ارتميتُ بين احضان الذكرى ابُعثرُ كتاباتي
اسُطر الكلمات أم اذهب وأجلب ريشتي وأقفُ أمام لوحتي
لأرسم تلك المشاعر وأبُثُ بداخلها احساسي أخذتُ اتنفسُ أنفاساً عميقه فلم أستطع ..!
ألقيت في المحيطات دمعة لو استطاع الناس
جمعها أعدك بأن أنساك
.............
رغم أنها كلمة ملهمة ومعبرة إلا أن حبي لكي لن اختصره
في كلمة واحدة مهما كانت هذه الكلمة فحبي اكبر من كلمة احبك..
* كم غيرني الحزن يا حبيبتى وبعثر فى داخلي الأشياء
فلا الكلام ممكن ولا الصراخ ممكن فأنا مسجون
فى قارورة البكاء..
* أسف........ فلاحب لك عندي فالحب عندي
مضارع يعيش فى ماضي لا مستقبل له
* إلى من لها في القلب قلب ينبض بحبها ونبض
فى النبض ينبض بعشقها حبيبتى لا تسالينى لماذا
وكيف ومتى أحببتك لانى اذا أجبتك فقدت حبك
* الحب هو ذالك الطفل بداخلنا الذي لا يكبر
ولا يؤمن بالمستحيل فالحب مخلوق وجد لكى يتحقق لا لكي ينتهي
..................
الى من لها في القلب تذكار الى من ملكت القلب قبل
اللسان الى من لها سحر الشرق وأنوثة الغرب الى
من عجنتها من ماء قلبي وضياع عمري اليكِ حبيبتي
...............
من عيناك أرى كل احلامى**وشفتاكِ تهزم أحزانى
أعيش معكِ أحلى ايامى** وبقربكِ أنسى غرور زماني
اتسالينى أين غرامي**لست بارعا فى الحديث
عن وجداني **يا حياتي
...............
جعلتني أعيش العمر عشقا، وأرى الحياة نوراً
وصدقا، صارت الأوقات أجمل معك وصرت أقضيها
حباً وشوقا، وكانت الأيام قبلك ظلاماً تطوقني
الأحزان فيها طوقا
* أحياناً أضعف فأناديك، وأزداد ضعفاً فأخفيك،
وأركض إليك لأضع رأسي بين كفيك، وأحبك وأظل
أحبك وأخاف عليك، أنا عمري كله ملك يديك وعينيك
* سأظل أقول أمرك فلن أندم، ويبقى حبك في قلبي
والله أعلم، لو كان الصخر حياً لتكلم، ولو يدرك
حبي لتحطم، أحببتك بروحي وكياني فهل
يوجد شيئاً من الحب أعظم
بالأمس
تسكن الإحساس
و همس همسي ..
أمست في الغابرين..
وبقيت أنا
بقيت أنا .. ونحسي
لم أعد ذاك الذي
يشعر ...
ذاك الرومانسي ..
سكنتُ الجنون...
بعدما
شيعت أيام أنسي ...
أرى الشمس تشرق كل يوم
و لا أرى في الأفق شمسي..
أذرف الدمع أنهارا
يستخف العشاق بعشقهم
لو رأوه ..
يلقبني المجنون
من عاشوا زمان قيس ِ..
ألملم ما ألملم
ويعجز ما ألمم
للتأسي ..
حتى الحروف تكسرت
استسلمت
كأدمعي الخرس ِ ...
أحاول مرات
أصطنع النسيان
ويلاحقني كلما حاولت
يأسي ...
يلومني الأصحاب
إذا ما التقينا ..
ولو دروا ما أنا فيه
لتأسفوا ..
على سوء تقدير
و لبس..
يحذرني الطبيب
من داء مزمن ..
و لو بقى بعض وقت ..
لشخص أدواء
وبكى لبأسي ...!!
عطب به خطوي
مر مذاقه كأسي ...
صبابات تلوصبابات
تقتلني..
ويصاب بالدوار
رأسي ...
نار الجوى أحرقت كبدي
صيرتني غريبا
كأني مصاب
بشيئ من المس...‼
أهتف في عتمات الليل..
في ظلمة حبسي :
"ياوجع الأوجاع أنت
أيها الرحيل
ياعلة الوجس
كيف أحيا
وريم دنياي
قد توارت
كانت هنا..
أصبح على رؤياها
قبل مجيئك ..
و أمسي ……
أهملت أشيائي..
هي أشياءأشيائي
لا شيئ للأشياء بعدها
غير طمس…
توغلت في عالم الأقدار
في الأيام ..
كيف تحلو كروضة
كيف تعود إلى يبس ِ..؟‼
تمعنت في الرحيل ..
في التذكر حتى..
سئمت نفسي من نفسي ...
الأسفار التي
كنت أوثرها
لم أعد أوثرها
بعدما
أقبلت الأحزان
تنشب أظفارها
ترسي..
الأبيض الذي
كان يملأ عيني ..
لم أعد أبصره
لم يبق غير الضفة الأخرى
وتعسي ..‼
آه يا نبض النبض
وعمق عمق الحس
ياوطنا ..
كنت آوي إليه
أهرب من بني جنسي ...
ليت رحيلك
كان رحيلي
ليت رمسك
كان رمسي
أو كنا رحيلا واحدا
نحيا هناك
كما الأمس...