من بين الآهات و مناطر الموت ومن بين الخدلاع العربي ودموع الاظفال تخرج الكلمات لتعبر عما يجول في البال ..
اين نحن من كل تلك الاحوال احياناً كثيرة اتساءل ما الذي بايدينا ؟؟ وماذا يجب علينا أن نقدمه لديننا ولامتنا ؟؟ وكيف السبيل ؟؟
يالا عاركم يا حاكم العرب
واي خدلان هذا الذي نحن فيه
اسمع هاتف من بعيد ينادي للجهاد هلمو على الفلاح ايها المومنين .. ولكن كأنه لا يعنيني كأنه يخاطب غيري اتجاهل النداء وامطي ... صرخة ظفلاً من بين الانقاد تاخدني الى شوراع المظاهرات اهتف باسم الشعب والتحرير اهتف ضد العداء وارفع الشعارات .. وعند اليل اجد الظفل ما يزال يصرخ .. فلا اجد غير الله التجي اليه ادعو وادعو واحث الدعاء لعل الله ياخد بايدينا الى طريق الفلاح
همسة
اشكرك اختي عابرة على الكلمات المعبرة واعذريني لم اعد استطع الكتابة
لله درك سيدتي على هذه الكلمات ....
يعلم الله ان الدم غلى في عروقي وان كل ماحولي صرخ
باعلا صوت يآزر ذلك الانين الذي تتقطع له القلوب سيدتي
على الرغم من كل ذلك الحزن وتلك الآهات ابشري فعزنا
راجع باذن الله وايام الذل والاستكانه قد ذهبت ..
نعم سيدتي تلك التباشير قد اينعت واثمرت اشجارها
فان مما يدعو لبالغ العز والافتخار ان الرجال العظماء
عادوا واعظم النساء ايضا ........امثال.....
ابو منقاش ......
ميسون .......
ورائعه الود.......
سيدتي تقبل الله دعوات المسلمين كافه ورفع رايات العز على
كل اذناب الشرك والطغيان .......
لك مني سيدتي خالص شكري وتقديري على كل هذه العظمه ودمتي...