تعلم ..؟ حين نقلق .. نُقلق تفاصيلنا .. يومنا .. حتى ثوانينا ..
أتعلم ما الذي حقاً جاء بيّ هُنا ..؟! أنهاُ صدق الشعور .. عمق الشوق .. []
في مناسبات الفرح .. أفتشُ عن أحبتي حوليّ كيِ أقاسمهم كل سعادتي .. لِتكسوا قلوبنا جميعاً..
لا أدري متى يحين وقت : (الوقت المناسب) أحس أن لا وجود للوقت المناسب .. فهو لا يأتي أبدا .. هل تتفق معي ..؟
تسعة سنين قد مضت .. تمضي الأيام .. والشهور ..والسنين .... والحنين لا يمضي معها.. اللهم اجعلها في قبرها مسرورا واجمعنا بها في جنتك ../
إسراء .. يعني : "التنقل من مكان الى أخر " فلم أكن أتمنى لك يوماً ,, قلبً أرهقته الطرقات ومشقة التنقل بينها.. لذا فضلت أن أقول : أتمنى لك عيداً [.فرحه,, وبهجه ,, وبسمة ,, قمر] ولا يكن أسمي بينهم ..أبداً فكلها تعني / السعادة الراحه الأنس والاستقرار الفرحه والنور الساطع في الظلامِ.. كُل الفرح على ليلاك ونهارك .. ..
وتستمر أوجاعنا كلما حانت منا إلتفاتة إلى الماضي .. حيث لا عودة تكون .. ماذا لو حاولنا : التجاهل والتناسي ..؟ هل نستطيع ..؟!
مهما توقعتُ سعادتك بها لآ يجدر بيّ أن أقولها.. []
اللهم صل وسلم وبارك على محمد وفيك تفيضُ المحابرُ شوقاً وتهفُو النّفوس حنيناً إليك تطيبُ الحياةُ بذكركَ دوماً ويُشرح قلبٌ يصلّي عليك ...مما أعجبني ...
عندمآ يُعثرُ أمانيك المعاني يصبح التجاهل أمراً ضروري ..
]
العرض العادي
