شُعُوْرِي الْمَخْلُوط مَا بَيْن الْلَّهْفَه وَالْحَنِيْن و الْقَلَق.. مُحَمَّلا دَاخِل نَعْش مُلْقَى عَلَى اكْتَاف ثَقِيْلَه .. وَلَكِن رَغْم زَفْرَة الَآه الَّتِي تُمَزِّقُنِي فِي حَلْقِي .. لَازَلْت احْمِل الْأَمَل ب عَوْدَتُك ِ لِأُرَتِّل مِن قَلْبِي قَبْل لِّسَانِي لَكي دَعَوَاتِي ... أَتَلَمَّس بِعُمْق مَلَامِحَك ِ وَأَضِم يَدَيْك.. لَامَتُص مِنْهُمَا بِقُوَّة الْحَنَان وَالْحُب .. وَأَهْمِس لَكِ.. عَجَزَت يَا رَفِيْقة قَلْبِي .. عَلَى تَرْوِيْض مَشَاعِرِي بَعْدَك .. أَلَا يَحُق لِي ان تُكَوِّني قُرَيِّبه مِنِّي !
اشْتَاقُكِ و أُصّبِر لَعَل يَوْمَا ً مَا تَعْتَنِق رُوْحِي حُبّا ً ... !
سَ أودّع عآم مَضى بِ إبتسآمَة عَلى أملْ اللِقآء بِ أجمَل مِنه وَ سَ أنسَى أحدآثهُ المرّه للأبَد . مُتفآئِلَ كَثيراً بِ عآم جَديِد سَ يَكونْ القآدِم أجمَل بِ إذن اللَه
أمانينــــآا بهالدنيا | ’ مرايا حظ , مــ/كســ/ـــورة , .. اذا جينا [ ندآريها ] بدون القصد .. ننهــيهـآا
الدفء كما البرد , يلسع أحياناً وقد تعبت أذناي من فحيح الريح , تكره عيناي لون الخريف , وظلام الغيم .. أشتاق للربيع , ونسائم العليل , ورائحة الزهر .. وأنتِ الربيع , و لون الزهر والهواء أنت ِ
التفاؤلِ عَالمُنا الذي نَعيشه .. وَ لكنْ قُدرتنا عَلى الحَديثْ باتتْ مَفقودة وَ أصَبحتْ أجَزاءُنا مَبتورةٌ لَدى منْ حَولُنا .. لا نَقوى عَلى الحَديثْ وَ لا يُمكننا التَعبير بِصورةٍ جَيدة عَنْ مَانحنُ عَليه منْ فَرح أم حُزنْ ..
" لمَ بعد الفراق يتغير طعم الهواء في أجسامنا, ويصبح ممزوجاً بالتراب؟" كأن الفراق أول خطوةٍ تعوّدنا على طعم القبر !
لسَتُ سِوآء رجلاً أَرهقهَ لـَونّ الـَ قَدر .. و أَيقَظتّه غَفوةَ مَصيّر مَجهُول فَقط َ لـِيأتّي يَومَ و أسَتسَلم لـِ وآقِع مَريرَ .. إِذاً مَا ذنبُ المَعّانيَ الجَميّلة تَموتُ مَعيَ.. مَا ذنبُ نفَسي أنَــا .. أنَــا .. أَنّ أعيَشّ علَى ذِكريَات مثَقوبَة .. ~
يَاربْ السَماء إني أسَألكَّ بِكلُ هو اسمٌ لكْ أن تُفرج هَمي وَ تُحققْ لي مُبتغاي
مَعَكْ كَلّ مسَاءَ لَهْ لَذّه ../