َََ تَنفَس الشجر
وطارت
ورقـــ قــرطـــآس: ســـودآء
نعُرف التَنفُس عَلاَمه
ايقنتُ َان العلاَمه َاشآره
والهَزائم فيَ الحيَاه كَثيَره
لكَنْ هزيَمه فَيكَ كبَيرَه
ونَكبَاتِ الايامَ كوارث
َكانتُ تعَلم اَن الحُب خسآرهَ
وان العُشقُ َزلّه إثآرهْ سطوهْ
لِرمش العين
عثرهْ
للقلبِ كبوهُ
تنظُرمآقيّ بحسرْه
وتغُضُ الطَرُف قسرهْ
تَهرَُب مَن مُواجًهه خًطَيرًه
نُصَبَُح عبيَد لعًبيَد بنظرهْ
نتَحليّ وهمْ باسم
(الحُبْ) رهائنْ
ْ نُوّشّم السواعدْ عهد
بقيوَُد الوَفاءْ
بطوق يلف العنق }
عراه امام الحقايق
تناثر اوراق التوتِ
في مراه ُ الحَقيقهَْ
تختبيئ دمعه الخيبه
خَجله مِن تلِكْ السّيره ْ
تغُطّيِ الشّمسُ بعبَائه
تَناوَبتً الاوجآع
: ليَسَ حُباً تشفََي ّلزَيّآره !
سُخريّه الًقدَر لمْ كانت
انثُي ََجَريئهْ
تختبيْ من كـآبوسُ يطـآرد ُهآ
كلمـآ غرّدَ البلبلُ:حزينْ
يرجفَْ صوتيْ عليً السَِطر متعجــرج
بتكتفيً بلحظه:
صمتِ عآبر..