سيدي ...
محمد الحسين . .
عبير حرفك ...
امتزج مع قطرات ندى روحي ...
فعانقت بجمالها وصفائها ...
حروف همسي ...
وأكساها نعومه بدفء خلجاتها ...
كاسرة طوق صمتي ...
وعطرها بأرق نسمة ...
فكانت لي وبها ...
شذى مشاعري وحسي ...
تقبل مني يا سيدي ...
أريج الزيزفون ...
يحمل إليك أعذب التحايا لشخصك ...
ولجمال ما نزف به قلمك .
تحياتي . .