أنأ حِروفيْ فيِ غيأبكْ ...... لأهيْ حكيْ ولأ هِيْ قصِيدْ
لا تغيبّ ؛( وأن غبتّ أرجوٌك .. بحدوٌد . . ماعادّ فينيّ عن غيابكّ ( منآعةة ) ,
فــــــي غـيـبــتــك غــصــنــي تـغـنــابــه الــــــدوح مــــــع ان غــصــنــك فــــــي يـمـيــنــي بـــذرتـــه وأسـقـيـتـه بــــدم (ن) كــتــب حــظـــه الــلـــوح نــمــا ... ويــــوم أثــمـــر جـفــيــت وهـجــرتــه
تعالي مابقى في عتمة دروبي عيون تشوف ! ................... ....... انا لآ ضقت وانتْ غايبْ منْ يفتحْ أزراري ؟!
ليشَ غآإْيبَ عنَ عيوِنيَ ؟، وِديَ إْفهمَ وشَ خطآيَ .! "طيبَ " إْلدنيآ بدوِنيَ ، نفسهآإ آلدنَيآإ , | معآي . . ؟
وليتك بينهم تقرآني كودكْ تحس بغيآبكّ وتجّبر (كسوره) ..
في وجودك مآ تضيع إلا الجمل ،’ .... وفي غيآبك كل مآ فيني معآك
كآن آلجسد يقوى على غيبة آلروح : ( فـ \ أنا قويت آصبر على فرآق خلي . .
في غيبته مال العيون الا السهر .............. يا الله عسا طول البطا / ما لاق له ضميان أنا فالبعد ووصاله مطر .............. ماراق لي جرح الهوى / لو راق له الغالي اللي حدني عنه القدر .............. مشتاق له / مشتاق له / مشتاق له