العودة   منتديات الـــود > +:::::[الأقسام الشبابية الترفيهية]:::::+ > عالم الشباب والرياضة
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 24-01-2012, 11:30 PM   رقم المشاركة : 1
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●
(هنـا,كـل ما يخـص كـأس أمـم أفريـقيـا 2012) زامبيا تتوّج بطلة لأفريقيا للمرة الأولى



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



تواصل "الجزيرة الرياضية" بثها الحصري لنهائيات كأس الأمم الإفريقية لكرة القدم في نسختها الثامنة والعشرين، المقامة حالياً في الغابون وغينيا الاستوائية والتي تستمر حتى 12 شباط/فبراير المقبل.
وتقوم "الجزيرة الرياضية" بنقل وقائع البطولة على قناتيها المشفرتين +9 و+10 وHD1 , HD2، وذلك بالإضافة إلى العديد من البرامج والتقارير الإخبارية والاستديوهات التحليلية المواكبة للحدث الإفريقي، التي تبث عبر القناة الإخبارية.
ويشارك في البطولة الإفريقية 16 منتخباً وزعت على أربع مجموعات، من بينها أربعة منتخبات عربية هي: تونس، المغرب، ليبيا والسودان، والتي تحصل على تغطية مميزة من المراسلين المرافقين للبعثات الرسمية لهذه المنتخبات.















قديم 24-01-2012, 11:31 PM   رقم المشاركة : 2
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

الغابونيون يستهلون حملتهم بفوز منطقي على النيجر


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



أحمد النفيلي
استهل منتخب الغابون مواجهاته في بطولة كأس الأمم الأفريقية الحالية بتحقيق فوز منطقي على نظيره منتخب النيجر بهدفين دون رد في المباراة التي أقيمت مساء اليوم الاثنين في افتتاح مباريات المجموعة الثالثة ضمن الدور الأول من البطولة التي تستضيفها الغابون بالمشاركة مع غينيا الاستوائية وتستمر حتى الثاني عشر من الشهر القادم.
أقيمت المباراة على ملعب أنغوندجي في العاصمة الغابونية ليبرفيل وافتتح التسجيل أوباميينغ في الدقيقة 30 وأضاف نغيما الهدف الثاني في الدقيقة 45.




بداية خاطفة للغابون
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
سيطر المنتخب الغابوني تماماً على أحداث الشوط الأول الذي نجح في أن يسجل خلاله هدفين جاء أولهما عن طريق المهاجم بيير إميريك أوباميينغ المحترف في فريق سانت إتيان الفرنسي، في الدقيقة 30 عندما استغل كرة عرضية متقنة أرسلها الظهير الأيمن إيدموند مويلي فانقض عليها أوباميينغ بقوة محرزاً هدف التقدم لمنتخب بلاده.
وحاول أصحاب الأرض جاهدين تعزيز التقدم قبل نهاية الشوط الأول لقتل المباراة تماماً وضمان الفوز إلى حد كبير، وبالفعل في الدقيقة 45 وصلت الكرة إلى الظهير الأيسر موسون فأرسل كرة عرضية خاطفة، ارتقى إليها مولونغيو برشاقة وسددها مباشرة في المرمى، إلا أن الحارس كاسالي أبعد الكرة بصعوبة بالغة لتجد نغيما الخالي تماماً من الرقابة داخل منطقة الجزاء فانقض عليها الأخير بقوة محرزاً الهدف الثاني لمنتخب بلاده، وهو أيضاً الهدف العاشر منذ انطلاق منافسات البطولة.




استمرار التفوق
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة
ومع بداية الشوط الثاني واصل الغابونيون السيطرة التامة على مجريات اللعب، فيما ارتبك تماماً لاعبو منتخب النيجر وآثروا السلامة فانكمشوا في وسط ملعبهم لتأمين مرماهم من مخاطر إصابته بالهدف الثالث، وجاء ذلك على حساب فعاليتهم الهجومية، فغابت الخطورة تماماً عن مرمى حارس المنتخب الغابوني أوفون.
وتلقى منتخب النيجر ضربة موجعة عندما تعرض لاعبه البديل جبريلا للإصابة وعجز تماماً عن استكمال المباراة، وكان ذلك بعد أن أجرى مدرب النيجر الألماني روهر جميع تبديلاته الثلاثة فاضطر فريقه لاستكمال اللقاء بداية من الدقيقة 70 بعشرة لاعبين فقط.
وشعر المنتخب الغابوني أنه ضمن نتيجة المباراة لصالحة خاصة بعد تفوقه العددي فانخفض مستوى لاعبيه وقل إلى حد كبير ضغطهم على لاعبي النيجر الأمر الذي سمح لهم بالقيام ببعض الهجمات المرتدة السريعة كاد من خلالها مهاجم النيجر الشاب موسى ماسو (23 عاماً) أن يحرز هدف تضييق الفارق لمنتخب بلاده، عندما ارتقى وهو متمركز داخل منطقة الجزاء في الدقيقة 73 لكرة عرضية وسددها باتجاه المرمى إلا أن الحارس أوفون ارتدى قفاز الإجادة وأنقذ مرماه من هدف محقق.
وكان الرد الغابوني سريعاً عندما تهيأت الكرة لأوباميينغ على حدود منطقة جزاء النيجر فسددها صاروخية باتجاه المرمى إلا أنها ذهبت على بعد سنتيمترات قليلة من المرمى، وفي الدقيقة 88 كاد مولونغوي أن يسجل الهدف الثالث لأصحاب الأرض عندما استغل كرة عرضية جاءته من مومابما فسددها مولونغوي مباشرة مرت بجوار العارضة بغرابة، ثم أطلق مهاجم الغابون البديل دانيال كوسين تصويبة صاروخية من على حدود منطقة الجزاء أيضاً ذهبت فوق العارضة بقليل.
واستسلم تماماً منتخب النيجر للنتيجة ووضح للجميع أن الفريق الملقب بالغزلان والذي يشارك لأول مرة في تاريخه سيكون ضيف الشرف في هذه المجموعة بالغة الصعوبة والتي تضم أيضاً منتخبي تونس والمغرب العريقين والطامحين بشدة إلى الذهاب بعيداً في منافسات هذه البطولة.






