قرأت أحرفك الراقية,, فتذكرت آهاتي متناثرة ,, قد غابت
تحت أكوام الغبار,, وكان مطلعها ,,
يشتاق الشوق إليك أيها
القابعة خلف ردهات
الزمن
,
,
فبعد أن أظلمت الدنيا وتساقطت
النجوم وغاب القمر ..تساءلت؟؟
ياترى من يكون ..؟
,
هل هو هروب من حقيقة الحب
الكبير أم أنك تّعلقت بقلب
ذالك الشخص
,
,
أمصدر أنت لأحزاني أم مصدرٌ
للشجن
ســـــــــــــــ النبض ــــاحر
إن كان للقلم روعة فهو
في قلمك
وإن كان للذوق صاحب
فهو صاحبك
,
,
لك
مني وردة
وخجل المرور