رحــلت بنظـــري لجهة أخــرى
بُغيت أن أتقـــي شر بصيرتــه
وكنت أقــول : إذهب وإرفق معك
مُذكـــراتك وذكـــرياتك فلم تعد تعنيني
أبد
(
)
(
)
فكانت الكذبه التي صدقتها
تتوارى أمام الحقيقه الواضحه
(
)
(
)
بأني مازلت أتنفس وجود
ذاك الغــبي
فبمجــرد رود إسمه ممن
هم حولي يتزلزل كياني
(إختلاف الود)
يعطيك العافـــيه على الفكره الحلوه