صحيح كلامك ,,[في بعض الاشخاص ]يعتقد انه ضروري ينتقم ممن جرحه
من باب أنه لا يمكن يرتاح و ينسى الا بهذا الفعل
,وعلى حسب الجرح يعفوا أو ينتقم .؟..
وقد يكون فعلا, ذلك حلاً صائب لمثله ..!
ولكن كيف على من أُنتقم منه ..؟!
هل سَ يقدر أن ذلك رداً فعل , لسابق تصرف خاطئ صدر منه ..!
أو سّ يعتبره أعتدأ و ثورات ليس له ذنب فيه ..!
ولعلك تتفقي معي اخت /ملكة ._على سبيل المثال _
أنتي انجرحتي وتبغي تنتقمي ,وانتقمتي بِ الفعل وانتهى الموضوع بنسبة لك ...
اللي جرحك انجرح من انتقامك وأراد أن يردها عليك وبِ الفعل وهكذا تستمر الى مالا نهاية ...
_برايي_ ليس كل شخص يراقب خُطاه ويعذر المنتقم
بل سَ يحقد ويهاجم عليه , فلا ننجب غير العداوة والحروب المسمره ...
إذن..,يجب علينا نتعلم كيف
نعفوا وليس كيف ننتقم
فـ الاية الكريمة تشمل
جميع الجروح ولا سيما
أنوع القوي منها ..
أحسبيهآ :
الحياة مليان بشر ب خيرهم وشرهم ....
كل يوم نلتقي بناس متفاوته في أخلاقها وتقديرها لمشاعر للأخرين ...
الجروح ماتجي من واحد فقط ...
على مدار الأيام قد نصآب ونتألم من أوجاع الجروح ...
نتعلم الأنتقام ومانعرف حل غيره ...!
كيف قلوبنا سَ تصبح حينا اذن ..؟!
كيف أخلاقنا سَ تتبدل ..؟!
عن ماذا سَ نتنازل ..؟وماذا سَ نفقد ..؟!
هل كُل ما أنتقمنا بِ قسوى سَ نشعر فعلاً أننا نعيش في راحة وصفاء بالاً وقلباً..؟!
وكم عدو س نجمعه حولنا ...؟
الشرع يآملكتنا /
, ما ارشدنا على [طرق العلاج النفسية ] الا الأنه الخير والشفاء لجروحنا ....
فـ بتالي قد تعتمد على [المزاج في تلك الحظه
وحكمتنا
في التعامل مع المواقف المماثله لهها بحيث نستطيع
أن نرد أعتبارنا ونحفظ كياننا بطرق لا نصبح نحنُ المتعدين من خلالها بل اصحاب حق,,
او نفعوا دون مقابل ,,
والعفوا بمعنى الاعراض عن العقوبة لمن يستحقها
وفتح صفحة جديده او محوها من القلب واذاكره ,,...
و "الرد على الجروح ومواجهتها "[فن] يجب علينآ تعلمه و أتقانه,
لأن الأنزعاج منهآ كما ذكرتي [ شيءً في النفس يحتاج الى أخراج أحيانا]
دون أن نفتح لشيطان أبوابه ليزرع الحقد ويشعل ناره ولا يطفيهآ ,فنحترق للأبد ...
وأرجح من الحلول :...
"العفو" عند المقدره وأسعي له ,
فمن أراد راحت البال , الصفاء القلب عليه به .
يكفي أن تركتي شيء
قدرتي عليه من أجل الله سبحانه
وهو بأذنه سَ يرضيك ويدواي الجرح ويعيدك أكثر قوة وكيان..
ممكن /اسآمحه لكن مو شرط أقوله / والمسسآمح كريم ع قولتهم
وليس من أجلهم ,, بل من اجل الحفاظ على قلبي ولونه الأبيض
وراتي من دخول أكسجين [ملوث] يخنقني ,اخلاقي هي س تحفظ كياني
وليس لِ أفعالهم مجال لأن تهينها أو تقلل من
شئنها فذاك شئنهم وتلك أخلاقهم ..!
..
ولعلمك , القوة في التسامح في جميع الجروح فمن قدر علية يعد قوي
وليس في الانتقام ...!
فلا تدري لعل الله يحدث بعد ذالك أمراً , فقد يشعروا ويقدروا
والإ فـ ذاك شئنهم ..!
...
فـ الجواب على :
السؤال ؟هل الإنتقام يداوي الجرح !؟
لا
..