إنتهت قصة الطفل الرضيع , في بداية فصلِ الخريفْ
إنتهت قصة حياةِ و ما زال فيها يعيش على هامشها , و كل ما كان كان في بعض لحظة حولت جنته جحميًا
حولت حياته موتًا أبديا, فهل يا ترى تعود حياته ليشقى من جديد شقاءاً على شقاء ْ
هل يا ترى يحيى ليموت في اللحظة مليون مليون مرة !