..
..
..
..
مسائكم .. دآفئ كشمس الصبآح ..
صباحكم ..
مفعم بالحب والنقاء والرآحه ..
ّ.. مدخل )
طفلتڪ تلبس من [ أشعارڪ ] غطا ،
لجل تستر جرحها عن عينهم !
ترتجي « حضنڪ » وتدري به دفا ..
ماتت مْن البرد دايم : [ بينهم ..
شف " لهيب الشوق " فيها ما طفى !
وين فزعاتڪ « حبيبي » وينهم ؟
"ضَاحيٌ العَليٌ "
{Photographer & Designer }
شَخصيه ٌ
..
تَملكُ الفَنٌ والإحَساسٌ بينَ يديهاُ ..}
بح ـق تَقريرُ متَميزُ .. وبَهـ مَن اللقطاتُ / اللوحاتُ
ما يَشرحُ النَظرٌ .. ويَغذي البصرُ ..!!
( مَصورٌ / مَصممٌ مَن تصَويرهٌ ) !!
مَصورٌ فَوتوغرافيٌ - مَصممٌ مَواقعُ ..
سَعوديٌ
في الـ 28 مَن العَمرُ ....
{...ضآحي ~
..
يَحاولُ الخَروجُ عَنُ المَألوفُ باعتمادهُ على الإضَاءة ُبشَكلُ أسَاسيُ
مَصورُ سَعوديُ طَالبُ بمعهدُ للفنُ الفَوتوجرافيُ والسَينمائيُ
..
...
.....
\
لم يخَطرٌ بَبالٌ المَصورٌ الفَوتوجَرافيُ السَعوديُ
ضاحي العَليٌ أن حَبه لتأمَل الصَورةٌ وتَحليلها ُ
هَو بَدايةٌ لمَشوارهٌ الفَنيٌ فَي مَجالُ التَصويرُ،
حيَث أشَارُ في حَوارهُ مَع " الوطنُ " إلى
أنَه مَنذُ الطَفولةُ كانَتُ الصَورُ المتميزةُ تشدُ
انتباههُ ليتأملهاٌ ويَدققٌ فيهاُ ثمُ تطورُ الأمُر
وبَدأ يَهوىُ التصويرُ ليلتقطُ العديدُ منهاُ حتىُ
تبلورتُ تلك الهوايةُ لتشكلٌ
لديهُ خطوطاً وأسلوباً مختلفاً عنُ غيرهُ من الفنانينُ .
ويقَول العلَيُ الذي يبَلغُ من العَمر 28 عاماً
إنه يفَضلُ البَورتريةُ أو المَوديلزُ والفاَشنٌ أكثرٌ
من المَناظرُ الطَبيعيةُ وطَريقةُ التَصويرٌ الكَلاسَيكيةُ ،
كما ينَتهجٌ الأسَلوبٌ العَصريُ حَيثُ تأَثر كثيَراً
بالأسُلوبٌ الغربي ٌخصوصاً فيما يتعُلق بالتصويرُ الدعائيُ وما يتَعلقُ بالمَوضةُ
..
..
ويَحاولُ الخَروجُ عَن الإطارُ المعتادُ والمألوفُ
ولهذا اعتمدُ فَي تصويرهُ على الإضاءة ُ
بشَكلُ أسَاسيُ مؤكداً أنها مدرسةُ
فنيةُ مسَتقلة بَذاتهُا كَما أنَها تَحددُ هويةُ الَمصورُ
..
ويضَيفُ العَلي أنهُ قامُ بتجهيزُ إستديوُ
خاصَ داخلَ منزلهُ اقتصرٌ هذا الإستديوٌ على
تصَوير ُالأصدقاءُ فقطٌ ورغَم إلحَاح ُالكثَير ُمنهمُ
على التَوسعُ في هَذا العَملُ وجَعلهُ نشَاطاً تجارياً
إلا أن إيَمانهُ بأن التصويرٌ مثلُ الرسم ُيحتاجُ
إلى صَفاء ُذهَن والى خَيالُ واسَع لم يَكنُ هنَاكُ مَجالُ للالتزامٌ اليوميُ التجاريُ
.....
...
..
بربــ
،،