العودة   منتديات الـــود > +:::::[الأقسام الشبابية الترفيهية]:::::+ > عالم الشباب والرياضة
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-01-2011, 06:37 PM   رقم المشاركة : 1
البركان
مشرف الأقسام الشبابية والترفيهية
 
الصورة الرمزية البركان

( استراليا 4 ـــــ الهند 0 )




اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



استهل المنتخب الأسترالي مشواره في كاس اسياء 2011 لكورة القدم المقامة حاليا في قطر بفوز كبير على نظيره الهندي "4صفر اليوم الاثنين باستاد "جاسم بن حمد" بنادي السد القطري في الجولة الأولى من مباريات المجموعة الثالثة.




وسجل النجم تيم كاهيل لاعب فريق إيفرتون الإنجليزي , ثنائية للمنتخب الأسترالي في الدقيقتين 11 و65 بينما جاء الهدفان الآخران للفريق في الدقيقتين 25 و45 وسجلهما هاري كيويل وبريت هولمان.



وكان المنتخب الأسترالي هو الأفضل على مدار شوطي المباراة وشكل ضغطا مستمرا على المرمى الهندي حيث كان بإمكانه تحقيق الفوز بعدد أكبر من الأهداف لكنه اكتفى برباعية , وأصبح صاحب أكبر انتصار في البطولة الآسيوية الحالية حتى الآن .








التوقيع :









رحمك الله يا فيصل

قديم 10-01-2011, 09:37 PM   رقم المشاركة : 2
ســــطام‘
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ســــطام‘

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ●MŭhâMmāĐ●





تغلبت كوريا الجنوبية على البحرين 2-1 اليوم الاثنين على ملعب نادي الغرافة في الدوحة ضمن منافسات المجموعة الثالثة من كأس آسيا الخامسة عشرة لكرة القدم.

وسجل كو جا شيول في الدقيقتين40 و52 هدفي كوريا الجنوبية، وفوزي عايش (86 من ركلة جزاء) هدف البحرين.

كانت استراليا اكتسحت الهند بأربعة أهداف نظيفة اليوم أيضاً في المجموعة ذاتها.



أستراليا تهزم الهند برباعية نظيفة







حقق المنتخب الأسترالي فوزاً عريضاً على نظيره الهندي بأربعة أهداف نظيفة في افتتاح مباريات المجموعة الثالثة، اليوم الاثنين، ضمن الدور الأول لبطولة كأس الأمم الآسيوية التي تستضيفها قطر حتى التاسع والعشرين من كانون الثاني/يناير الحالي.
افتتح المنتخب الأسترالي التسجيل عن طريق تيم كاهيل في الدقيقة العاشرة وأضاف هاري كيويل الهدف الثاني في الدقيقة 25، وفي الدقيقة الأخيرة من زمن الشوط الأول، أحرز بريت هولمان الهدف الثالث، قبل أن يختتم كاهيل في الدقيقة 65 النتيجة.
وهذا هو الفوز الثاني في تاريخ مشاركات المنتخب الأسترالي في كأس آسيا، علماً بأنها المشاركة الثانية للأستراليين في بطولات كأس الأمم الآسيوية، في حين استهل المنتخب الهندي اليوم المشاركة الثالثة له في كأس آسيا، وهذه هي الهزيمة السادسة خلال مسيرته في النهائيات.
وتعود الهند التي تحتل المركز 142 عالمياً للمشاركة في نهائيات كأس آسيا الحالية بعد غياب دام 27 عاماً وتحديداً منذ نسخة عام 1984، وقد انتزعت بطاقتها في العرس القاري بإحرازها كأس التحدي عام 2008.
الشوط الأول


