صبآح الخير والرضى والجمعة المباركة أنشاءالله ...!
موضوع جداً مهم خآصة في زماننا التي كثرة المحن ..
جآت ليّ فترة فضول وقرأت كثير عن الامراض النفسية التي يُلجا بها الى اخصائي
وكآن من ضمنها الشعور ب الكابة , ..
لعلك تتفقي معاي أخت / ملكة ,
أن بعض الامراض النفسية بِ مختلفها ,
يكون سببها [ضعف الايمان بالله وجهلهم عن الحكمة في أقداره ]
وبتالي تسود الدنيا بعينه وتضيق به[ ويركن الى أفكار ومعتقدات سلبية ]
فـ تسبب توقف المواد الكيمائية في الدماغ
هذه الحاله ضروري يبدأ بِ العلاج الدوائي وممكن يضطرو يغيروا العلاج أسبوعياً
اذا ما تفاعل معه ولا يلجوا الى السلوكي قبل الدواء ولا يتحدث معه
,لانها مواد كيميائية ماينفع غير الدواء
واذا تجاوب مع علاج ما واعتدل يبدأ [بسلوكي ] ,
واحياننا في "بعض الامراض " ما يحتاجوا سلوكي فقط دوائي ..
لأن سلوكه يكن مافية شيء
لكن المواد الكيمائية توقفة فجاة وأضطربت صحته لهذا السبب أختل تفكيرة
فـ تزول بزولها وينتهى الامر با اذن الله ..
فـ يا اخت ملكة /
العلاج بِ التحدث لِلمصابين بِ [الكآبة المعتدلة]هذي حاله تعتبر عآرض بسيط
وليس مهم أن يقوم بتلك المهمه [أخصائي] قد يكون [اي شخص]يحل محل الاخصائي
فآهم ,حكيم يُجيد فن الاستماع للاخرين,وفهم أنماط الشخصيات و التعامل معها
فـ يتحدث معه دينياً ويعطية مواعظ ويعرض عليه تجاربة وطبيعة الحياة بما يقنع شخصة
بِ الحل الصحيح والسليم يرية الاشياء الجميلة في شخصية
ويعرفه على مهاراته ومواهبه وغيرها ,,
وأحياننا تكن بِ وقفه _ كثيره هذا الحاله _
من الشخص نفسه دون الحاجة الى الاخرين من خلال تقوية الذات والسعي الى تطويرها
ربما من خلال سماع محاضرات دينية ,
أو القراءة أو حضور دورات والتعلم والسفر وتغيير الجوا بمعنى [علاج طبيعي ] مكتمل ..
في كثير من الاحيان تجدي الاخصائي : يبدا ب العلاج الدوائي قبل السلوكي ,
لانه مايلجا اليه الا حالات متاخرة او محتاجه لدوئي..
وفي بعض الحالات اللي يفتقر
1- وجود رمز مستمع له ومدرب يسعى الى تبديل قناعاته ونصحه وموعظته
أو
2- نفاد حيلة وضعف سيطرته على نفسه فم يستطيع أن يساعد نفسه .
أو
3-توقف مواد كيمائية بسبب ركنه للافكار السلبية او عامل وراثة او عارض طبيعي .
هن نقول له: انت بحاجه الى أخصائي تتحدث معه ,كما قاله هذا الموضوع.
وهذا ليس عيب بل أمر عادي جداً.
فـ
اعتقد الموضوع يعتمد على , ثقافة , شخصية ,
ظروف , طبيعة الحالة ,سبب حدوثها , الشخص, ثم القرار يأتي بنأ عليهم .
فلهذا أقول كلنا بعد_ أرادة الله سبحانه _
قد نكن معرضيا للامراض النفسية بما فيها الكآبة ,
لأبد أن نقوي ايماننا بالله سبحانه
ونرضى بِ أقداره ونملك قناعات منطقية
نواجه فيها انفسنا والامور الصعبة بعزم وارادة والا راح نتعب ونفقد صحتنا ..!
فليش ننتظر لاحتى نمرض.؟
مدمنا بصحتنا الأن خلينا نكن با الله سبحانه اقوى من كل حدث ..!
نفعل اللي علينا والباقي على الله سبحانه
ومايصيبنا ويقدرة , الله سبحانه, راضياً , مطمئنين, ومستكينه
نفوسنا فـ الحمدلله رب العالمين ..!
شششكراً موضوع جداً رائع واعذريني
على تحدثي بسهاب وخروجي عن الموضوع .