي
بلطف
لأغلق كتاب ضج..
بنفيس أمنياتي
تقرأه الأيام. .
علۓِ وحدة سكنتها وحدي
لتؤنس..
وحشّي النبض. .المهدر خلف
ضحكات اللطف
المطوق بدموع لهفة

أٌهدرت
رغبة في إنصاف منتصف لهفة

.

[ρùℓşέ]

مَسَآآءكٌم/صَبَآحُكُم.. أَجْـمَـل ..
وَ أنَا بـِكُم أَطـْهـَر ..

أِختِلاَف اَلَوِد

اجدني بين احرفكِ العذبــة

لقلبكِ كل الحب

لي ‘َعوَدَه تُلِيقُ بكِ

[ρùℓşέ]

انظري
لأي بقعة مضيئة في عتمة هذا العالم
نضارة البقعة تمثل لي ذاتك الطاهرة

بل أنتِ أشد نورا

قلبك مرآة أبصر به نقاء الأشياء

إختِلاف اَلوِد
آرتؤَيِت منَ عذَب حرِفك.,,
سيل من مَاء الورد
أغدقهُ لـ كلكَ
لـ روحكـ وردٌ ياَفَاتِنه,,,

[ساكتون]

كل ماهنا من همسات نقيه
فتحت ابواب الحنين لاناس نودهم ونحبهم توقفت كثيرأ امام ذكراهم واحاديثهم الجميله
التي تبعثرت امام علامات الاستفهام وهي كثيره .. انا هنا فاين هم
ننتظرهم فهل يقرؤننا ويعودون ...

[آوهآآم]

وهمَسآتْ تَترَدد ............ أينُكْ أينُكْ أيٌنكْأيٌنكْ..؟؟ ومًتآهآًـتْ فِي الزَمن تَقطَعتْ أوَردِتَهآ بِكٍ .. شِعْرأً أغُنِيك ..وطُرقِكْـ الغَآئِبة ..أبَتْ أنْ تَصِل}}} غِيآبِكْـ .. أحْآلَنِي ..آنآ بَدل إنْتِي ..جِثْة بِلآأ رُوحْ‘ـ ..ْ آمآ قَد حَآن لَحْظة الشُروقْ ..!!!

[¦ღ.. مياسه..ღ¦]

آَخِر الْعَهْد بـ جُثَّة بَلَآ رُوْح رِسَالَة فِي صُنْدُوْق الْوَارِد

أَعْقَبَتْهَا الْرَّحِيْل



إِلَى مَتَى وَالْأَوْفِيَاء يُغَادِرُوْن ؟!


بِسَبَب غَبَاء الْبَعْض !؟