استهل المنتخب الأسترالي اللقاء الذي جرى على ملعب جاسم بن حمد الخاص بنادي السد بحضور 9783 متفرجاً، مهاجماً عبر الأطراف ومعتمداً على الكرات العرضية داخل منطقة الجزاء لخطف هدف مبكر، لكن الدفاع الهندي كان بالمرصاد للمحاولات الخطرة التي جاءت أبرزها في الدقيقة التاسعة عندما روض الجناح الأيمن بريت اميرتون كرة على مقربة من الحارس الهندي سوبراتا بول وسددها قوية بين يديه لكن الحكم أطلق صافرته بداعي التسلل.
وفي الدقيقة العاشرة انطلق اميرتون على الجانب الأيمن وعكس كرة عرضية متقنة داخل منطقة الجزاء تلقفها تيم كاهيل وأطلقها قوية في سقف المرمى مانحاً بلاده التقدم.
لعب الأستراليون بهدوء أكثر عقب الهدف، في حين حاول المنتخب الهندي الاقتراب أكثر من مرمى الحارس الأسترالي مارك شوارزر وكانت أخطر فرصة لهم، تسديدة لكليماكس في الدقيقة 17 من خارج منطقة الجزاء علت المرمى.
واصل الأستراليون أفضليتهم وتمكنوا من تعزيز تقدمهم في الدقيقة 25 بهدف ثانٍ جميل جاء من توقيع المخضرم هاري كيويل لاعب غلطة سراي التركي عندما تلقى تمريرة من لوك ويلكشاير وسدد الكرة قوية بيسراه من حوالي 25 متراً خدعت الحارس الهندي بول.
وجنًب الحارس الهندي بلاده من هدف ثالث محقق في الدقيقة 31 عندما تألق في إبعاد متابعة لتيم كاهيل من أمامه مباشرة اثر كرة مرتدة من الدفاع داخل منطقة الجزاء قبل أن يتعملق مجدداً بعد دقيقة واحدة وينقذ مرماه من تسديدة قوية جميلة من خارج المنطقة جاءت من قدم تيم كاهيل نفسه.
في الدقائق الأخيرة من الشوط الأول، أطبق منتخب بلاد "الكانغورو" سيطرته الكاملة على مجريات اللعب وتوالت التسديدات على المرمى والضربات الركنية مقابل محاولات خجولة جداً من المنتخب الهندي لم تهدد الحارس الأسترالي، إلا أن رجال المدرب هولغير أوسيك أبوا الدخول إلى غرف الملابس وفي غلتهم هدفين فقط، فأضافوا الثالث في الوقت بدل الضائع عبر رأسية من بريت هولمن إثر تمريرة عرضية من المتألق ايمرتون.
الشوط الثاني


لم يختلف الوضع في الشوط الثاني.. الأستراليون في الهجوم، والدفاع الهندي يبذل ما بوسعه للمحافظة على النتيجة. فتوالت الفرص في الدقائق العشر الأولى وكاد اميرتون أن يهز الشباك في الدقيقة 52 بتسديدة على الطائر لكن الكرة مرت بجانب القائم الأيمن للحارس الهندي.
لجأ مدرب الهند، الإنكليزي بوب هوتون إلى تبديلين، فدفع بلاعب الوسط ميراجودين وادو مكان براديب والمهاجم يداف مكان رفيق في حين أجرى مدرب أستراليا 3 تبديلات لإراحة الأساسيين، فدفع بلاعب الوسط ماكاي مكان مايل جديناك والمهاجم سكوت ماكدونالد مكان كيويل وناتان بارنز مكان بريت اميرتون.
وترجم الأستراليون سيطرتهم المطلقة على اللقاء بهدف رابع في الدقيقة 64 عندما ارتقى نجم الفريق تيم كاهيل عالياً من بين المدافعين داخل منطقة الجزاء وأسكن برأسه الكرة الشباك الهندية، مسجلاً هدفه الشخصي الثاني في اللقاء.
في الدقيقة 85 علت أصوات الجالية الهندية المتواجدة بكثرة في المدرجات عندما انطلق نجم الفريق سونيل شيتري بالكرة داخل منطقة الجزاء منفرداً لكن تدخل المدافع الأسترالي ساشا أوغنينوفيسكي حرم الهند من تسجيل هدف الشرف قبل أن يطلق حكم اللقاء الإماراتي علي حمد البدواوي صافرة النهاية معلناً فوز أستراليا التي تصدرت المجموعة بانتظار نتيجة اللقاء الآخر ضمن المجموعة نفسها الذي يجري في الغرافة بين كوريا الجنوبية والبحرين.










قديم 11-01-2011, 08:21 AM   رقم المشاركة : 3
تذكَـــرنـِي
( مشرف الأقسام الرياضية والترفيهية )



هاردلك للبحرين . .

الصدق ماشفت ولا مباراة امس للأسف : (

يعطيكم العافيه . .






قديم 14-01-2011, 06:27 PM   رقم المشاركة : 4
ســــطام‘
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ســــطام‘

انتهت قبل شوي مباراه استراليا وكوريا الجنوبيه بالتعادل الايجابي 1-1 ..
المباراه حلوه ومتكافئه ..







