،
,
,
’
,
’
فِيّ أَوَلِ السَطْر
أُحِبُك
فِي وَسطِ السَطْر
أُحِبُك
فِيّ آخِر السَطْر
أُحِبُك
تَسْبِقُهَا فَراشَاتٌ صَيِفِيّةٌ مُلَونَةٌ لِتَتلَونُ بِهَــا
أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك أُحِبُك
عَروسٌ زَينْتُها .. وأَميرةٌ تَوجتُها .. //
وَ
ل
كِـ
ن
يّ
لاَ أُرِيدُ أَنْ أَنْحَتُهَا بِعُمقِ الحُبْ // فَمَازِلْتُ أَخَافُ عَلى إِِحْسَاسِ الوَرَقْ
وَلاأُريِدُ أَنْ أَصْرُخَ بِهَا فَهُنَاكَ مَنْ غَفَىّ بَعْدَ دَوامَةِ الأَرَقْ /
طِفْلِيّ الصَغِيرُ أَخِيراً هَدأ.. خَجِلَ مِنْ تَعَبِي وطُولَ سُهْدِي .. وِإِشْتَياقِيّ لِحُلمِي الوَرْدِي
وَوقَفْ تَحْتَ سَقِيفَةِ فُلٍ مُبَللَةٍ بِنَدىّ الحَنِينْ //
وَخَلعَ كُلَ مَعاطِفْ الصُوفِ الّتِي نَسْجتُهَا
,’
وَثَارَ عَلّى كُلِ الحُروفِ التَيِ نَزْفْتُهَا
,’
وَهَجَر كُلّ المُدنِ الّتِي إِسْتَوطَنْتُهَا
,’
وَكَرِهَ كُلَّ الوِدْيَانِ التَيِ أسْقَيِتُهَا
وَفَضلَ أَنْ يَقُولُهَا بِطَريِقَتِه الجَدِيدَه //
فَقَدْ مَلَ أَبْواَبِ الحِكَايَاتِ العَتيِدَه
،
,’
بِكَ أُحِبُكَ
تَتحَولُ إِلّى وِسَادَةٍ مِنَ القُرنْفُل
وَفِرَاشٌ مِنَ الحَرِيرْ
بِكَ أُحِبُكَ
تَتحَولُ إلى مَساحَاتٍ يَلجأُ لَها كُل المُغْتَرِبينْ وَإحْسَاسِي بِهَا الأمِيرْ