النـــــــــــــاي
أستمرت تكتب بها
يوم بعد يوم ...
وسنه بعد سنه
وصار لها إسماً ووزناً
وثقالا...
كبر العمر
كبرت الخاطره
وكبر الثوب
المزخرف بإتقان
صارت أمي تنشدها
كيقثاره
وتتمتمها كترنيمه
وأحياناً تحكيها
كحكايه
لي ولكم .......
:
صاحب القلم في الاتقان
شكرا لكلماتك التي هزت قلوبنا
الأم هي الأجمل دائما إن كانت بقلوبنا غامره
بالحب والعطاء أو بقصائدنا المستوحاه من أسمها ومعناها
وحنانها ودفء حضنها الكبير.
نعم فقدتها ولكن ما زلت عائشه بحنانها لك
كل الشكر لك
عبير الورد