هُنا سأكسر قلمي واسكب حبري
فما أروع اليوم نهايتي على عيون سيدتي
ولآئي لها وحدها ووفائي لقلبها وجروحي
ولن يحل أحداً ويعتلي مكانها
وانا في سماء ذكراها أهيم كـ طائراً ترك موطنه
سيدتي الغالية
سأجد مكاناً أبعثر فيه آهاتي ولن أمكث طويلاً
فرحيلي من كل مكان يذكرني دائماً برحيلك عني
ربما تجديني هُناك ,,, في آخر متآهآت دروب العمر
شاحب مُبهم الملامح كسير العظام مُتعب
ولكن تاكدي ستجدي قلبي كما هو
مشتاق لكِ كما كان
.
.
.
.
.
تم هذياني هُنا وكفى ...!!