قديم 14-01-2011, 06:37 PM   رقم المشاركة : 5
ســــطام‘
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ســــطام‘

المبآرآت قدم فيهآ الفريقين مستويآت جيده
وهذه النتيجه رآح تصعب المهمه ع البحرين والهند

المنتخب الاسترالي لم يكن كمآ توقعنآ منه ف السرعه
سرعته كآنت أقل من المعتآد

كلمآ حآول الفريق الاسترالي فرض سيطرته عرف له الكوري وصعب عليه

الشوط الأول كآن مستوآه عآلي جدآ آكثر من الثآني
آمآ الشوط الثآني كآن فيه تحفظ من المنتخب الكوري خوف من ان يأتي عليهم هدف التعآدل

والتعآدل مسستحق لكلآ الفريقين
لو خسر فريق يظلم صرآحه ب المستوى الي قدمه

وآفضل لآعب ف المبآرآت من وجهة نظري هو الكوري تشآدوري
حتى آلأسترآليين تضآيقوآ منه
مآتوقعوآ آن فيه لآعب كوري بهالقوه الجسمآنيه والضخآمه

الشوط الأول آتوقع آنه كآن سسيطره كوريه نوعآ مآ
بعكس الشوط الثآني كآن بدآيته كوريه لكن بعد الهدف بدت استراليآ ترجع لآجوآء المبآرآت

الفريق الاسترآلي قوته ف الركنيآت
القوه الجسمآنيه هي الفآرق بينه وبين كوريآ

والتغييرآت الآضطرآريه الي عملهآ منتخب آسترآليآ آتوقع آنهآ آثرت عليه
والفريقين قدموآ مبآرآت سريعه ومجهود جبآر
وآنتهت ب نتيجه عآدله لكلآ الطرفين 1-1

ب التوفيق ل الجميع







قديم 15-01-2011, 12:29 AM   رقم المشاركة : 6
ســــطام‘
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ســــطام‘

انتهت مباراه البحرين والهند .. بفوز البحرين 5-2 ..

الف مبروك لجماهير البحرين .. وهاردلك لجماهير الهند







قديم 15-01-2011, 12:33 AM   رقم المشاركة : 7
ســــطام‘
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية ســــطام‘

البحرين رغم الفوز .. وضعه مايطمئن ..
واعتقد اليوم البحرين خسر فوزي عايش في مباراه استراليا ..
لكن ان شاء الله سلمان عيسى يغطي المكان ..

اليوم البحرين مبروكين على الفوز ..
لكن على هالمستوى ما اتوقع يسون شي قدام استراليا !
مفروض الشريده يغير من التشكيله ويصحح الاخطاء الموجوده ..
خصوصا بين قلوب الدفاع .. وان شاء الله ان الشريده يصحح الاخطاء قبل مباراه استراليا ..

مبروك لـ اسماعيل عبداللطيف .. سوبر هاترك ..
ونتظر منك هدف على استراليا هدف التأهل لدور الثاني ان شاء الله







قديم 16-01-2011, 06:08 PM   رقم المشاركة : 8
البركان
مشرف الأقسام الشبابية والترفيهية
 
الصورة الرمزية البركان






بات المهاجم البحريني اسماعيل عبداللطيف ثالث لاعب في تاريخ نهائيات كأس اسيا يسجل أربعة أهداف في مباراة واحدة بعد أن حقق هذا الإنجاز خلال فوز فريقه على الهند 5-2 أمس الجمعة على ملعب نادي السد في الدوحة. وجاءت اهداف عبد اللطيف (24 عاما) في الدقائق 16 و20 و35 و77 ليتصدر فيها ترتيب الهدافين في البطولة الحالية.


وكان الإيراني بيهتاش فاريبا نال شرف أن يكون أول لاعب يسجل أربعة اهداف في مباراة واحدة عندما دك شباك بنغلاديش في دور المجموعات عام 1980 في الكويت عندما فاز فريقه بنتيجة 7-صفر.


ونجح الايراني الشهير علي دائي أفضل هداف عالمي على صعيد المنتخبات في تكرار هذا الانجاز عام 1996 في الإمارات عندما سجل رباعية أيضا في مرمى كوريا الجنوبية 6-2.













اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



بارك الشيخ عيسى بن راشد للبحرينيين الفوز الخماسي المستحق لمنتخب بلاده على المنتخب الهندي وقال: "بأن منافسهم يعتبر من المنتخبات غير المعروفة وقد تفاجئك بمستوى مفاجئ وتنافسك على المواجهة ولكن استطاع اللاعبون البحرينيون احترام منافسهم حتى حققوا النتيجة التي ترضينا كبحرينيين وخطفوا النقاط الثلاث المهمة لمنتخبنا في مجموعته الحديدية التي تضم إلى جانبه منتخبات عريقة بحجم المنتخبين الكوري والأسترالي واللذين يعدان من المنتخبات المنافسة بقوة على لقب النسخة الآسيوية الحالية في قطر.