قديم 24-01-2012, 11:34 PM   رقم المشاركة : 3
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

مكافآت مجزية لمنتخب غينيا الإستوائية

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة


تسلم لاعبو منتخب غينيا الإستوائية الثلاثاء مكافآت مجزية من حكومة البلاد بلغت قيمتها الإجمالية 750 ألف يورو، وذلك عقب الفوز على ليبيا (1-0) في المباراة الافتتاحية لكأس الأمم الأفريقية التي تنظمها غينيا الإستوائية بالاشتراك مع الغابون حتى 12 شباط/ فبراير المقبل.

كما حصل المنتخب على مكافأة إضافية تبلغ نحو 60 ألف يورو، لقاء تسجيل الأهداف، وكان المنتخب سجل هدفاً وحيداً في المباراة لكن المكافأة تمت مضاعفتها من 30 ألفاً إلى 60 ألفاً على اعتبار أن الحكم ألغى هدفاً صحيحاً وفق ما أعلن مسؤولو اتحاد الكرة.





خيبة أمل مغربية وارتياح تونسي

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

ساد الإستياء معسكر المنتخب المغربي لكرة القدم عقب خسارته أمام شقيقه التونسي بنتيجة (1-2) أمس الإثنين في الدربي المغاربي في الجولة الأولى من منافسات المجموعة الثالثة ضمن النسخة الثامنة والعشرين المقامة حالياً في الغابون وغينيا الإستوائية وتستمر حتى 12 شباط/فبراير المقبل.
يذكر أن فوز تونس على المغرب كان الأول لأحد المنتخبات العربية الأربعة المشاركة في النسخة الحالية حتى الآن، حيث خسرت ليبيا والسودان أمام كل من غينيا الإستوائية والكوت ديفوار على التوالي وبنتيجة واحدة (0-1) على التوالي في المجموعتين الأولى والثانية.
إستياء في معسكر "أسود الأطلس"
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

وبدت خيبة الأمل واضحة على ملامح جميع اللاعبين بدون استثناء وكذلك مدربهم البلجيكي إريك غيريتس الذي بات مطالباً بإعادة ترتيب أوراقه وإيجاد "وصفة سحرية" لتحقيق الفوز في المباراتين المتبقيتين أولهما وأقواهما أمام الغابون المضيفة يوم الجمعة المقبل، حتى ينعش آمال "أسود الأطلس" في النسخة الحالية التي يعقدون عليها آمالاً كبيرة في ظل غياب خمسة منتخبات تصنف في خانة الصفوة في القارة السمراء وهم مصر والكاميرون ونيجيريا وجنوب أفريقيا والجزائر.
ويتخوف المغاربة كثيراً من تكرار مأساتهم في البطولة القارية عندما يخسرون مباراتهم الأولى، وفي نظرة على سجل منتخب سفراء المملكة في النسخ السابقة نجد أنه خسر مرتين في بداية مشواره في العرس القاري، وذلك عامي 1992 في السنغال وكانت أمام الكاميرون بنتيجة (0-1)، والثانية عام 2006 أمام ساحل العاج بالنتيجة ذاتها، وفي كلتا النسختين ودعوا مبكراً، حيث تعادلوا في مباراتهم الثانية أمام جمهورية الكونغو (1-1) عام 1992، ومع مصر المضيفة وليبيا بنتيجة واحدة وهي التعادل السلبي (0-0).
أولى علامات الآسى والحزن بدت على مهاجم أرسنال الإنكليزي مروان الشماخ لدى استلامه جائزة اللعب النظيف، حيث قال :"أنا مستاء جداً للخسارة، قدمنا مباراة جيدة وكنا نستحق الفوز"، قبل أن يلوم نفسه على إهدار فرصة ذهبية في الشوط الأول كانت ستغير مجرى المباراة.
وأوضح الشماخ في تصريح لوكالة فرانس برس :"لم أعرف ماذا حصل، فجأة وجدت الكرة أمامي وكانت لدي العديد من الحلول لهز الشباك، لكني اخترت الأصعب منها وضاعت الفرصة".
ويبدو أن غياب الشماخ عن المباريات الرسمية مع فريقه اللندني كان له تأثير واضح على فعاليته أمام المرمى، لأنه عادة لا يهدر مثل هذه الفرص داخل المنطقة.
وأضاف مهاجم المدفعجية :"لو ترجمت تلك الفرصة لعرفت المباراة منحى آخر".
وشاطره غيريتس الرأي عندما قال :"لو نجح الشماخ في هز الشباك في الشوط الأول لكانت النقاط الثلاث من نصيبنا"، مشيراً إلى أنه صرح قبل المباراة أن الفريق الذي سيكون سباقاً إلى هز الشباك سيفوز بنسبة 80 %.
وأضاف المدرب البلجيكي :" فريقنا لا يستحق الهزيمة لأننا كنا الأفضل أغلب فترات المباراة وفرضنا أسلوب لعبنا، وبدلاً من أن نهز الشباك بالنظر إلى الفرص الكثيرة التي سنحت أمامنا استقبلت شباكنا هدفين في لحظة فقد فيها اللاعبون تركيزهم".
وتابع :"لو حالفنا الحظ بنسبة قليلة فقط لسجلنا هدف التعادل الذي سيكون بالنسبة لي عادلاً إن حدث".
وأوضح :"يجب علينا الآن استعادة التوازن معنوياً وفنياً حتى نكون في قمة مستوانا أمام الغابون المضيفة في الجولة الثانية حيث أنتظر بفارغ الصبر ردة فعل لاعبي فريقي وتحقيق الفوز وتقديم مباراة أفضل".
من جهته، أعرب قائد الأسود حسين خرجة عن استيائه للنتيجة خصوصاً وأن منتخبه كان يسعى إلى الثأر من تونس التي هزمتهم في نهائي 2004 وحرمتهم من التأهل إلى مونديال 2006، وقال :"لم نكن نستحق الخسارة لأننا كنا الأفضل في الشوط الأول وسنحت أمامنا العديد من الفرص، ثم سيطرنا كلياً على الشوط الثاني وأهدرنا أيضاً العديد من الفرص".
وتابع :"لدينا العديد من اللاعبين الذين يخوضون البطولة للمرة الأولى وأتمنى ألا يتأثروا بالخسارة، صحيح أنني مستاء من الخسارة لكننا سنبذل كل ما في وسعنا لتحقيق الفوز في المباراتين المتبقيتين".
وشدد قطب دفاع أودينيزي الإيطالي المهدي بنعطية على ضرورة نسيان مباراة تونس والتركيز على الغابون لانها المباراة الاهم الآن في البطولة ومصير التأهل يتوقف على نتيجتها".
وأكد :"بذلنا كل ما في وسعنا لكسب النقاط الثلاث أمام تونس لكننا خسرنا، الآن يجب أن نقدم عرضاً أفضل مصحوباً بنتيجة الفوز أمام الغابون لحتمية النقاط الثلاث، وأعتقد باننا قادرون على تحقيق ذلك".
انتشاء ممزوج بالحذر في صفوف النسور
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

