لم أكن يوما ً عاشقا ً
وصبّا ً لم أكن ِ ،
إنّما الهوى كاس ٌ
صَعْب ُ المنال !
الجواب ُ عندي ،
هيفاءٌ لعوب /
غَنْجاء ٌ سكوب /
مهما كان َ
أو تغيّر َ السؤال ..
أُمْسي وحيدا ً
لكتاب ٍ عفِن ٍ
ولُفَافة ِ تِبْغ ٍ
يكون ُ المآل ..
القُبلة ُ النديّة
واللمسةُ الطريّة
كما النظرة ُ الغجريّة ،
تُصْبح ُ حُلْما ً
وشيئا ً من سراب ٍ
يلُفُّه ُ المُحَال
من علّم الطين .. الحنين
لا من غِسل وجهه مطر ..؟
و فاضت به الذكرى !
فاضَتْ بِيَ الـ آهَه هُنــاا بِ ذاتِ الحيرَةِ التِي تحملُهَــاا
هذهِ الآسئلَهْ !
تَتعرَّىآ ملآمِحُ الحُزنِ فينَاا حينَ يكتُبنَاا مَنْ يعلمُونَ
آينَ تكمُنُ اليدُ المُوجِعَهْ !
ومَع ذلِكْ نظَلُّ نقرأهُمْ وكأنَّ ذاكَ الوجَع هُوَ مانحتــاجْ ,
" وأعتذرُ سلفـاً عَنْ جُرأةِ حرفِي بِـ مُجآرآةِ ترفِكِ هُنَـآ , "
نزفْ .. أبىآ إلاَّ أنْ يكُونْ !
حِينَ بلّلنِي الـ حنينْ .. والـ وَلهْ ..
وآتعبتني ذكرىآ الـ دكآكينْ .. وأحبّكْ ,
والـ ريآلينْ .. وكسرةْ الآمآلْ ,
يَـ أللهْ إختلاف , أيُّ بذخْ علِّيِ آتي بهِ لـ يشفعْ لـ حرفِي
جرأتَهُ هُنــآ , !
أنتِ جَمآلْ , وَ كَفَى , ,