,’ آجمل مَ آنججَزته فيّ حيآآتيّ .. آنني وضعت مشآعر ذآبت ، في قلبگ رغماً عنك جعلتگ تبتسم ، شغلت تفكيرگ لو قليلاً .. زدت ضربات قلبگ ..!* جعلته يخفق عندمآ يرآني آو يسمع عني .. ملئت عقلگ ب تسآؤلآت ، آقلقتگ ، شغلتگ .. حددت آنفآسگ و مشآعرگ * نظرتگ ل آلحياة آختلفت ب ( سببيّ ) ,’
,’ سألني الكثيــر : هل أشتقت له ؟! تجاهلت الاجابه .. !! أدرت ظهري ومشيت وأغمضت عيني وأنا أردد ..! كثيـــــــــرآآآآآ ..! ,’
يا صاحبي لو رحت .. يا كثر مـن راح وإن رحت ادوّر عنه .. تهت فـ طريقه! وانا آتشبث بالصبـر .. والصبـر بـاح ان كان عندك صبر .. بعنـي دقيقـة! نسيت من كثر الحزن .. طعم الأفـراح وذكرت من قل الفرح .. كل ضيقـة ! مرتـاح؟ لا والله مانـيـب مـرتـاح ما اقدر اخبّي عنك .. هذي الحقيقـة !
,’ عشـان ما أجـرح و تجرحنـي , وعشـان ما أُهْمـل ولا تُهمـل ! مابي . . أفارقـك / وتفارقنـي , الحبّ خلّه : [ من بعيد أجمـل ] ! ,’
,’ حين ينساك شخصًا أحببته لسنوات، لا يعني أنّه محوك من ذاكرته. هو فقط غيّر مكانك في الذاكرة. لم تعد في واجهة ذاكرته، حاضرًا كلّ يوم بكلّ تفاصيله . الأمر أصبح أنه أنشغل بآخر مكانك، و دفع بوجودك إلى الخلف في ترتيب ,’
,’ . أيَاماً جَمعتناَ ‘ يحفُهاَ الغيَابْ وَ ألمْ الذِكرىَ هلْ لِي بِ جرعَة فرَح , تنَسينِي ألمّ الفرآق ؟ ,’
,’ لمْ أكُن كَـ همّ ... لمْ أسلُكْ طَريقهُم ( لمْ يكُنْ حبِي كَـ حُبهُم وَ لنْ يكُنْ وَ لمْ نخلوُ بِ الحرَامِ أبداً لمْ يكُن حبِي حَراماً .... وَ لنْ يكُنفَ سَيعوِضَني الله بِ إذنِه عنْ الدنيَا وَ ملَذاتِها مِن القلبْ إلىَ القلبْ أحبَائِي : لَا تُقدِموا لله مَ يكرَه وَ تطلبوُا منهْ مَ تحِبوُن ,’
,’ زآرتٍ طُيوَفك عُ’ـيوْوْوْنيْ وَ" آحَفظ الصّورهْ " وَ ’ آغْمٍضْ عَ’ـليهآإٍ , آبيهآإٍ [ ليْ أناْ لحَ’ـآإٍ ليْ ] ,’
,’ مؤلم عِندمآ يُهلككَ إشتيَآقك لأحدهٌم , ولآ تجده بِ قُربكْ سٌحقاً لذلك آلمكنىَ بِ آلغيابَ ,’
,’ أَبِيَ “ رمشٌك ”َ ِيغَطِّيَنِي و َأِبَيِكَ ٌأقرَبِ َمِن ٌ“ أُنفَاِسَيِ “ ...................... و َأِبَيِكَ ٌأقرَبِ َمِن ٌ“ أُنفَاِسَيِ “ ........................................ و َأِبَيِكَ ٌأقرَبِ َمِن ٌ“ أُنفَاِسَيِ “ ,’
العرض العادي
