مساءكم زهرة نرجسية تفوح عبيرا ؛؛
كنت اتصفح قوقل ؛؛
ولا اعلم آي صدفة رمت بي اليكم ؛
رغم انقطاعي عن الكتابة منذ وقت طويل ؛؛
الا ان هذه الصفحة ؛؛؛
حركت قلمي ؛؛
النآي ؛؛
متصفح رائع جدا ؛؛
اسمح لي بان آكون هنا كلما شعرت برغبة في الكتابه ؛؛
سآشارك قليلا لي رغبة بالكتابة ؛؛
آرتحلت ذات يوما ياملهمي عن العالم ؛
وبقيت آتامل الذكريآت
تلك الآنثى التي تعشق الخيال ؛؛
آستوطن قلبي خيالا يهيم بفكري ؛؛
يتجول بالصفحآت ؛؛
وينتقي من المحابر ازهى الوانها ؛؛
يعانق الروح وان كان هنالك بعيدا ؛
لم نلتقي يوما ؛؛
ولم نحظى بفرصة لتمنحنا الحياة سعادة ولو وهمية ؛؛
سأنشدك لحنا ابديا حتى الأزل ؛؛
اتنقل كتلك الفراشة باحثة عن موطن حرف
يبتسم قلبي ؛؛
لمجرد آنني اخط حرفا ؛؛
فآرى تلك الملآمح الملآئكية ؛؛
التي نسجها خيال آنثى ؛؛
آعطني يدك ربما نعود ؛؛
ربما نجد من يحرك آحاسيسنا ككتاب رحلووو
وتركو وراهم تلك الاقلام الشاهدة لهم
باجمل مشاعر ؛؛واصدق شعور ؛؛
هذه الليله ربما تضيء تلك العتمه ؛؛
وآتي هنا لاجد اخوة ربما يقتربون لي ؛؛
بارواحهم ؛؛
لكم آغلآ سلآمآتي ؛؛
وتح ـيتي لكم بعطر آلجوري الفوآح ~
آختكم آحآسيس ناعمه ؛
العرض الشجري
