اللهُم اغثنا
في حضوركْ ينتآبني هآجسْ { الحنين } لأنني أعلم بأن حضورك مآ هو إلآ مقدمآت لِـ ذاك الغيابْ !
مَآ أقدَر أسَآمح . . " غِيآبه وَ أعَديهْ . .( جَرحْ الغِيآب لآ سبْبْ .. ~ صَعَب يَبرآ آ آ ~
خوفي اتعود على غيابك..! ويصير مالك لزمهـ..!! وانساك .. واعيش دنياي عادي يمر الوقت وتمر أيامي والشهور .. وصدفة القاكـ بوسط الزحمهـ وأقول << هذا >> أعرفهـ ؟ بس ناسي إسمهـ
شفت الحزن هذا ؟ - سميته عليك ! يمكن ( يغيب ) | مثلك ، لآ صرت : آبييك !
. . . لـ كل من يتآبعني بصمت
. .
هذا وغيابك مابعد | كمل اليوم أحس صدري .. من السواليف ضايق : ( !
مهمَآ عطِيت آلنآس مِنْ . . . صِدقْ الإحسآإسْ ! محدٍ يحسْ بـ ضِيييقتكْ ، لآ تضآآيقتْ تدريـَۓ ۆش ٱلليَـّﮱ عَلمُ شفاتي الصَمْتُ . . دمَۆع عيْنيـَۓ لٱ تڳلمْتُ طاحَتُ . . .................
وأنا بعدك سفينة هم .. من الضيقات تتكسرّ !!
العرض العادي
