,,,,
قلبياً ﻻبد أن يشعر اﻻنسان بضعفه ,, وحاجته الملحه إلى ربه*
وأن الله جل وعﻼ كريم هيأ لعباده أن يطيعوه فليس من اﻷدب مع الله*
أن يصد اﻷنسان عن مآ أعرضه الله إليه " ,,
,,
ﻻبد أن يكون هنآك نية , رغبة في القيام , رغبة في أن يظهر العبد لله*
ما يحب الله منه أن براه منه , ﻻبد أن يسعى اﻻنسان بنفسه إلى الله*
" من تقرب ﻹلى شبراً تقربت إليه ذراعاً , ومن تقرب إلى ذراعاً تقربت إليه باعاً "
,,
ﻻبد أن يهاجر اﻷنسان بقلبة إلى ربه , ﻻبد أن يقبل على الله ,,
,,
ينبغي أن يكون قلبك متوجهه إلى الله حتى وأنت بين خلطائك ,,
,,
كان ابن عباس : يسمي ليلة النصف من شعبان ( ليلة البراءة )*
ويسمي ليلة القدر ( ليلة التعظيم ) ويسمي ليلتي العيد ( ليالي الجائزه ) ,,
,,
حسنً أن تخلو بنفسك وتظهر لله في خلوتك ما يحب جل جﻼله*
وتري الله جل وعﻼ منك انكساراً عظيماً بين يديه , تظهر لله الفقر*
والله يحب من عبده أمرين :
1- فرح العبد بنعمة ربه عليه وإسناد ما هو فيه من فضل إلى خالقه مع الفرح به ,
2- إظهار فقره و إنكساره إلى ربه جل وعﻼ ,
,,
اﻷخذ باﻷسباب يدل على كمال العقل والتوكل على الله يدل على كمال التوحيد*
فمن فرط في اﻷسباب أتهم في عقله ومن فرط بالتوكل أتهم في توحيده وإيمانه*
ومن أخذ منهما جمع بين العقل والتوحيد وهذا اﻷفضل ,,
,,
الجنة درجة عالية , فالصعود إلى أعلى يحتاج إلى مشقه*
ومن المشقة المحبوبه بر العبد ﻷمه وأبيه ,,
,,
مهم جداً أن يأتي اﻻنسان الطاعه وهو يتمثل أمر الله كما يقف اﻻنسان عن النهي فهو يتمثل أمر الله ,
إذا أراد أن يبطش أن يعاقب أي أحد فليتذكر هل يجد جواباً له عند ربه أن أتى ما بطشته*
فإن علم انه لن يجد جواباً فالخير كل الخير له أن يوقف يده , فإن ساحة العرض مخوفه*
هول المطلع شديد ,,
,,
لن تغلب من عصى الله فيك , بأعظم من أن تطيع الله فيه ,*
والله ﻻ يوجد سﻼح أقوى من طاعة الله ,,
,,
النفس الزاكية تعطي أكثر مما تأخذ , تبذل أكثر مما تبغي
كل من حولها من القرابى وما قبلهم الوالدين واليتامى وغيرهم لهم حظاً ومكانه ,
قلبها يتسع الجميع , نفساً سخيه تحب أن ﻻ يفتر المكآن من كتابة الحسنات لها
إذا وجدت هذه النفس تعطي سينالها أذى حتى تبتلى فإذا صبرت أكسمت وارتقت*
وعلى قدر بذلها يكون علوها عند ربها جل وعﻼ ,,
,,
فأن ذكر الله أنس السرائر وحياة الضمائر وأقوى الذخائر*
" فذكروني أذكركم وأشكروني وﻻ تكفرون وأذكروا الله كثيراً لعلكم تفلحون "
,,
سلطان المحبة عظيم لذلك ينبغي أن ﻻ تحب أحداً إﻻ أحد تحبه في الله*
حتى ﻻ يغلبن حبه على حب الله فتهلك ,,
,,
- ان الله وحده من يستر العوره ويقيل العثره ويرحم العبره ويغفر الخطيئة ويقبل التوبة*
,,
-*طوبى لمن ؟ لمن صلى قبل أن يصلى عليه وأنار قبره قبل أن يدخله وأرضى ربه قبل أن يلقاه والعاقل يسعى في تحصيل الثﻼث*
,,
-*اللهم أنت الحي حين ﻻ حي واللهم أنت حي تحيي الموتى وأنت على كل شي قدير ,,
( دعاء قوم يونس )
قيل أن إبليس رن أربع رنات :
1- عندما لعن*
2- عندما اهبط إلى اﻷرض*
3- عندما ولد نبينا محمد صلى الله عليه وسلم*
4- عندما نزلت سورة الفاتحة*
,,
من حسن الظن بالله أن يفقه العبد أن الله ﻻ يضيع أجر المحسنين ,,
أعظم أحوال القلب أن يرزق الشوق إلى لقاء الله , من استأنس بالله أستوحش من خلقه ,,
" من أحب لقاء الله أحب الله لقاءه "
,,
اعظم ما يدفع الى العمل والعباده الرجوع الى الله والخوف من البعث ,,
اللهم احفظه واحفظ جميع مشايخ وعلماء المسلمين فهم نور الحياه*
واجمعنا واياهم ووالدينا واحبابنا وجميع الناس المسلمون والمسلمات في جنه الفردوس ...
اللهم امين ...*
________________________________________
...سبحان الله وبحمده*عدد خلقه*ورضى نفسه*وزنه عرشه*ومداد كلماته ...
~...قال اﻹمام الشافعي – رحمة الله تعالى*
(( إنما العلم علمان : علم الدين وعلم الدنيا . فالعلم الذي للدين هو الفقه والعلم الذي للدنيا هو الطب )).*~...
م / ن