لله أكبر ماهقيت انك تخوونـــ
كيف تغتال السعادة بالمهد
كنت احسب اني على روحك امونـــ
كنت احسب انك حبيبي للأبد
انثر التحنان في صوتي شجونـــ
من صدى الوجدان جاوبني الوعد
الطبوع الي على شاطي الجفونـــ
اكشفيها لاجل يرتاح الجسد
ارمي التذكار لعيوونك يهوونـــ
وانكري الوجدان في صرخت رعد
من يخون الحب قلبة له يخونـــ
الجزاء بامثل والفرقـــا وعـــد..."