احيانا يكون الضحك نافذه لتمرير أشياء لاعلاقه لها بالمرح والدعابات:
االألم،والصدمه،والحرج،والدهشه،والانبهار..
والسخريه السوداء،والحقائق التي تأتي متأخره على الدوام.
كم رهيب أن تحس في أعماقك أنك تفتقد شخصاً حد الالم
مع اليقين الثابت بأنك لن تحضنه أبداً.
آه , من الفراغ المميت الذي يخلفه موت الاب,,
إذ يظل رغم مرور السنين يحفر , ويحفر ..
"كـان ما انتابني يشبه إلى حد معين بفقدان الصوت ، حيث لم أعد أوصل أي شي للآخرين ،
لا فكرة، ولا تعليقاً، ولا مزحة ولاتعبيرا من أي نوع. كـنت أجيب أحياناً على هذه الأسئلة التي
تلقى علي، وأنا افكـر بما كان سيجيب به شخص آخر لو طرحت عليه هذه الأسئلة، وكـنت
عاجزاً تماما عن إبلاغ شيء له علاقة بالإحساس، لأنني ببساطة لم أعد أحس بشيء".
الله
لو أنت وأنا....
نرجع سوى
بحظن الأماني
والخطى عصفورتين
ونسرق توت
واعد كم حبه بيدك
وتعد كم حبه بيديني
وأن...........!!ا
بيني وبيني
اسرق الحِبه واموت
ماتقنع الناس لو انك تحججها
ياللي تبا الطيبة خذها وعطناها
وخل الطريفة طرية لا تثلجها
وأقضب طريق الأوادم وامش ممشاها
أتبع دروب العرب وأدرج مدارجها
وأرسم لنفسك حدود ولا تعداها
من حط نفسه بدرب الضيق يحرجها
وان كان نفسك هواها قام ينحاها
حط الأعنة بروس الخيل وأسرجها
وفكر بمنكافها قدام مغزاها
واضرب حساباتها وتشوف ناتجها
وكل بعضده يموح الدلو برشاها
وتلقى كبود الضوامي من يبرهجها
وان كان توك على صدرك تهجاها
حنا ترانا ندرس في مناهجها
من يم مصباحها نبعد معشاها
إلى قعد راعي الضلع يدرجها
لو هي صعيبة إلى انعاجت عدلناها
واللي تجي مستقيمة ما نعروجها
نهتم في وزنها وابرام معناها
ومن الكرستال واللولو نتوجها
مثل الجواهر ليا منا نضمناها
وسلوكها من جديد الزري ننسجها
مخايل تردتدم والصدر منشاها
لا دك بالبال داكوك يهيجها
وليا أمطرت ضاقت الوديان في ماها
تاخذ إلى الحول ما يبست مدالجها
وان صدت الناس عنا ما أعترضناها
ما تقفي الناس عنا ونتولجها
وإن جاتنا الطيبة بالطيب زدناها
الطيبة بالعسل والسمن نمزجها
وان جاتنا الثانية نصبر ونرفاها
يمكن إل ى فاق راعيها يعالجها
وان عادها عودة ماعاد ينساها
من حربة في صميم الصدر نولجها
مسمومة يبلش الدكتور بدواها
مايقنع الخبل لين أنه يلامجها