سيدي ملك الغرام أضع يدي على قلبي وأنا أرد عليك
كيف لا أفعل وأنت ملك الغرام وعوالمة الوردية
كيف لا أشعر بالخوف وأنا أخاطب ملك الغرام وأنا بقلمي النحيل القابع خلف
تعاريج زمن الجدب ...
ولم أعد أعرف من الغرام سوى ألقابة ..لعمري أنني فقير اليوم بما يكفي
أن أنكفئ وحروفي خجلاً من الرد عليك ولكنة جهد المقل فأعذر ضعفي وقلة حيلتي
فكم أنا سعيد بمصافحتك الاخوية
شكراً هذا الاحتفاء
أخوك مشعل البراق
سيدي ملك الخواطر
شعور غريب انتابني وأنا اصافحك أحسست بالدفئ كلماتك هدأت من روعي
وفكت أختناقات صدري ..
أنت كما أنت لا زلت تتربع عرش الكلمة حجابك وخدامك الحروف مبتهجة
وليس لي الا أن أقول ..
لا يهدأ الشوق الذي في خـافقي
لمن عساي أزف أخبار العودة......؟؟
للمساحات التي تبكي غياب خطاك... أم للزمان الذي يشتاق لرؤياك.... أم يا ترى أرسل خبر عودتك إلى الغيمات التي جالت على البلاد بحثاً عن طيفك...؟؟
لمن أزف الخبر البراق.....؟؟؟
لصفحات على البقاء عاهدتها......؟؟؟
لذكريات بالرحيل هدمتها.....؟؟؟
أم يا ترى لحبيبة هجرتها....؟؟
حارت معي الاختيارات..... فقررت ترك أمرها لك.....
ويكفيني قولاً... أهلاً بالعودة...
((الحمد لله على السلامة))
أخي مثير
أنت بالفعل مثير ورائع
شكراً هذا المرور المهيب
عبق كلماتك لم يستطع المكان أن يتخلص منة المكان منذ زيارتك الأولى
لك أخلص التحايا
وارقها وأجملها
أخوك مشعل البراق
الأخت عابرة سبيل
كيف لي أن أرد لعمري مايزيد أختناق حروفي
غير أقلام بحجم قلمك لكم أنا مشتاق لقرآتك آلاف المرات لكي تهدأ نفسي
كما أنتي لم تتغري قرنفلة أروس من الزمن المخملي
لك كل الأحترام
شكراً لأحتفائك