وأضاف: أود الإشادة بالمدرب البحريني سلمان شريدة الذي استطاع أن يضع بصمته الفنية على المنتخب البحريني في وقت ضيق جدا منذ أن استلم المهام الفنية على منتخب البحرين، فرغم أن منافسنا الهندي كان سهلا ولكنه استطاع أن يقود المنتخب لنتائج جيدة في ظل النقص الذي يعاني منه المنتخب والإصابات التي داهمت المنتخب البحريني لعدد من اللاعبين الأساسيين والمهمين في الخارطة الأساسية للبحرين.

مختتما حديثه: في هذه البطولة المنتخب البحريني ركز على العناصر الشابة والتي ستكون هي مستقبل الكرة البحرينية ولم نستفد من اللاعبين المجنسين وكلنا شاهدنا اللقاء الأول للبحرين الذي خسرناه من أمام المنتخب الكوري، فلم يقدم لا فتاي ولا جون ما يشفع لهما في خدمة المنتخب، والهم الآن تبقى لنا مواجهة مهمة جدا أمام المنتخب الأسترالي في الجولة الثالثة لهذه المجموعة الآسيوية المعقدة نتائجها بعد التعادل الإيجابي بين كوريا وأستراليا مما يشير إلى أن مواجهتنا المقبلة ستكون حاسمة لكل منتخبات المجموعة فالبطاقتان يتنافس عليها ثلاثة منتخبات ونسعى جاهدين على أن تكون الثلاث نقاط من نصيبنا حتى نبعد عن الحسابات المعقدة ونسعد الشعب البحريني بالتأهل للدور ربع نهائي للبطولة الآسيوية.






التوقيع :









رحمك الله يا فيصل

قديم 17-01-2011, 03:34 PM   رقم المشاركة : 9
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

البحرين تسعى لانتزاع بطاقة التأهل من أستراليا
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



يسعى المنتخب البحريني إلى الإطاحة بنظيره الأسترالي والتغلب عليه لانتزاع بطاقة التأهل إلى الدور الثاني من بطولة كاس الأمم الآسيوية التي تستضيفها قطر حتى التاسع والعشرين من كانون الثاني/يناير الحالي، وذلك عندما يلتقي المنتخبان غداً الثلاثاء على إستاد جاسم بن حمد بنادي السد في إطار الجولة الثالثة والأخيرة من مباريات المجموعة الثالثة ضمن الدور الأول من البطولة.
ولاشك أن المباراة تعتبر مصيرية للمنتخبين فكلاهما يدخلها وهو يمتلك أمل حجز بطاقة التأهل إلى الدور الثاني، كما أن خسارة أي منتخب منهما ستعنى انتهاء مسيرته في البطولة مبكراً لذلك فكلاهما يرفع شعار "الخطأ ممنوع" في هذه المواجهة المرتقبة.
فرص التأهل
وقبل أن نتحدث عن فرص وحظوظ المنتخبين في التأهل يجب أن نوضح أن الطرفين الآخرين في المجموعة قد حسما أمرهما تماماً، فالمنتخب الهندي هو ثاني منتخب يودع البطولة من المرحلة الثانية لمباريات الدور الأول، بعد المنتخب السعودي وذلك عقب خسارته أمام البحرين (2-5) يوم الجمعة الماضي، أما المنتخب الكوري الجنوبي فقد ضمن التأهل للدور ربع النهائي وبقي عليه أن يحقق فوزاً عريضاً على الهند يصل به إلى النقطة السابعة لينتظر موقف المنتخب الأسترالي أمام البحرين لأن فوز أستراليا سيجعل المنتخبين الكوري والأسترالي يحتكمان إلى فارق الأهداف لتحديد متصدر المجموعة ووصيفه، وبصورة عامة يتأهل المنتخب الأسترالي في الحالتين التاليتين.
• فوز أستراليا يؤهلها بالتأكيد ليس للدور الثاني فقط بل لاحتلال صدارة المجموعة في حال ما تخطت المنتخب الكوري الجنوبي في فارق الأهداف.
• تعادل أستراليا يرفع رصيدها إلى خمس نقاط لتحصل على المركز الثاني خلف المنتخب الكوري الجنوبي وذلك في حالة فوزه "المتوقع" على المنتخب الهندي المغمور.
• تحتاج البحرين للفوز فقط ولا شيء سواه لتؤمّن تأهلها إلى الدور الثاني، علما أن المنتخبين الأسترالي والبحريني وقتها سينتظران نتيجة المباراة الأخرى بين الهند وكوريا الجنوبية، لأنه في حال ما حدثت المفاجأة وتغلب المنتخب الهندي على نظيره الكوري فمعنى ذلك أن البحرين ستتصدر المجموعة الثالثة وسيحدد فارق الأهداف بين كوريا الجنوبية وأستراليا أي منهما سيرافق البحرين وقتها إلى ربع النهائي.
• أما إذا حقق "محاربو التايغوك" وهو لقب كوريا الجنوبية فوزاً متوقعاً على الهند فستتصدر المجموعة تاركة المركز الثاني للبحرين في حالة تغلبها على أستراليا.

ومعنى ذلك أن كل الاحتمالات مفتوحة في اللقاءين القادمين، وأن أياً من المنتخبات الثلاثة "كوريا الجنوبية وأستراليا والبحرين" يمتلك فرص التأهل إلى الدور القادم كما أن أي خسارة ستلحق بأي من هذه المنتخبات قد تطيح به خارج البطولة، علماً بأننا نقول ذلك ونحن نعلم تماماً أن مواجهة كوريا الجنوبية أمام الهند أي نتيجة فيها غير فوز المنتخب الكوري الجنوبي، ستعتبر حدثاً تاريخياً ليس على صعيد نهائيات كأس الأمم الآسيوية فقط بل على صعيد كرة القدم العالمية بشكل عام فكوريا الجنوبية تحتل المركز 39 على لائحة الفيفا لترتيب المنتخبات العالمية أما الهند فتأتي في المركز 144 عالمياً.
البحرين والطموح المشروع

ويمر المنتخب البحريني حالياً بأفضل حالاته منذ أن قدم إلى الدوحة وذلك بعد أن حقق فوزه الكبير على الهند بخمسة أهداف مقابل هدفين، وهو فوز أعاد التوازن للأحمر ورد إليه أمل التأهل بعد خسارته في مواجهته الأولى أمام كوريا الجنوبية (1-2)، ورغم صعوبة تحقيق هذا الأمل لأنه يتطلب تحقيق فوزاً سيكون تاريخياً على المنتخب الأسترالي إلا أن وجود هذا الأمل في حد ذاته سيدفع بالبحرينيين إلى بذل كل ما أوتوا من قوة لتحقيقه والظفر ببطاقة التأهل إلى ربع النهائي على حساب الكانغرو الأسترالي.

ويطمح المنتخب البحريني إلى الضرب بقوة في مباراته القادمة وتسجيل هدف مبكر يسيطر به على مجريات اللقاء ويضع المنتخب الأسترالي تحت الضغط، خاصة أنه أصبح الآن يمتلك أقوى خط هجوم بعد تسجيله ستة أهداف في مباراتين كما أنه يضم بين صفوفه هداف البطولة وهو المهاجم إسماعيل عبد اللطيف برصيد أربعة أهداف سجلها جميعاً في مرمى المنتخب الهندي ليصبح بذلك ثالث سوبر هاتريك في تاريخ البطولة بعد الإيراني بيهتاش فاريبا (في مرمى بنغلاديش في دور المجموعات عام 1980 في الكويت عندما فاز فريقه بنتيجة 7-صفر)، ومواطنه علي دائي (عام 1996 في الإمارات عندما سجل رباعية أيضاً في مرمى كوريا الجنوبية 6-2).
ولكن على الجانب الآخر فإن الأحمر البحريني يعاني من اهتزاز دفاعه بشكل كبير حيث أن شباكه تلقت أربعة أهداف في مباراتين فقط منها هدفين من المنتخب الهندي المتواضع وهو ما يضع علامة استفهام كبيرة على أداء الدفاع البحريني وحارس مرماه محمود منصور، كما أن الفريق يعاني من اهتزاز عدد من أعمدته الأساسية على صعيد الأداء الدفاعي وفي مقدمتهم عبد الله المرزوقي وإبراهيم المشخص، اللذان يجب أن يتحسن أدائهما تماماً أمام أستراليا إذا ما أراد البحرينيون أن يتخطوا عقبة المنتخب الأسترالي الذي يمتلك بدوره مهاجمين يجيدون التمركز ويستطيعون التعامل بشكل جيد مع الكرات العرضية إذا لم يتم قطعها أو إفسادها من جانب قلبي الدفاع وظهيري الجنب البحرينيين، وما يدل على ذلك أن المنتخب الهندي على تواضع إمكاناته نجح في الحصول على ثماني ركلات ركنية في مباراته مع البحرين، وإذا كان لاعبو الهند لم يستطيعوا استغلال جميع هذه الركنيات فإن الوضع بالتأكيد سيختلف تماماً في مواجهة أستراليا التي يجيد لاعبوها التعامل مع الركلات الثابتة بشكل عام.
ويعاني المنتخب البحريني أيضاً من غياب أحد أفضل لاعبيه فوزي عايش بسبب طرده في المباراة الماضية وهو ما سيشكل عبئاً كبيراً على المدير الفني للفريق سلمان شريدة حيث سيضطر للبحث عن بديل لعايش، وقد يكون الدفع بسلمان عيسى لاعب العربي القطري في وسط الملعب، أفضل البدائل أمام شريدة على اعتبار أن عيسى يمتلك الإمكانات والمهارات اللازمة للقيام بدور صانع الألعاب.
وبشكل عام فإن الحصيلة الإحصائية في مباراتي البحرين أمام كوريا الجنوبية والهند جاءت كالتالي:-
• سدد المنتخب البحريني في مواجهتيه أمام الهند وكوريا الجنوبية 28 تسديدة على المرمى.
• سبع تسديدات فقط للاعبي البحرين كانت بين القائمين والعارضة.
• لعب المنتخب البحريني 33 تمريرة عرضية في مواجهتي كوريا الجنوبية والهند علماً بأن مواجهة الهند وحدها شهدت 27 تمريرة عرضية.
• احتسب على البحرينيين 34 خطأً في المباراتين.
• احتسب على مهاجمي الأحمر البحريني أربعة تسللات.
• حصل المنتخب البحريني على عشر ركلات ركنية.
• احتسبت 18 ركلة ركنية على لاعبي البحرين.
• حصل المنتخب البحريني على ركلتي جزاء أحرزهما في مرمى كوريا الجنوبية والهند.
• حصل المنتخب البحريني على بطاقتين صفراوين، وبطاقة حمراء واحدة.

أستراليا تسعى لحسم التأهل
من جهته يسعى المنتخب الأسترالي لحسم التأهل وتحقيق فوزه الثاني في البطولة أو على الأقل الخروج بنقطة المباراة ليظفر ببطاقة التأهل إلى الدور الثاني، ويمكن القول إن أستراليا من المنتخبات التي يصعب الحكم عليها حتى الآن، ففوز الفريق العريض على نظيره الهندي في مستهل مواجهات المجموعة الثالثة برباعية نظيفة لم يكن مؤشراً بأي حال من الأحوال على المستوى الحقيقي للمنتخب الملقب بـالـ"سوكرووز".
كما أن أداء الأستراليين جاء باهتاً أمام محاربي كوريا الجنوبية ولولا خبرة اللاعبين وعامل اللياقة البدنية لما تمكنت أستراليا بأي حال من الأحوال من التعادل مع المنتخب الكوري الذي كان هو الأفضل في الشوط الأول ومعظم فترات الشوط الثاني حتى الدقيقة 62 التي تمكن فيها المنتخب الأسترالي من إدراك التعادل وبعدها دانت السيطرة لصالحه بسبب تفوق اللاعبين الاستراليين على صعيد اللياقة البدنية.
ويؤخذ على الألماني أولغر أوسيك المدير الفني للمنتخب الاسترالي أنه لم يستغل البطولة الحالية في تجديد دماء الفريق والدفع بعناصر صغيرة السن، حيث اعتمد الرجل على نفس العناصر التي تدافع عن قميص المنتخب الأسترالي منذ أكثر من ست سنوات وفي مقدمتها هاري كيويل لاعب غلطة سراي التركي (32 عاماً) وتيم كاهيل لاعب إيفرتون الإنكليزي (31 عاماً) ومارك شوارزر حارس فولهام والبالغ من العمر 38 عاماً إضافة إلى لوكاس نيل مدافع غلطة سراي وقائد الفريق البالغ من العمر 32 عاماً، حتى الوجه الجديد المنضم إلى صفوف الفريق ساشا أغنينوفسكي أفضل لاعب في آسيا عام 2010 ومدافع فريق سيونغنام الكوري الفائز بلقب دوري أبطال آسيا، فيبلغ من العمر هو الآخر 31 عاماً.
وعلق أوسيك على ارتفاع معدل أعمار المنتخب الأسترالي قائلاً إنه لا يهتم بالعمر طالما كان اللاعب قادراً على العطاء، وبالفعل فإن المنتخب الأسترالي يعتبر من أفضل المنتخبات على صعيد اللياقة البدنية والالتحامات الجسدية، وهو ما قد يكون العامل الهام في حسم مواجهته القادمة أمام البحرين.
وخاض المنتخب الأسترالي مباراتيه السابقتين بتشكيلة (4-4-2) بتطبيقها الكلاسيكي وخلال المواجهتين الماضيتين كانت إحصاءات المنتخب الأسترالي كالتالي:-
• سدد المنتخب الأسترالي في مواجهتيه أمام الهند وكوريا الجنوبية 45 تسديدة على المرمى.
• خمس عشرة تسديدة فقط للاعبي أستراليا كانت بين القائمين والعارضة.
• لعب المنتخب الأسترالي 76 تمريرة عرضية في مواجهتي كوريا الجنوبية والهند علماً بأن مواجهة الهند وحدها شهدت 56 تمريرة عرضية.
• احتسب على الأستراليين 28 خطأً في المباراتين.
• احتسب على مهاجمي الـ"سوكرووز" 14 تسللاً.
• حصل المنتخب الأسترالي على 13 ركلة ركنية.
• احتسبت 18 ركلة ركنية على لاعبي أستراليا.
• لم يحصل المنتخب الأسترالي على أي ركلة جزاء حتى الآن.
• نال لاعبو أستراليا ثلاث بطاقات صفراء حتى الآن.

مواجهات المنتخبين السابقة

التقى المنتخبان البحريني والأسترالي في أربع مواجهات سابقة جاءت كالتالي:-

• المواجهة الأولى كانت في تصفيات التأهل لكأس آسيا 2007 وانتهت بفوز المنتخب الأسترالي بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد في المباراة التي أقيمت في الثاني والعشرين من شباط-فبراير عام 2006 في المنامة "وكانت أول مباراة تخوضها أستراليا في تاريخها منذ انضمامها للاتحاد الآسيوي".
• المباراة الثانية كانت ضمن تصفيات التأهل لنهائيات كأس آسيا أيضاً وأقيمت في الحادي عشر من تشرين الأول – أكتوبر عام 2006 وانتهت لصالح أستراليا أيضاً بهدفين دون رد.
• ثالث المواجهات كان في تصفيات كأس العالم الماضية وأقيمت في إستاد البحرين في التاسع عشر من تشرين الثاني – نوفمبر عام 2008 وانتهت لصالح الأستراليين بهدف دون رد.
• المواجهة الرابعة كانت في إطار تصفيات كأس العالم الماضية أيضا وأقيمت في العاشر من حزيران – يونيو عام 2009 وانتهى اللقاء بفوز أستراليا بهدفين دون رد.

أي أن جميع المواجهات الماضية كانت نتيجتها لصالح المنتخب الاسترالي الذي أحرز في شباك البحرين 8 أهداف بينما دخل شباكه هدف واحد فقط.
سلمان شريدة مدرب المنتخب البحريني
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
• هو لاعب سابق في صفوف المنتخب البحريني وشارك مع منتخب بلاده في دورة الألعاب الآسيوية عام 1974
• يملك شريدة سجلاً طويلاً كلاعب للمنتخب البحريني ونادي المحرق الذي قاده كمدرب إلى لقب كأس الإتحاد الآسيوي في عام 2008، أول لقب للأندية البحرينية على المستوى القاري.
• قاد المدرب البحريني منتخب باكستان بين عامي 2005 و2007 ضمن اتفاقية بين إتحادي البلدين، ونجح في تطوير أداء المنتخب الجنوب آسيوي بشكل لافت.

• تولى تدريب "الأحمر" في تشرين الأول/أكتوبر عام 2010 خلفاً للمدرب النمساوي جوزيف هيكرسبرغر الذي رحل لتدريب النادي الوحدة الإماراتي.
أولغر أوسيك مدرب منتخب أستراليا
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
• يبلغ من العمر 62 عاماً لم يستمر كثيراً في الملاعب حيث احترف التدريب وهو في التاسعة والعشرين من عمره.
• عمل كمساعد في الطاقم التدريبي لمنتخب ألمانيا بين عامي (1987 و1990).
• تولى تدريب فريق بوخوم في الدوري الألماني عامي 1991 و1992.
• انتقل عقب ذلك لتدريب فريق فنربخشة التركي بين عامي (1993 و1995).
• أهم المراحل التدريبية في تاريخه عندما عمل مدرباً للمنتخب الكندي لمدة أربع سنوات بداية من عام 1999 وحتى عام 2003.
• عمل مدرباً لفريق أوراوا رد دايموندز الياباني موسم 2007 – 2008.
• تولى تدريب المنتخب الأسترالي عقب انتهاء بطولة كأس العالم الماضية.







التوقيع :


قديم 17-01-2011, 03:43 PM   رقم المشاركة : 10
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

شريدة: نعرف إمكانات أستراليا لكن لا نخشاها


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



كشف سلمان شريدة، مدرب منتخب البحرين الوطني لكرة القدم، كشف اليوم الاثنين أنه يدرك جيداً إمكانات المنتخب الأسترالي لكنه في الوقت ذاته لا يخشى مواجهته وأكّد إمكانية فريقه التسجيل في شباك أي فريق مشارك في بطولة آسيا.
وتلعب البحرين مباراة مصيرية أمام أستراليا يوم غد الثلاثاء، ضمن ثالث جولات مباريات المجموعة الثالثة في بطولة آسيا- قطر 2011.
وتملك البحرين ثلاث نقاط من فوز على الهند 5-2 وخسارة أمام كوريا الجنوبية 1-2، فيما يبلغ رصيد أستراليا أربع نقاط من فوز على الهند 4-0 وتعادل مع كوريا الجنوبية 1-1، وعليه تحتاج البحرين لفوز يضمن تأهلها لربع النهائي، فيما يكفي أستراليا التعادل لمرافقة كوريا الجنوبية المتأهلة من الجولة الثانية.
وقال شريدة تعليقاً على علو كعب لاعبي المنتخب الأسترالي"سبق ولعبنا مع أستراليا أربع مرات، وعطاء لاعبينا كان جيداً وإيجابياً. نعرف لاعبي أستراليا واحداً واحداً ونعرف قدراتهم، لكن نحن لا نخشاهم".
وتملك أستراليا أفضلية تاريخية على البحرين متمثلة بأربعة انتصارات حققتها في تصفيات كأس آسيا 2006 وتصفيات كأس العالم 2010. ولم يسبق لهما التواجه خارج أرضيهما وسيكون لقاء الدوحة الأول من نوعه.
وبدا شريدة، بحضوره الدمث والراقي، غير متأثّر بتفوّق أستراليا السابق وأكد أن الفريق سيلعب للفوز وحده: "المباراة ستكون مصيرية، هدفنا الفوز وسنلعب من أجله بالطريقة المناسبة للوصول لمرمى الفريق الأسترالي".
وأكّد المدرّب البحريني، الذي استلم الفريق منذ شهرين فقط، أكّد أن فريقه يمتلك لاعبين مميزين دفاعياً رغم الهفوات أمام الهند: "أعتقد أن منتخب البحرين يمتلك عناصر جيدة في الدفاع. الأخطاء تحصل لدى جميع المنتخبات وهذا طبيعي"، وأردف أنه سيعمل على تلافي تلك الأخطاء أمام أستراليا.
وشكا المدرب الفائز بكأس الاتحاد الآسيوي عام 2008 مع المحرق، شكا من الإصابات الكثيرة وقلة الحظ: "نحن غير محظوظين لكاملية الفريق. لدينا إصابات في كل مباراة وقد زادت، لكن الموجودين أكفاء، وكل لاعب في المنتخب يملك المقدرة على تمثيل البحرين".
وعلّق على طرد فوزي عايش في لقاء الهند بعد أن صنع هدفين وسجل آخر: "القصة من الماضي. لا أعلم لماذا التركيز عليه، لدينا 23 لاعباً ونستطيع التعويض. قصة فوزي ممكن أن تحصل في كأس العالم أو في أي مباراة".
وكان اللاعب فوزي عايش طرد في لقاء الهند بعد حصوله على إنذارين صفراوين سريعين في الدقيقتين 60 و62، علماً انه كان يؤدي بصورة ممتازة.
ورفض شريدة وضع غياب عايش في خانة سلبية "لدينا لاعبون بدلاء يستطيعون الحلول مكانه، ويستطيعون اللعب مثله، الأمر لن يترك تأثيراً سلبياً" وعاد وأكّد "القصة من الماضي".
وحول الفوز العريض على الهند ونسبه من قبل بعض الإعلاميين لضعف المنافس قال: "لا يوجد فريق في العالم ضعيف. نحن في عام 2011 والكرة تطورت، الفريق الهندي بطل كأس التحدي 2008. كنا نحتاج للفوز وللأهداف وهذا طبيعي أن نهاجم ونحقق الأهداف، والفريق الهندي من أفضل 16 منتخباً في آسيا. نحن سجلنا 5 أهداف وأستراليا 4".
وعلق شريدة على تسجيل إسماعيل عبد اللطيف أربعة أهداف في مباراة الهند وإمكانات الفريق الهجومية: "إنه لاعب هداف كما نفتخر أننا سجلنا ستة أهداف في مباراتين. البحرين قادرة على الوصول لأي مرمى في كأس آسيا ونحن قادرين على الوصول لمرمى أستراليا".
وثمّن المدير الفني البحريني اتصال جلالة ملك البحرين حمد بن عيسى آل خليفة ودعمه للفريق "الاتصال مؤثر ويدل على متابعة القائد لأبنائه لرفع الروح المعنوية" وأردف: "اتصاله على صدري وهذه ليست المرة الأولى فهو دائما يواكب المنتخبات البحرينية....الفترة التي تسلمت فيها المنتخب قصيرة جداً وجلالة الملك يقدر ذلك".
من جهته أكّد لاعب المنتخب محمود منصور أن لا شيء مستحيل "هدنا الفوز وتقديم مستوى جيد. لعبنا ضد كوريا وقدمنا مستوى جيد ونحن معتادون على المباريات القوية".






موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:15 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية