أَ تعلمون مَ الذي يعنيه حسن الظن بِالله ؟!
هُوَ أن تعملوا بِ الأسبآب , وَ تظنوا أن القآدم هو الأخْيَرُ وَ الأصلح لكم .!
وَ إن [ بدآ ] لكم غير ذلك ..!
لِأنكم تعلمون أن مقدر الأمور ومسببها هو من قآل :
[ ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير ]
وَ هل نرجو من اللطيف الخبير بنا .. سوى الخير كله ؟