إحسآس صآمتْ
متمثلِ باللونْ الرمآدي ,
لآ سببْ ولا معنىْ ل اللونّ ( الرمآدي ) !
فقطْ لونْ بلا معنىْ و مضمونّ ..
مشآعرٍ غريبهً و عجيبةٍ تحتوينيٍ ,
ترغمْ دموعيٍ على الهطولٍ كاالامآطرْ ,
تجعلْ منيِ إنثى الرمآدٍ , الغآمضه , الحزينه,
المتبلده , الباكيه , القاسيه ,
هذآ [آلآحسآس] برغمِ مآسببهُ
آلآ انهُ يقويْ عزيمتيْ و إصراريْ ,
حتىْ آصبحتْ المستعصيهُ العنيده ,
إوالاقرب الى الحبارة و القوة ]],
دآئمآ آستضحكْ على هذآ الحكم !
ففي [ الوآقع وبعكسِ الحكمْ ]
إجدْ آنثى رمآديه بسيطه حزينه ببعض الفرحْ,
مطعونهُ , مجروحه , او بالاجمعْ كتلهْ منِ آلآلم ,,
دآئمآ تسستوفقنيْ مشآعر الحزنْ وآلآلم
[ وتسستنفرنيْ ] مشاعر الفرح و السعآده ,,
لآ آعلم سببْ بعدهآ وكرآهيتهآ ؟
انـآ السبب أم هيآ !
إحتارْ و آتعجبْ ل كثرّة عشق هذآ الرمآدْ لي لروحيْ
ل كثرِ الحزنْ الذي يجلبهً
ل كثر وطئته
ل كثر استنزآف صبريِ
حتى اصبحْ أحتضرآو بـ [[ عآلمْ آلآموآت]]
ب جسد منهكْ متعب ب عآلم آحياء
نصفْ هنآكِ و نصفٍ هنآ
عجيبْ هذآ الاحسآس الرمآدي
آلآ انيّ
آجد الحل ل هذآ الرمآد بالدموع المنًهمره .. ]]
صبآحً , مساء , ب أي لحظه و آي زمنْ ,
ب هذهْ الدموعْ ينجليِ الرمآدُ
و يتكونْ مرهْ تلوى المرهُ ,
و تكررْ [ــ آلآحآسيسِ ــ]
و تسسستمرُ دومآت الرمآدُ ..ْ~|
مُتعــبة ..ْ~|
العرض العادي