وفي الضفة المقابلة، أعرب لاعبو المنتخب التونسي عن سعادتهم الكبيرة بالفوز على المنتخب المغربي في بداية مشوارهم، لكن مدربهم سامي الطرابلسي بدا حذراً بقوله :"البطولة لا زالت طويلة، ما حققناه هو فوز ليس إلا، ولا يزال أمامنا العديد من المباريات، نتمنى أن نتحسن أكثر في المستقبل".
وأشاد الطرابلسي، الساعي إلى قيادة منتخب بلاده إلى اللقب الثاني في تاريخه، بمستوى لاعبيه الذين قدموا مباراة بطولية وحققوا فوزاً ثميناً سيسهل عليهم الطريق أكثر في باقي مشوار النهائيات".
وتابع الطرابلسي الذي قاد المنتخب التونسي للمحليين إلى الفوز ببطولة أمم إفريقيا في السودان العام الماضي: "أظن أنه دون عزيمة اللاعبين واندفاعهم وروحهم القتالية لم نكن لنحقق هذا الفوز. كنا متميزين دفاعياً، ولكن على المستوى الهجومي لم نكن جيدين، وبالنظر إلى المستوى الفني للاعبي وسط الملعب والهجوم، يجب أن نكون أفضل في المباراة المقبلة التي تعتبر أهم بكثير من مباراة المغرب".
أما القائد كريم حقي فقال :"الجيل الجديد للمنتخب التونسي يرغب في كتابة التاريخ ونتمنى أن نتوفق اعتباراً من هذه البطولة في تحقيق مبتغانا"، مضيفاً "كنا نستحق الفوز لأننا قدمنا مباراة جيدة تكتيكياً".
وأضاف حقي الوحيد مع عادل الشاذلي الذان كانا منتميان إلى الجيل الذهبي الفائز باللقب الأول والأخير لنسور قرطاج في الكأس الإفريقية :"نتمنى أن نتوفق أنا والشاذلي في مساعدة الجيل الحالي بخبرتنا في الملاعب القارية والعالمية على تحقيق مبتغاه ووضعه على الطريق الصحيحة لكتابة مجد جديد وفريد من نوعه لكرة القدم التونسية".
جدير بالإشارة أن تونس تتفاءل كثيراً بالفوز في مباراتها الأولى في النهائيات القارية، لأنها تتخطى الدور الأول دائماً. فمن أصل 13 مشاركة، نجحت تونس في تخطي الدور الأول 5 مرات عندما حققت الفوز في مباراتها الأولى، وفي المرات الخمس أنهت مشوارها بطلة مرة واحدة ( سنة 2004 بعدما فازت على رواندا (2-1) في مباراتها الأولى في البطولة) ووصيفة مرتين (1965 و1996، بعدما فازت على أثيوبيا (4-0) وعلى الكوت ديفوار (3-1) على التوالي في مباراتيها الأوليين ضمن الدور الأول للكان)، وحلت رابعة مرة واحدة عام 1978 (فازت على أوغندا (3-1) في المباراة الأولى) وخرجت من ربع النهائي مرة واحدة عام 2006 (فازت على زامبيا (4-1) في المواجهة الأولى أيضاً).
طموح الذوادي
وقال الذوادي أحد صانعي فوز نسور قرطاج على المغرب في حديث لوكالة فرانس برس: "أحرزنا لقب كأس إفريقيا للمحليين خلال الثورة التونسية، والآن نخوض غمار كأس أمم إفريقيا وسنبذل كل ما في وسعنا لإحراز اللقب وإدخال الفرحة في قلوب جميع التونسيين".
وأضاف الذوادي : "الأهمّ في مباريات الدربي هو من سيفوز وليس الطريقة. لقد حقّقنا فوزاً كبيراً على منتخب كبير، كنّا متضامنين وكنّا السباقين إلى جميع الكرات".
وتابع جناح النادي الإفريقي: "من المهمّ أن تدشّن مشوارك في أمم إفريقيا بالفوز، لأننا لم نحقّق ذلك في النسختين الأخيرتين".
وأردف المهاجم التونسي قائلاً: "نريد أن نلعب دوراً بارزاً في البطولة الحالية وأن نذهب بعيداً. هدفنا التأهل" .
وأعرب الذوادي عن أمله في أن يتعافى من الإصابة في ركبته حتى يكون جاهزاً لخوض المباراة الثانية أمام النيجر التي تعتبر الحلقة الأضعف في المجموعة، وقال: "ليست لدينا أفكار كثيرة عن منتخب النيجر، لكن الجهاز الفني أعدّ لنا بعض أشرطة الفيديو. بعد ذلك سنواجه الغابون التي نعرفها جيداً لأننا واجهناها في النسخة الأخيرة (صفر-صفر). يجب أن نحسن التصرّف، لكنّ الفوز على المغرب سيمنحنا ثقةً أكبر".







قديم 24-01-2012, 11:36 PM   رقم المشاركة : 4
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

بريق خافت "للنجوم السوداء" في الظهور الأول

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

خرج منتخب غانا وصيف البطولة الماضية بفوز متواضع على حساب منتخب بوتسوانا في ظهوره الأول في تاريخ النهائيات بنتيجة (1-0)، في المباراة الافتتاحية لمنافسات المجموعة الرابعة في كأس الأمم الأفريقية 2012 على ملعب مدينة فرانسفيل في الغابون.
وجاء فوز منتخب "النجوم السوداء" بعد مباراة متوسطة المستوى الفني لم يقدم فيها ما هو مأمول منه كأحد أبرز المرشحين لنيل اللقب، فيما لعب منتخب بوتسوانا الوافد الجديد على البطولة بشجاعة، خاصة في الشوط الثاني الذي أحرج فيه منافسه وكان قريباً من إدراك التعادل.
الشوط الأول من المباراة سجّل فيه المنتخب الغاني أفضلية واضحة مع فرص قليلة، معتمداً على خبرة نجومه المتوزعين في أرجاء القارة الأوروبية، بينما ظهرت الرهبة واضحة على لاعبي بوتسوانا الذين تقوقعوا في مناطقهم ما جعل مهمة منافسهم في بناء الهجوم صعبة نظراً لضيق المساحات.
وأمام هذا الواقع كانت الطريقة الأمثل للتسجيل من الركلات الثابتة إذ استغل المنتخب الغاني أول ركلة ركنية أتيحت له، فكان التنفيذ من لاعب أودينيزي الإيطالي إيمانويل بادو واللمسة في التحضير من مهاجم العين الإماراتي أسامواه جيان، والمتابعة في الشباك من مدافع ليون جون مينساه بعد لامست الكرة قدمه اليمنى وتابعت طريقها نحو المرمى بعيداً عن متناول الحارس نوديري مارومو (25).
وكانت تحركات الأخوين أيو نجما مرسيليا الفرنسي فاعلة جداً على أطراف الملعب وحصلا على الكثير من المخالفات كما قدّم سولي مونتاري أداءً جيداً في وسط الميدان وكذلك إيمانويل بادو الذي ظهر كأحد أفضل لاعبي الفريقين في المباراة.
وكاد بادو أن يعزز تقدم غانا سريعاً بهدف ثانٍ بعد اختراق تجاوز فيه ثلاثة مدافعين لكنه سدد الكرة ضعيفة بمتناول الحارس.
في الشوط الثاني تحرر منتخب بوتسوانا نسبياً وأخذ يبادر بالهجوم ومن أولى محاولاته كاد أن يدرك التعادل بتسديدة رأسية من لموغوجي غابونامونغ أبعدها المدافع جون بانتسيل قبل عبورها خط المرمى.
ولم يهدد المنتخب الأفريقي الوحيد الواصل لربع نهائي كأس العالم 2010 مرمى بوتسوانا طيلة الربع ساعة الأولى من هذا الشوط، وحاول مدربه الصربي غوران ستيفانوفيتش بث الحيوية في صفوفه، فدفع بلاعب الوسط الحسن ماشودو بدلاً من جوردان أيوه.
وشهدت الدقيقة 66 أول حالة طرد في البطولة وكانت من نصيب صاحب هدف المباراة الوحيد قائد المنتخب الغاني منساه، الذي أعاق مهاجم بوتسوانا جيروم رامالهاكواني المنفرد تماماً بالحارس آدم كويريسي بعد خطأ في إبعاد الكرة من المدافع جون بويي.
وكان من الطبيعي في الدقائق التالية أن تحاول بوتسوانا استغلال النقص العددي لكن محاولاتها افتقدت للتركيز والخبرة وأبرزها كانت عرضية فينيو مونغالا أبعدها كويريسي قبل 10 دقائق من النهاية.
فيما مرّر المنتخب الغاني الدقائق بهدوء محافظاً على النتيجة، وأشرك مدربه المدافع جوناثان منساه بدلاً من مونتاري لضبط الدفاع، ثم انتفض في الوقت بدل الضائع وكاد أن يطلق رصاصة الرحمة على منافسه في مناسبتين، الأولى بتسديدة قوية من أنتوني عنان بعد تمريرة بالكعب من جيان مرت بالكاد بجوار القائم الأيمن، والثانية لجيان نفسه من حدود منطقة الجزاء ردها الحارس مارومو بصعوبة.
وبذلك يغنم المنتخب الغاني ثلاث نقاط هامة في أسهل مبارياته ضمن المجموعة الرابعة، إذ تنتظره اختبارات أعقد أمام مالي وغينيا ويحتاج فيها لتقديم مستوى أفضل إذا ما أراد الذهاب بعيداً في المنافسة.


ليبيا من أجل إحياء أمل التأهل

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

يلعب منتخب ليبيا لكرة القدم غداً الأربعاء فرصة إحياء أمل التأهل للدور ربع النهائي عندما يواجه متصدر المجموعة الأولى منتخب زامبيا على ملعب مدينة باتا في ثاني مبارياتهما في كأس أمم أفريقيا المقامة في غينيا الاستوائية والغابون.
ويمني المنتخب العربي النفس بتحقيق فوزه الأول في النهائيات منذ 30 عاماً عندما يواجه نظيره الزامبي في قمة مرتقبة، بعد أن تعرض للهزيمة في افتتاح البطولة أمام غينيا الاستوائية 0-1.
المواجهة الثانية
ستكون "موقعة باتا" هي ثاني مواجهة بين المنتخبين في إطار كأس أمم أفريقيا بعد المباراة التاريخية للليبيين والتي كانت سنة 1982 حين استضاف أحفاد عمر المختار العرس الأفريقي وواجهوا منتخب الـ"شيبولوبولو" زامبيا، في نصف النهائي وأزاحوه بنتيجة 2-1 ومن وقتها دوّن المهاجم أحمد البيشاري اسمه بأحرف من ذهب في الذاكرة الأسطورية لليبيين.
وتأهل وقتها المنتخب الليبي إلى النهائي الأول في تاريخه ليصطدم بمنتخب غانا الذي فاز باللقب معتمداً على ركلات الترجيح بعد انقضاء المباراة بالتعادل 1-1.
نفس المنافس في التصفيات
تقابل المنتخبان في التصفيات المؤهلة للحدث الأفريقي حيث فاز الليبيون ذهاباً (1-0) في العاشر من تشرين الأول/أكتوبر 2010، ثم تعادلا (0-0) إياباً في تشينغولا في 8 تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وبالتالي فإن ليبيا تدخل المباراة وكلها أمل بتحقيق فوزها الثاني على زامبيا في تاريخ المواجهات بين المنتخبين، علماً أن المجموعة التي جمعت منتخبي ليبيا وزامبيا جمعت كذلك موزمبيق وجزر القمر.
حتمية الفوز
سيكون المنتخب الليبي مطالباً بتحقيق نتيجة إيجابية في مواجهته المرتقبة أمام "كتيبة الرصاصات النحاسية"، إذ أن أي نتيجة غير نقاط الفوز قد تقلل من حظوظه في المراهنة على بطاقة العبور للدور الثاني وتدخله في نفق الحسابات المعقدة للنقاط.
وقلل البرازيلي ماركوس باكيتا مدرب المنتخب الليبي من تأثير الهزيمة، وقال: "إنها ليست نهاية العالم لأن أمامنا مباراتين أخريين، وفي البطولة القارية تختلف كل مباراة عن الأخرى"، مضيفاً: "لم نفقد الأمل، لدينا منتخب شاب وبعض اللاعبين لم يلعبوا كثيراً بسبب المشاكل التي تعرفها ليبيا، وعموما فإن هذا المنتخب يشارك في البطولة من اجل اكتساب الخبرة".
وتكمن مهمة باكيتا بتدارك الضعف الفادح الذي بدا عليه دفاعه في المباراة الأولى، وتحصينه لاسيما في مركز الظهير الأيمن الذي شكل الحلقة الأضعف في الخط الخلفي. كما أن عليه أن يستغل الفترة المتميزة التي يمر بها هداف الدوري التونسي أحمد الزوي مع النادي البنزرتي برصيد 6 أهداف من سبعة مباريات، وذلك بإعطاء التعليمات للمهاجم أحمد سعد بالاقتراب أكثر من الزوي ومده بالتمريرات واستغلال ضعف الدفاع الزامبي.
ضرورة الحذر من الخصم
في المقابل، حذر مدرب زامبيا الفرنسي هيرفيه رينار لاعبيه من الإفراط في الثقة والاستهانة بالمنتخب الليبي بعد عرضه الباهت أمام غينيا الاستوائية، وقال: "لا يجب الإفراط في الفرحة والاحتفال كما لو أنه عندما نفوز على السنغال وكأننا فزنا على الجميع، يجب الحذر من ليبيا الجريحة والتي كانت عقبة أمامنا في التصفيات".
وتابع: "قلت للاعبين إن فوزنا على السنغال لا يعني أننا بلغنا الدور الثاني، فأنا أتذكر جيداً قبل عامين أن الغابون تغلبت على الكاميرون في مباراتها الأولى لكنها لم تتخط الدور الأول. ولذلك يجب بذل كل ما في وسعنا للفوز على ليبيا لأن الأهم هو التأهل وعلى رأس المجموعة"، في إشارة الى سعيه لتفادي مواجهة كوت ديفوار المرشحة بقوة إلى صدارة المجموعة الثانية واحراز اللقب.
ويعتمد المنتخب الزامبي خطة الهجمات المعاكسة والسريعة وغالباً ما يتسم أداؤه بلعب الكرات المباشرة والاستفادة من سرعة مهاجم فريق يونغ بويز السويسري إيمانويل مايوكا صاحب الهدف الثاني (81) في المباراة الأولى.
كما يعتمد المدرب الفرنسي على سرعة وخبرة كريستوفر كاتونغو لاعب نادي هينان جيان يي الصيني، الذي خاض 61 مباراة مع منتخب بلده سجل خلاله 13 هدفاً.
السنغال وغينيا الاستوائية
وفي المباراة الثانية تملك السنغال فرصة مواتية لاستعادة توازنها وكسب نقاطها الأولى في البطولة عندما تلتقي غينيا الاستوائية صاحبة الضيافة.
وتأمل السنغال في استعادة وجهها الحقيقي الذي ظهرت به في التصفيات التي أنهتها بدون خسارة (5 انتصارات وتعادل واحد) متفوقة على الكاميرون العريقة والكونغو الديموقراطية.
يملك تراوري ترسانة مهمة من المهاجمين القادرين على اختراق دفاع أصحاب الأرض في مقدمتهم القائد مامادو نيانغ وموسى سو وديمبا با وبابيس ديمبا سيسيه.
في المقابل، تعوّل غينيا الاستوائية على جماهيرها الغفيرة التي ستملأ مدرجات ملعب دي باتا الذي يتسع لـ35 الف متفرج، لتحقيق انجاز تاريخي ثان على حساب السنغال.
وتركز غينيا الاستوائية على لاعبيها المجنسين لمحاولة خطف ولو نقطة واحدة من "أسود التريانغا" في مقدمهتم حارس المرمى دانيلو البرازيلي الأصل والمدافعان لاورنس دوي من ليبيريا وفوسيني كاميسوكو من كوت ديفوار ولاعب الوسط تييري فيدجو من الكاميرون.







قديم 25-01-2012, 01:01 AM   رقم المشاركة : 5
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

ضربة موجعة للنيجر بإصابة المهاجم موتاري






أكد مدرب منتخب النيجر لكرة القدم هارونا دولا اليوم الثلاثاء أن المهاجم تيجاني موتاري أصيب بكسر في ساقه اليسرى يتطلب خضوعه لعملية جراحية.
وقال دولا في تصريح لوكالة الصحافة الفرنسية عقب الحصة التدريبية التي خُصصت للاسترخاء، أن موتاري الذي تعرض للإصابة بعد 5 دقائق من دخوله إلى الملعب مكان دجيبو تالاتو بوباكار، واضطر إلى ترك فريقه يلعب بعشرة لاعبين بعدما استنفذ المدرب التبديلات الثلاث: "للأسف خسرنا جهود موتاري بسبب إصابته بكسر في ساقه بالإضافة إلى تمدد في أربطة الكاحل".
وأضاف: "سيسافر إلى فرنسا للكشف عليه من قبل الجهاز الطبي لفريقه لومان قبل الخضوع للعملية الجراحية".
وأشار إلى أن وفداً من المنتخب الغابوني سيزور اللاعب لتقديم الاعتذار إليه، وتعرض موتاري للإصابة بسبب تدخل قوي من الخلف للمهاجم ستيفان نغيما تلقى على إثره الأخير إنذاراً.
ويعتبر موتاري أحد النجوم الصاعدة في النيجر، وهو كان احتفل بعيد ميلاده الثامن عشر الخميس الماضي.

مالي تبقي على تراوري مصاباً

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قررت مالي المغامرة بالإبقاء على لاعب الوسط المصاب ماهامان تراوري (23 عاماً) ضمن صفوفها في كأس أمم أفريقيا لكرة القدم بعدما كانت قد تقدمت بالفعل بطلب لاستدعاء أحد اللاعبين مكانه.
وأعطى المسؤولون الضوء الأخضر لمالي لاستدعاء بديل للاعب وسط ميتزالفرنسي الذي يعاني من إصابة في ربلة الساق يعتقد أنها ستبعده عن المباريات لعشرة أيام على الأقل.
لكن المسؤولين قالوا اليوم الثلاثاء أن المدرب آلان جيريس قرر المغامرة بالإبقاء على اللاعب ضمن صفوف الفريق على أمل تعافيه سريعاً بعد التقدم الذي تشهده حالته الصحية.
ويسمح للفرق في كأس الأمم الافريقية بتغيير لاعبين بداعي الإصابة قبل خوض أول مباراة لها في البطولة.
وأجبرت الإصابات مالي بالفعل على القيام بتغييرين منذ 11 كانون الثاني / يناير الجاري وهو الموعد النهائي لإعلان التشكيلات وتبدأ مالي حملتها في المجموعة الرابعة اليوم الثلاثاء ضد غينيا في الغابون التي تتقاسم تنظيم البطولة مع غينيا الاستوائية.









قديم 25-01-2012, 03:54 AM   رقم المشاركة : 6
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

يعطيك العافيه محمد ع التقرير الرائع

تغطيه مميزه عساك ع القوه

ننتظر جديدك دومااا







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 25-01-2012, 05:46 PM   رقم المشاركة : 7
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

الله يعافيك شمس ومروركـ الاروع
وهاذا واجبنا بالقسم ..






التوقيع :


قديم 25-01-2012, 05:48 PM   رقم المشاركة : 8
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

فوز ثمين لنسور مالي ومردود رائع لأفيال غينيا


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

نسج المنتخب المالي على منوال نظيره الغاني وحقّق فوزاً ثميناً على حساب الفريق الغيني الملقّب بأفيال الوطن بهدف دون ردّ اليوم الثلاثاء في ختام الجولة الأولى من منافسات المجموعة الرابعة ضمن الدور الأول من نهائيات كأس أفريقيا للأمم 2012 المقامة حالياً في الغابون وغينيا الاستوائية حتى 12 شباط/فبراير المقبل.

وسجل باكاي تراوري الهدف الوحيد للمباراة التي أقيمت على ملعب مدينة فرانس فيل, في الدقيقة (30) ليهدي نسور مالي 3 نقاط ثمينة ستكون مهمّة في سباق الترشح للدور الثاني من البطولة، رغم أنّ اللقاء شهد سيطرة بالطول وبالعرض للمنتخب الغيني الذي فعل كل شيء إلا تسجيل الاهداف مما سيجبره على تدارك نقائصه في المباراة القادمة.

دون مقدّمات

وانطلقت المباراة دون فترة جسّ نبض حيث دخل الفريق الغيني في صلب الموضوع وراح ينسج الهجمة تلو الأخرى أملاً في أخذ الأسبقية وفتح باب التسجيل في حين بدا المنتخب المالي تائهاً على الميدان وظهرت عليه علامات سوء التنظيم و غياب الانتشار السليم في أرجاء الملعب حيث عانى الفريق من غياب رسم تكتيكي واضح وعدم استثمار إمكانيات العناصر المحترفة على غرار سايدو كيتا لاعب نادي برشلونة ودياباتيه مهاجم بوردو.

وكاد المنتخب الغيني أن يفتتح النتيجة منذ الدقيقة الأولى عن طريق إبراهيما تراوري لكن تسديدته تصدّى لها الحارس الممتاز وبطل الشوط الأول من الجانب المالي سومبيلا دياكاتي.

وتألق الحارس دياكاتي مرّة أخرى أمام رأسية باسكال فايندونو إثر عرضية دقيقة من إبراهيما تراوري قبل أن يسجل الفريق الغيني هدفاً لم يحتسب ألغاه الحكم العربي التونسي سليم الجديدي بداعي وجود مخالفة على المدافع المالي.

وفشل بانغورا في إحداث الفارق بعد مجهود فردي وتوغل في مناطق الجزاء وسدّد الكرة في الشباك الجانبية للحارس المالي بيد أنّ المنافس تمكن من تجسيم أول هجوم معاكس منظم بعد عمل من موديبو مايغا ولمسة من شيخ دياباتي توّجها القادم من الخلف باكاي تراوري بهدف رائع من تسديدة صاروخية في شباك نابي ياتارا (30).

ورغم الهدف المالي لم يتحسّن أداء أبناء المدرب آلان جيريس الذين كانوا محظوظين بعدم قبول هدف التعادل خصوصاً في الدقائق (34) و(41) أمام فرص اللاعب المخضرم باسكال فايندونو الذي كان أبرز عنصر في فريقه صحبة السريع إسماعيل بانغورا.

ورغم سيطرة منتخب غينيا على مجريات الشوط الأول فان النتيجة آلت لنسور مالي بهدف وحيد في شوط طغى عليه الاندفاع البدني والذي وصل في بعض اللقطات إلى حدّ العنف.

مجازفة غينية

ودخل أفيال الوطن الشوط الثاني بعزيمة فولاذية بغية تعديل الكفة وهو ما ترجمته تغييرات المدرب الفرنسي ميشال دوسوييه الذي أقحم الثنائي كامارا وباري في خط الهجوم.

وكان الثنائي البديل وراء فرصة خطيرة للمنتخب الغيني (66) بعد توزيعة من كامارا وتباطؤ من باري أمام الشباك الفارغة.

أمام الاندفاع الغيني نحو الهجوم كاد الماليون أن يتمكنوا من مضاعفة النتيجة عن طريق مايغا إلا أن تدخل الحارس ياتارا في مرة أولى ثم الدفاع الغيني في مرة ثانية حالا دون ذلك, ثم تفادى ياتارا مرة أخرى كرة عرضية مخادعة ووضعها في الركنية التي لم تأت بنتيجة (67).

وتواصل نفس السيناريو خلال بقية المباراة بضغط غيني رهيب على دفاع المنتخب المالي الذي تحمّل عبء المباراة لكن التسرع وغياب التوفيق حالا دون تغير النتيجة لتنتهي المباراة بفوز زملاء سايدو كايتا بهدف دون ردّ.







قديم 25-01-2012, 05:51 PM   رقم المشاركة : 9
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

السودان من أجل التدارك

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

يسعى المنتخب السوداني إلى انعاش أماله في التأهل الى الدور ربع النهائي لنهائيات كأس الامم الافريقية الثامنة والعشرين لكرة القدم التي تستضيفها غينيا الاستوائية والغابون حتى 12 شباط/فبراير المقبل، وذلك عندما يلاقي أنغولا غداً الخميس في الجولة الثانية من منافسات المجموعة الثانية.
وتلعب غداً ايضا ساحل العاج مع بوركينا فاسو ضمن المجموعة ذاتها.
وكان المنتحب السوداني، الوحيد بين المنتخبات الـ16 المشاركة في النسخة الحالية الذي تضم تشكيلته الرسمية لاعبين محليين فقط، خسر بصعوبة أمام الكوت ديفوار 0-1 في الجولة الأولى، فيما انتزعت أنغولا فوزاً ثميناً من بوركينا فاسو 2-1.
ويدرك المنتخب السوداني جيداً أن خسارته غداً تعني خروجه خالي الوفاض للمرة الرابعة على التوالي منذ تتويجه باللقب عام 1970، وبالتالي فإنه سيلعب من أجل الفوز وتأجيل الحسم في المجموعة إلى الجولة الثالثة الأخيرة عندما يلاقي بوركينا فاسو.
ويأمل المنتخب السوداني، وصيف بطل عام 1963، في الظهور بالمستوى ذاته الذي أحرج به الكوت ديفوار في الجولة الأولى، وأكد لاعبوه الذين لم يكن أحد منهم مولوداً عندما توّج المنتخب باللقب عام 1970، استعدادهم الجيد للإطاحة بأنغولا واستعادة التوازن.
كما أن المباراة تعتبر ثأرية بالنسبة إلى "صقور الجديان" الذين خرجوا من الدور الأول لتصفيات مونديال 1990 على يد أنغولا بالتعادل معها سلبياً في لوندا ذهاباً والخسارة أمامها 1-2 إياباً في الخرطوم علماً بأنهم تقدموا 1-0 في الشوط الأول.
وقال القائد المخضرم هيثم مصطفى (34 عاماً): "قدمنا مباراة جيّدة أمام ساحل العاج المرشحة للقب وكنا نستحق التعادل على الأقل. جميع اللاعبين مصممون على مواصلة التألق أمام أنغولا وتحقيق ما عجزنا عنه في المباراة الأولى".
وأضاف: "المباريات الافتتاحية لا تكشف الوجه الحقيقي للمنتخبات المشاركة لأن الجميع يرغب في تفادي الخسارة والمفاجأة، عكس المباريات التالية حيث تدخل حسابات التأهل والإقصاء وبالتالي تبذل المنتخبات كل ما في وسعها للتأكيد والتعويض وهو ما ينطبق علينا لأننا مطالبون بالفوز ولا شيء سواه ونتمنى ان نوفق في ذلك".
من جهته، أعرب المهاجم مدثر الطيب عن أمله في أن يوفق في هز الشباك خلافاً للمباراة الأولى، وقال: "افتقدنا الفعالية أمام المرمى الإيفواري في المباراة الأولى، وأعتقد أننا لو نجحنا في ترجمة الفرص التي سنحت أمامنا لخرجنا فائزين بالمباراة".
وتابع: "عمل المدرب كثيراً على تصحيح الأوضاع ونحن في قمة جاهزيتنا لكسب النقاط الثلاث وتحقيق الفوز السابع لنا في تاريخ مشاركاتنا القارّية".

وأوضح المدرب محمد عبدالله "مازدا" الذي كان عمره سنة التتويج 16 عاماً: "أن الخسارة أمام الكوت ديفوار ليست نتيجة سيئة لأنها كانت أمام منتخب مرشح للقب. وأعتقد بأن العرض الذي قدمناه مؤشر جيّد بالنسبة إلى مباراتنا المقبلة ويجعلنا متفائلين بخصوص النتيجة".
وأوضح مازدا أنه يحلم: "بأن يتمكن لاعبو المنتخب السوداني من الإحتراف في يوم من الأيام في انكلترا لكسب خبرة أكبر ومساندة اللاعبين المحليين الذين يقاتلون من أجل تخطي الدور الأول".
وقال: "غاب السودان فترة طويلة عن النهائيات، وأعتقد بأننا في تحسن مستمر الآن بما أننا نجحنا في التأهل إلى نسختين من أصل النسخ الثلاث الأخيرة. ما نحتاجه هو لاعب أو لاعبين من أصحاب الخبرة في الملاعب الأوروبية وأعتقد بأن ذلك سيتحقق في المستقبل القريب".
من جهته، سيحاول المنتخب الأنغولي استغلال الاندفاع الهجومي للمنتخب السوداني والمساحات التي سيتركها في الدفاع كي يهز شباكه من خلال الهجمات المرتدة وتحقيق الفوز الثاني والتأهل إلى ربع النهائي قبل مواجهته الساخنة أمام منتخب "الفيلة" في الجولة الثالثة الأخيرة.
وتملك أنغولا أسلحة فتاكة في خط الهجوم واختصاصها الهجمات المرتدة في مقدمتها مانوشو صاحب الهدف القاتل في مرمى بوركينا فاسو وفلافيو أمادو.
الكوت الديفوار من أجل المرور للدور الثاني
وفي المباراة الثانية، تمني الكوت ديفوار بترسانتها المدججة بالنجوم، النفس باستغلال المعنويات المهزوزة لدى المنتخب البوركيني وتحقيق الفوز لضمان التأهل المبكر إلى ربع النهائي.
تدرك الكوت ديفوار جيداً بأن مواجهة جارتها بوركينا فاسو ليست سهلة خصوصاً وأن الأخيرة أرغمتها على التعادل السلبي في النسخة الأخيرة في أنغولا عام 2010 عندما التقيا ضمن الجولة الثانية للمجموعة الثانية أيضاً والتي ضمت 3 منتخبات فقط (غانا) بعد انسحاب توغو بسبب الاعتداء الذي تعرضت له حافلة منتخب بلادها وهي في طريقها إلى كابيندا عشية انطلاق البطولة.
وأوضح مدرب الكوت ديفوار المحلي فرانسوا زاهو أن بوركينا فاسو منتخب قوّي وشرس: "بيد أن ما يهمني هو النقاط الثلاث وليس الطريقة التي سنلعب بها".
وأضاف: "إنها مباراة مهمة جداً وصعبة لأنها دربي، ونحن مستعدون لها جيداً. بوركينا فاسو خسرت المباراة الأولى وستكون بحاجة ماسة إلى الفوز وستسعى بكل ما لدينا من أجل تحقيقه على غرار جميع المنتخبات التي تواجهنا".
وتابع: "بوركينا فاسو ليس لديها أي شيء تخسره. أما نحن فمرشحون للقب والجميع يتوقع منا الفوز بالمباريات بسهولة، لكنني أعمل بمبدأ احترام المنافس أياً كان. في عام 1993، كانت فرنسا أمام مباراتين سهلتين على أرضها في التصفيات المؤهلة إلى مونديال 1994، لكنها فشلت في التأهل. الترشيح على الورق يختلف كلياً على أرضية الملعب حيث المفاجآت واردة".
وأردف قائلاً: "أريد أن أزرع روح الفوز لدى اللاعبين لأنني أرغب في تحقيق الانتصارات والعودة بالكأس إلى أبيدجان. في 1992، توجنا باللقب بعد ثلاث مباريات احتجنا إلى التمديد لكسبها، ثم مباراة نهائية بركلات ترجيحية ماراتونية".
وختم: "نخلط دائماً بين الاستمتاع باللعب والفعالية، لقد استخلصت الدروس من الماضي، فالاستمتاع باللعب لا يروق دائماً لأن المهم هو النتيجة، وبالتالي لا يجب أن نسقط في فخ الماضي عندما كنا نمتع دون أن نفوز، فهدفنا الآن هو الفوز من أجل الاستمتاع بحلاوة اللقب".
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

في المقابل، تدرك بوركينا فاسو ما ينتظرها أمام الكوت ديفوار خصوصاً ناحية الأخطاء الدفاعية التي ارتكبها المدافعان باكاري كونيه ودجاكاريدجا كوني أمام أنغولا وكلفتها الخسارة 1-2، خصوصاً وأن دفاعها يلعب أمام خط هجومي خبير بقيادة ديدييه دروغبا وسالومون كالو وجيرفينيو الذين يستغلون أنصاف الفرص لهز الشباك.
واعترف مدرب بوركينا فاسو البرتغالي باولو دوارتي بأن فريقه يحتاج تسجيل الأهداف أمام الكوت ديفوار والدفاع جيداً من أجل إنعاش الآمال في التأهل إلى ربع النهائي للمرة الثانية في 8 مشاركات.
لم تذق بوركينا فاسو طعم الفوز في النهائيات منذ تغلبها على غينيا 1-0 في الجولة الثالثة الأخيرة من الدور الأول لنسخة 1998 التي استضافتها على أرضها وأنهتها في المركز الرابع (تغلبت على تونس بركلات الترجيح في ربع النهائي وخسرت أمام مصر 0-2 في نصف النهائي وبركلات الترجيح أمام الكونغو الديموقراطية في مباراة تحديد المركز الثالث).
ومنذ فوزها على غينيا في 15 شباط/فبراير 1998 تعادلت بوركينا فاسو في 6 مباريات وخسرت 9، وسجلت 13 هدفاً، دخل مرماه 28 هدفاً، وخرجت 4 مرات من الدور الأول.







قديم 25-01-2012, 09:58 PM   رقم المشاركة : 10
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

انتهت : ليبيا 2-2 زامبيا
سجل لـ ليبيا احمد سعد هدفين
'5 '47
سجل لـ زامبيا إيمانويل مايوكا '29 فيليكس كاتونغو '54

هاردلكـ لـ ليبيا التعادل







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 02:05 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية