العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > منتدى القضايا الساخنة
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-10-2012, 04:42 PM   رقم المشاركة : 1
أبو يوسف !
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية أبو يوسف !
 






أبو يوسف ! غير متصل

أهـــدااب مـُبــــلله……..!!!؟



السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

المشهد

فتاه عشرينية تمرح في بستان البراءة , حباها المولى بجمالا ً وحيوية , خطـُواتهاا الغيـدائية تخلفها البهجة
طاردة ً الكأبة من مجال المحيطين بهاا ,حينما ترااهاا الورود تـنتحرت غـِبطة ً , ناثرة ً دماؤها على وجنتيهاا
حتى الفراشاات زهدت الزهور , حينما ألقي النسيم بالأجــواء عبير أنفااسهااا ….!!
رقيقة توزع إبتسامتها بعفوية , بيضاء المشاعر ونقية الرؤية ,
عائدا ً
من رحلة الحياة الشاقة , ذاك الناضج والذي بلغ من العمر عتيا دغدت أنفاسها حواسه فإسترجع سنون

مضت قد أغلقت أبوابها على مشاعره ,فأراد تحريرها, إنتشاها وغازلها بحكمة القول وعذب الكلام وأعسله ,وكأن النحل أقام مملكته على لسانه , استشعربالشباب والحيويه بتجاوب الفتاه رويداً له رغم يقينه ان هذا التجاوب منها ما هو إلا إستعواض لحنان فقدته في صغرها ….!!!
داعب أوتار الأنوثه لديهاا , فجرها براكين , لا تقوى الصخور على وقفهاا, هامت الفتاه عشقا ً له ,
صائد ٍ ماهر هو جعل من برائتهاا وسزاجتها كمينا ً لإحكام القيد على عقلهاا , يجيد فنون اللعبه الغزليه
كلما هبت نسائم الحكمة في عقله جعل من الرحيل سوطا ً يجلد به فؤادها . وحينما تستفيق الفتاه
من غفوتهاا طالبة ً منه المساعده لفك قيود الولع به إستقوى عليها برطب اللسان …!!!

لن أ ُطيل السرد عليكم ....:

صراع من الكر والفر لا ينتهي , إنزوت الفتاه شاحبة اللون مـُبللة الأهداب تتسائل عن كيفية الخلااص …؟؟؟
عجيب أمرك أيتهاا الحياه تـُسيرنا مجبرين في دروبا ً لم تألفهاا خـُطاناا, تحدثين تآلف بين قلوبا ًوفي خضاام تنااغمها تفرقيهاا, وكأنك لم تكتفي بأن مشاوير العمر لـُعبة في يديك ,لكي تضعي الأحاسيس والمشاعر في أرجـوحتك …!!!
نستلقي على أريكة إحدى حدائقك , طالقين العناان للبصر تعدو أمامه صورا ً مـُتغايره ,تارة ً تبتسم لهاا الشفاه ,
وتارة ً تشمئز الأعين مـُستجدية ًً الجفون حجبهاا …!!!
يسبح العقل في بحر ٍ من التوهاان بحثا ً عن تفسير لهاا , يعود متمنيا ً الغرق بعد أن تحطمت أذرعـه
واثقا ً أنه سيجد في نهر مدادكم قارب النجاة له ……..!!!؟؟؟
أو منديلا ً من يد ٍ رشيده ً لتجفيف تلك الأهــداب …….!!!؟؟؟
وكبفبة تنقية الصفحه البيضاااء من أول شخبطة إنطبعت عليهااا …..؟؟؟؟


تحيــــااااتي ,,,,,,






قديم 19-10-2012, 10:00 PM   رقم المشاركة : 2
فوق الغيوم
( مشرفة التصاميم والعروض )

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اولآ أحب أهنيك على روعة الاسلوب

انت ذكرت

داعب أوتار الأنوثه لديهاا , فجرها براكين , لا تقوى الصخور على وقفها

قليل من يجيد العزف على تلك الاوتار ثق أن من أجادها حقآ هو من سيمتلكها وهنا لن يختلف أن كان كبيرآ

أو صغيرآ يكفي أنه أجاد


نقطه مهمة أؤمن بها أنه لن تنساق الاحاسيس والمشاعر لبعضها الا إذا كانت متبادلة فما بالك إن كانت غضة

وناضجة التقتا ؟!


اما من كان ديدنه التلاعب بالمشاعر فأعتقد أن ضحيته على علم بذلك ولكنها قد تعشق أن تلعب دور الضحية

والمغلوب
على أمرها وتلك النهاية معروفة من قبل ان تبدأ


شكرآ لقلمك


تحياتي






قديم 20-10-2012, 12:11 AM   رقم المشاركة : 3
سُكـونْ
(مشرفة المكتبة الأدبية والثقافي)
 
الصورة الرمزية سُكـونْ
Icon7 وعليكم السلام ورحمة الله ..

أهلا وسهلاً بِ الأخ الكريم أبو يوسف ...
وَ ..
مشاءالله تبارك الله ,خاطره جميله ,
بِ أتقان و صفصفة كلمات أنتقت من بحر زأخر حروفاً ..
رائع مآ سطره قلمك ...

ثم =)

بدآية:


في قاموس الحب بين الجنسين لانه اعظم وأسمى المشاعر
بها تتلاقى القلوب مع بعضها فَ ,تصبح قلب واحد .
مايعترف بِ الفوارق العمريه أطلاقاً ..
أذا كانت المشاعر صادقه , مخلصه , وفيه ..
وكانو الاثنين ناضجين فكرياً قبل أن يكونوا عمرياً ,حتى ينتهي نهاية جديه ..
يفرقوا بين الصح والخطأ ..يُفرقُ بين المشاعر التي تجتاح القلب ..
مشاعر ود , معزه , محبه , اي لم تصل الى درجات العشق العظيم ..
أنا اعتبر الحب شيء اسمى وأعظم مافي القلوب وكلام عنه يطوول ولي فيه عبارات ودلالات ..

لكن ..

اقتباس
يقينه ان هذا التجاوب منها ما هو إلا إستعواض لحنان فقدته في صغرها ….!!!


لا حولا ولا قوة الا بالله ...
في ظاهر هذا الكلام يوضح أن نيته سيئه ,و للاسف قد يتواجد من يتلاعب
بِ مشاعر وعواطف الأخرين سوا كانت فتاه ام شاب ..
هذا لم يحترم مشاعرها و لم يقدر حبها ,
ولم يهتم لِ صدقه بل يعتبره ثمن خطا غيرها ,أكيد لن يبادلها مشاعر حب صادق ,,
فَ يلعب على وتر أستجدا العاطفه ,,
فَ يبادلهآ مشاعر مُزيفه ,مصطنعه .
لِ اشباع رغبات نفسيه ومصالح ذآتيه أي كان عمره
وبعد أشباعها يخبرها بذلك فَ تنصدم ,,وهذا الاغلب يحصل من شباب العشرينات,, مُراهقين ..
والفتاه بطبيعة خلقتها تهتم كثيراً بِ العاطفه , فَ تنقاد بسرعه تجاهها
وأن كانت تدرك خطأها في بداياته , معتقده أنها تستمتع بسماع كلماتها ,
قد تكون ضحية جهلها أو ضحية نفسها وعشقها لِ لعبه
فهي من سهلت لِ نفسها طريقاً تسلكه ..
وكل شيء دليلة بدايته ,, اذا عُرفة البدايه = تُوقعة النهايه لمن فطن لها من اوله ..
وفي كل الاحوال وبَ أخر الامر هي ضحية , أما حب صادق , اجهلها
,أستهتار ,حياة أأجبرتها اي كان هي مظلومه ..

بِ كل الحوال , وأتفق مع الأخت فوق الغيوم ,في أن
لن تنساق الاحاسيس والمشاعر الصآدقه لبعضها
الا إذا كانت متبادلة بين طرفين ,,المهم بوجهة نظري , أن يُفرق بين مشاعر الودية
ومشاعر العشق أي مايلامس شغف القلب بجنون مايكون فقط مجرد قبول او غيره ..

مشاعر الحب والود الصآدقه, المخلصه ,
تتضح ويُشعر بها ,ولها علامات لا يدركها الا صادق المشاعر ..
لكن الاغلب يهتم ويحرص بجانب تحصيل الحب والشعور به
فقط يتركوا القلب يسيطر على الساحة
دون الاتفاف العقل بجديه لِ النهاية = الندم بِ أخرهـ ..

النهاية :

أعتقد تتوقف على ثقافة , تفكير , نيـة ,تفسير , فهم , قوة تحكمـ/ ـهم ,
في العلاقه , المشاعر والعواطف ,, قدر الأمكان .
ثم الاقبال على الخطوه الاخيره الجاده أذا تأكد , ..


أبو يوسف ..
كأ عادة قلمي أطال المشي فوق السطور أيطاله واضحه ..
اتمنى ان لا يكون مجرد عاله ..
كُل الشكر والتقدير
لك ..









التوقيع :
ورحل أبوي وما بعد رحيله حياة .
آخر تعديل سُكـونْ يوم 20-10-2012 في 12:24 AM.

قديم 22-10-2012, 04:39 PM   رقم المشاركة : 4
أبو يوسف !
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية أبو يوسف !
 






أبو يوسف ! غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سُكـونْ
أهلا وسهلاً بِ الأخ الكريم أبو يوسف ...
وَ ..
مشاءالله تبارك الله ,خاطره جميله ,
بِ أتقان و صفصفة كلمات أنتقت من بحر زأخر حروفاً ..
رائع مآ سطره قلمك ...

ثم =)

بدآية:


في قاموس الحب بين الجنسين لانه اعظم وأسمى المشاعر
بها تتلاقى القلوب مع بعضها فَ ,تصبح قلب واحد .
مايعترف بِ الفوارق العمريه أطلاقاً ..
أذا كانت المشاعر صادقه , مخلصه , وفيه ..
وكانو الاثنين ناضجين فكرياً قبل أن يكونوا عمرياً ,حتى ينتهي نهاية جديه ..
يفرقوا بين الصح والخطأ ..يُفرقُ بين المشاعر التي تجتاح القلب ..
مشاعر ود , معزه , محبه , اي لم تصل الى درجات العشق العظيم ..
أنا اعتبر الحب شيء اسمى وأعظم مافي القلوب وكلام عنه يطوول ولي فيه عبارات ودلالات ..

لكن ..


لا حولا ولا قوة الا بالله ...
في ظاهر هذا الكلام يوضح أن نيته سيئه ,و للاسف قد يتواجد من يتلاعب
بِ مشاعر وعواطف الأخرين سوا كانت فتاه ام شاب ..
هذا لم يحترم مشاعرها و لم يقدر حبها ,
ولم يهتم لِ صدقه بل يعتبره ثمن خطا غيرها ,أكيد لن يبادلها مشاعر حب صادق ,,
فَ يلعب على وتر أستجدا العاطفه ,,
فَ يبادلهآ مشاعر مُزيفه ,مصطنعه .
لِ اشباع رغبات نفسيه ومصالح ذآتيه أي كان عمره
وبعد أشباعها يخبرها بذلك فَ تنصدم ,,وهذا الاغلب يحصل من شباب العشرينات,, مُراهقين ..
والفتاه بطبيعة خلقتها تهتم كثيراً بِ العاطفه , فَ تنقاد بسرعه تجاهها
وأن كانت تدرك خطأها في بداياته , معتقده أنها تستمتع بسماع كلماتها ,
قد تكون ضحية جهلها أو ضحية نفسها وعشقها لِ لعبه
فهي من سهلت لِ نفسها طريقاً تسلكه ..
وكل شيء دليلة بدايته ,, اذا عُرفة البدايه = تُوقعة النهايه لمن فطن لها من اوله ..
وفي كل الاحوال وبَ أخر الامر هي ضحية , أما حب صادق , اجهلها
,أستهتار ,حياة أأجبرتها اي كان هي مظلومه ..

بِ كل الحوال , وأتفق مع الأخت فوق الغيوم ,في أن
لن تنساق الاحاسيس والمشاعر الصآدقه لبعضها
الا إذا كانت متبادلة بين طرفين ,,المهم بوجهة نظري , أن يُفرق بين مشاعر الودية
ومشاعر العشق أي مايلامس شغف القلب بجنون مايكون فقط مجرد قبول او غيره ..

مشاعر الحب والود الصآدقه, المخلصه ,
تتضح ويُشعر بها ,ولها علامات لا يدركها الا صادق المشاعر ..
لكن الاغلب يهتم ويحرص بجانب تحصيل الحب والشعور به
فقط يتركوا القلب يسيطر على الساحة
دون الاتفاف العقل بجديه لِ النهاية = الندم بِ أخرهـ ..

النهاية :

أعتقد تتوقف على ثقافة , تفكير , نيـة ,تفسير , فهم , قوة تحكمـ/ ـهم ,
في العلاقه , المشاعر والعواطف ,, قدر الأمكان .
ثم الاقبال على الخطوه الاخيره الجاده أذا تأكد , ..


أبو يوسف ..
كأ عادة قلمي أطال المشي فوق السطور أيطاله واضحه ..
اتمنى ان لا يكون مجرد عاله ..
كُل الشكر والتقدير
لك ..




الرااقية .... سكــون ,
تملكين قلم ذو حس مرهف يغوص في مدواة البلااغة والصدق , وفكر , يأخذني قسرا ً الي عاالم نقي الرؤية ,
بجواار قلمك , أسير وأتفق مع تحليلااتك , فإسمحى لي بالإضاافة لماا تفضلتى به أيتهاا الراائعه ...!؟

ليست خااطره يا سكــون بل هي روااية وااقعية , تـُعرض مشااهدهاا على مساارح الحيااة , لم يـُدرك أبطالهااا قراءة السيناااريوو
وتغافلاا عن النهااية , فقذت بهم ريااح الإحتيااج الى البدااية , وتلااقت المشااعر على دروب إشبااع النقص لدى كلاهماا,
وتعاانقت الرغباات لتسير في مشااوير الحيااة , داافع الفتااة كاان الإحتمااء بخبراات النااضج الحيااتية ,بحاحثة ً بين أحضاان الإحتوااء
عن حناان أبوي فقدته في صغرهاا ... وكاان دافعه , إسترجااع حيوية خبتت تحت ركاام صخب الحيااه , حركتهاا مفااتن الفتااة
وأيقظت بداخله طفل المرااهقة ....هكذا هي البداية يا سكون ..!!!
في قااموس الحب بين الجنسين لا توجد مفرداات للمصاالح والأناانية , إنماا إيثاار وتضحية , هكذا هو الحب الحقيقي
الذي يقهر الفواارق ويقفذ بالقلوب فوق الحوااجز لتتعانق القلوب في سمو ونقااء الأحااسيس والمشااعر الصاادقة ,تعريف راائع منك للحب
لكني أرااه هناا حب شاذ , لإنخدااع الفتااه في نـُضج الرجل , ولعلك ِ تتفقين معي يا سكون أن النضج هو إكتماال جميع الوظاائف الجسدية
للشخص بما فيهاا الروحية , والنفسية والإجتمااعية , وضرورة حدوث تنااغم بين تلك الوظاائف ,لتجعل الشخص يرتقي بفكره ويضبط
إنفعالاته بجعلهاا تتنااسب مع مستوى عمره وموروثااته الإخلااقية والدينية ..
وحينماا يـُعلي الشخص من رغبااته الجسدية وينسااق غارقا ً لإشبااعهاا على حسااب مشااعر الفتااه فهناا يكون نضجه منتقص
على الأقل نفسيا ً , ومعه ستفشل العلااقة بينهماا ولن تكتمل كماا تفضلتى بالقول وإتفقتى مع الفاضلة غيـووم
لوجود سوء نية , من نااحية ومن نااحية أخري عدم إكتماال نضج الفتااة , وقدرتهاا على ترويض مشااعرهاا لكى تـُفرق بين الحناان
والعشق , وهذا ما جعلهاا تتأرجح , ولا تقوى على تنظيف مساامعهاا وتنسحب خااصة انهاا خاالية التجاارب وإنسااقت تأثرا ً بأولى
شخبطاات الغزل على صفحاات أنوثتهاا ,ممن أجااد العزف ببرااعة على أوتاارهاا....!!!
النهااية يا سكون لاابد أن تعي جيدا ً كيفية محو ما تركته التجربة من ندوب ,وأن يعي الأهل بأن دورهم لااينتهى عند بنااء محمية
لفتاياتهم , تحميهم من الغربااء , بل عليهم تطهير تلك المحمية من الآفاات والزوااحف , التى تتسلق في الظلاام
وعدم الإعتمااد على وجود سيااج ماادي , بل السيااج لابد ان يكون في العقل للحمااية الداائمة , .!!!
هذه هي العبرة من الروااية وتلك رساالتي بين سطورهاا ...
سكون ,,هناا إستمتعت الحوااس بإنتشااء تراقصت عليه الأفئدة وأجبر العقل على التصفيق لك ِ
خالص تقديري وشكري لشخصك الخلووق
تحيــاااتي,,,,








قديم 22-10-2012, 05:26 AM   رقم المشاركة : 5
أبو يوسف !
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية أبو يوسف !
 






أبو يوسف ! غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فوق الغيوم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اولآ أحب أهنيك على روعة الاسلوب

انت ذكرت

داعب أوتار الأنوثه لديهاا , فجرها براكين , لا تقوى الصخور على وقفها

قليل من يجيد العزف على تلك الاوتار ثق أن من أجادها حقآ هو من سيمتلكها وهنا لن يختلف أن كان كبيرآ

أو صغيرآ يكفي أنه أجاد


نقطه مهمة أؤمن بها أنه لن تنساق الاحاسيس والمشاعر لبعضها الا إذا كانت متبادلة فما بالك إن كانت غضة

وناضجة التقتا ؟!


اما من كان ديدنه التلاعب بالمشاعر فأعتقد أن ضحيته على علم بذلك ولكنها قد تعشق أن تلعب دور الضحية

والمغلوب
على أمرها وتلك النهاية معروفة من قبل ان تبدأ


شكرآ لقلمك


تحياتي

الراااقية ...فوق الغيووم ,
قليل هم من يـُجيدون , العزف على أوتاار الأنــوثة , ويمتلك مهاارة فطاامهاا وحبوهاا على مهد براائة المشااعر , لتـُحلق مسامعهاا
خلف نغماات سيوااريه, وتتمرد على جداائل الطفولة , شريطة أن يكون العزف في أجوااء المشروعية وأن يكون
الإستيدج أومكاان العزف هو عش الزوجية , هناا سيمتلك قلبهاا ووجدانهاا لنهااية العمر ..
وقليل من هذا القليل ياا غيــوم يـُجيد نصب الكماائن مـُستغلا ً مهارته في العزف , ويستطيع جعل براءة
ونقااء الفتاه كصفحة يـُشخبط ويـُخربش عليهاا ما يـُرضي نزوااته , بعد أن إستيقظت شفااه المـُرااهق بدخله
وتمردت على الفطاام .........!!!

المشااعر كالسطور يا فوق الغيوم , لا يـُجيد قرااءة ما بينهاا غير القليلون , فكماا تـُغيّب بريق الكلمات
العقول , تـُخدر رقة العزف القلوب وخاصة إذا كانت مسامع تلك القلوب حديثة العهد بالألحااان
وهناا يسهل تشكيل تلك المشااعر وجعلهاا كالبرفيوم المـُفضل ,تنتشيه حااسة الفتااه قسرا ً وتظن ألا هـواء بدونه
وخاصة اذا كاان العازف مـُحترف ,أثقلت خبراات السنين أناامله وأجااد التفخيخ للإيقااع بفريسته
هنااا لا أعتقد أن إبتلاال أهدابهاا تلززا ً بدور الضحية , بقدر ما هي دمعة قهر ولوم لحـُرااسهاا بأن
تركوهاا , تسبح في بحر الحيااة بدون مجدااف قوي وبشراع ضعيف...........!!!
كل الشكر لك ِ أستااذتي العزيزة لتلك المداخلة الراائعة ولفكرك ِ عميق الرؤية الذي أضااف
الكثير للطرح , سعدت بتواجدكِ , ويطيب لي تتبع قلمك قوي الحجة والأدواات ..
تحيـااااتي,,,,







قديم 20-10-2012, 09:05 PM   رقم المشاركة : 6
فجر جديد
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية فجر جديد
 






فجر جديد غير متصل

أستاذي : الأنثى مخلوق رقيق ..يعشق الجمال ويرتوي من ماء الحنان
زادة الثناء .. ودوائة معسول الكلام ..!!
ألا تراها تعشق الورود ..!! رغم كونها كائن جامد ..!! لكنها تستمد منه الرقة
وترا فيه ترجمة لمكنوناتها العاطفية.!!

استاذي : الفتاة في تلك المرحلة وقبلها وبعدها ..تحتاج للعطف .وللحنان ..وللشعور بلأمان ..!!
تحتاج لذاك الحضن الدافي .. وتلك الكفوف الحاضنه لمشاعرها والحامية لها من كل جرح وخدش..!!
الأنثى ..في وقت حاجتها لمصل الحياة العاطفية قد تفقد السيطرة على نبضات العقل ..وتسمع فقط نبضات قلبها وحاجتها للشعور بأمان ..!!

هنـــا ..قد يكون ذاك _العجوز _ العائد من وهن الحياة هو المنقذ لها قد تراه ذاك الفارس الملثم ..القادم على فرسة لينتشلها من مستنقع فقر المشاعر ..!!

فقد وفر لها إحتياجاتها المختلفه والتي تُشعرها بلأمان ..وبأن للغد طعم ورائحة ونكة وردية ..!!
وأن لحياتها معنى ..!! ولمشاعرها مُترجم ..!! وأن هناك من ينتظرها ..ويهتم لها ..ويسأل عنها ..!!

بغض النظر عن رغبات _ العجوز_ وأفكارة وإحتياجاته ..

إلا أن القصة وإن نجحت وإستمرت ومهما كان صدقهما في تبادل المشاعر ..

إلا أنه سوف تأتي لحظه ....ويتوقف نبض ذاك .._العجوز_ وتضعف طاقته في العطاء ..!! فقد أصبح هو من يحتاج
للدعم ولمصل الحياة ... هنــــا قد تفتقر تلك الفتاة القدرة على مواصلة الطريق لأنها مازالت متعطشه ..!!


من وجهة نظري .... هي مرحلة ومحطة قد يقضيان فيها لحظات رائعه
لكنه لابد وأن تأتي لحظة يرحل فيها أحدهما لعالمه الأخر...!!


أبو يوسف .. الحروف تتطاير أمامي وأنا ألتقطها بكل صعوبه
فلم أعد قادرة على نسج كلمات الثناء لشخصك الراقي
قد تخطيت تلك المرحله ..فلم يعدلصفصفة الكلمات معنى
فقد أسر قلمك كل حروف المديح ..!!
أقف دائما عاجزة أمام رسمك الشفاف لمعنى الروح في الجسد
فأنت أمير الحرف وملك الكلمة ..وما أنا سوي تلميذة تستقي من نبعك ..







قديم 22-10-2012, 12:03 AM   رقم المشاركة : 7
فـرحة
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية فـرحة
 





فـرحة غير متصل



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة






براعم تنمو وزهور تفتح،،

شجر عجوز وللنهوض يطمح،،

ولكن مافى يده من شىء وقد اقترب موعد الرحيل ،،

وينظر للزهرة وفى عينيه ألف سؤال ودليل،،

يقترب منها للحصول على بعض الرحيق ،،

لعل وعسى تعطيه بريق،،

ولكن النتيجة كانت غير ما توقع،،

وقعت الشجرة .. وماتت الزهور،،

وانسكب الأريج،،

التروى والحكمة من سمات الانسان العاقل
..،،

الواعى لكل ما يريد وكيف يتحقق وكيف يزيد
،،

ولكن مشكلتنا الرئيسية فى واقعنا المرير ..

هى الاستعجال أو النظر الى الغير ،،

ويتقابل الوجهان فتحدث الكارثة،،


فالزهرة هى الفتاة العشرينية الفرحة بشبابها وبرائته ،،

وجمالها وندرته _من وجهه نظرها_

تبحث عن أب ..اخ ..حبيب ..

او بالأحرى قلب يحتويها،،

ليس مهما مكنونة القلب ومافيه ولمن صاحبه،،

المهم أن تجده وتسكن فيه ويتحقق لها الامان..

والشجر كبر وترعرع وبلغ من العمر مابلغ،،

واهتم ببناءه المادى اكثر من الروحى وتاه فى الزحام،،

ويتلاقى الطرفان،،

ليجد كل من هما ما ينشد من أمان،،


لتظهر المشكلة الخفيه والحقيقة المرة التى لا يعترف بها الاثنان..

الا وهى ..

البحث عن الأمان

فهى تبحث عن أمانها فى قلبه،،

وهو يبحث فى شبابها عن روحه المسلوبة من الزمن ،،

ولكنه أمان مزيف لا أساس له..

أمان لحظى .. ينتهى بانتهاء الوصول للغاية ،،

ولانهاية له الا الوجع والحرمان،،

وانكسار النفس مما كان..

ويبقى الألم عنوان..


أستاذنا الفاضل...

أبو يوسف

ابداع جديد من ابداعات الحياة ..

لا يصدر الا من قلمك المميز وانتقائك الرائع

قلم باح بالرأى ..فى حياة تشبه اللعبه ..

ولا نعرف قوانينها...

تحية وتقدير لهدفك النبيل وتصويرك الرائع









قديم 27-10-2012, 04:08 AM   رقم المشاركة : 8
أبو يوسف !
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية أبو يوسف !
 






أبو يوسف ! غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فـرحة
















براعم تنمو وزهور تفتح،،

شجر عجوز وللنهوض يطمح،،

ولكن مافى يده من شىء وقد اقترب موعد الرحيل ،،

وينظر للزهرة وفى عينيه ألف سؤال ودليل،،

يقترب منها للحصول على بعض الرحيق ،،

لعل وعسى تعطيه بريق،،

ولكن النتيجة كانت غير ما توقع،،

وقعت الشجرة .. وماتت الزهور،،

وانسكب الأريج،،

التروى والحكمة من سمات الانسان العاقل
..،،

الواعى لكل ما يريد وكيف يتحقق وكيف يزيد
،،

ولكن مشكلتنا الرئيسية فى واقعنا المرير ..

هى الاستعجال أو النظر الى الغير ،،

ويتقابل الوجهان فتحدث الكارثة،،


فالزهرة هى الفتاة العشرينية الفرحة بشبابها وبرائته ،،

وجمالها وندرته _من وجهه نظرها_

تبحث عن أب ..اخ ..حبيب ..

او بالأحرى قلب يحتويها،،

ليس مهما مكنونة القلب ومافيه ولمن صاحبه،،

المهم أن تجده وتسكن فيه ويتحقق لها الامان..

والشجر كبر وترعرع وبلغ من العمر مابلغ،،

واهتم ببناءه المادى اكثر من الروحى وتاه فى الزحام،،

ويتلاقى الطرفان،،

ليجد كل من هما ما ينشد من أمان،،


لتظهر المشكلة الخفيه والحقيقة المرة التى لا يعترف بها الاثنان..

الا وهى ..

البحث عن الأمان

فهى تبحث عن أمانها فى قلبه،،

وهو يبحث فى شبابها عن روحه المسلوبة من الزمن ،،

ولكنه أمان مزيف لا أساس له..

أمان لحظى .. ينتهى بانتهاء الوصول للغاية ،،

ولانهاية له الا الوجع والحرمان،،

وانكسار النفس مما كان..

ويبقى الألم عنوان..


أستاذنا الفاضل...

أبو يوسف

ابداع جديد من ابداعات الحياة ..

لا يصدر الا من قلمك المميز وانتقائك الرائع

قلم باح بالرأى ..فى حياة تشبه اللعبه ..

ولا نعرف قوانينها...

تحية وتقدير لهدفك النبيل وتصويرك الرائع




أستااذتي العزيزة فرحـه
تجـسيد رائع , ورؤية بفكر , وقلم , أجاد التعبير , وكتابة المشهد بسيناااريو لا لبس فيه
بوضع النقاط على حروفها , وتسليط الضـوء على المغذى ,

هى بالفعل واقعه عنوانها الألم , ولكنه ألم إصطنعه الأبطال , وتلززا به , ألم ناتج
عن البحث عن مـِلئ ما أسكبته الأيام , من حيوية , وشباب البطل في رحلة البناء
فنسي أو تناسي , ما يجب عليه القيااام به من حـُسن إحتواااء للفتاه , وتغااافل عن أمانة الإرشاد
وصورة الأب , الذي فقدته في صغرها , وتوسمت وجود بعض بقاياااه , في صاحب الطلة الوقورة
وإنساااق وراء شهوات ما بداخله , من صبي مراااهق , إفتتن بجمال تلك الفتاه وعدم خبرتها الحياتية
ظنت هي انه بئرالأمان , ولكنها غفلت عن ظـُلمة البئر , وما يحويه من زواااحف تسعى لنهش
مفاتنها والإرتواء بهاا .....!!!
إنه آمان زائف , كما ذكرتى يا فرحه , حتما سيترك أثر للدغاته على قلبهاا ..
لكن , لكل لدغة ترياااق , وجب عليها البحث عليه , وعدم الإستكااانة , كحالتهاا هنا لألامه
إذا رغبت حقا ً للتداوى من تلك الحاله الواهمه ......!!!
لأنني , أعتقد أن , وتر الغرااائز حينما يتم العزف الخااطئ عليه
فهو بحاجة , لمداوة من يد رشيده , حااانية الملمس , حادة كمشرط الجراااح , لإستئصال جذور
المرض , دون ترك أي ندووب على القلب ..وهذا لن يتأتي الا بعزيمه , واصراار مـُستميت
من المريض نفسه , على الدخول طوعا ً , لغرفة العمليااات , سائرا ً على قدميه
وليس محمولا ً , ومـُخدرا ً........!!!

هو الألم , العنوان المناسب لتلك الغفلة , من الأهل , عن تبصير وتوعية أبناؤهم وتركهم
يسبحون في بحر مـُتلاطم , وهائج الأمواج , دون مجداف , يساعدهم على الخروج الأمن لهم
هي دعوة للإستفاقة , من الإنخداع بالمظهر , وعذب اللسان , فكثير من الألسن , تــُخفي بين
لـُعابها السموم , تستبقيها , لتحين فرصة ملائمة لنفثهاا في العقل الغافل , لتحقيق مأربها

فرحه كعادة قلمك حضوره قوى, يأبي الخروج إلا بنصب كمين , لتصيد الثمين والتعالى عن الهش
حضور أجبر الكاميرا على تسليط أضواءها عليه ,وخفتت الرؤيه عن ابطال العرض
تقديري لك ياا راقـــية الفكر .....
تحيــاااااتي,,,,






قديم 27-10-2012, 03:30 AM   رقم المشاركة : 9
أبو يوسف !
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية أبو يوسف !
 






أبو يوسف ! غير متصل

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة فجر جديد
أستاذي : الأنثى مخلوق رقيق ..يعشق الجمال ويرتوي من ماء الحنان
زادة الثناء .. ودوائة معسول الكلام ..!!
ألا تراها تعشق الورود ..!! رغم كونها كائن جامد ..!! لكنها تستمد منه الرقة
وترا فيه ترجمة لمكنوناتها العاطفية.!!

استاذي : الفتاة في تلك المرحلة وقبلها وبعدها ..تحتاج للعطف .وللحنان ..وللشعور بلأمان ..!!
تحتاج لذاك الحضن الدافي .. وتلك الكفوف الحاضنه لمشاعرها والحامية لها من كل جرح وخدش..!!
الأنثى ..في وقت حاجتها لمصل الحياة العاطفية قد تفقد السيطرة على نبضات العقل ..وتسمع فقط نبضات قلبها وحاجتها للشعور بأمان ..!!

هنـــا ..قد يكون ذاك _العجوز _ العائد من وهن الحياة هو المنقذ لها قد تراه ذاك الفارس الملثم ..القادم على فرسة لينتشلها من مستنقع فقر المشاعر ..!!

فقد وفر لها إحتياجاتها المختلفه والتي تُشعرها بلأمان ..وبأن للغد طعم ورائحة ونكة وردية ..!!
وأن لحياتها معنى ..!! ولمشاعرها مُترجم ..!! وأن هناك من ينتظرها ..ويهتم لها ..ويسأل عنها ..!!

بغض النظر عن رغبات _ العجوز_ وأفكارة وإحتياجاته ..

إلا أن القصة وإن نجحت وإستمرت ومهما كان صدقهما في تبادل المشاعر ..

إلا أنه سوف تأتي لحظه ....ويتوقف نبض ذاك .._العجوز_ وتضعف طاقته في العطاء ..!! فقد أصبح هو من يحتاج
للدعم ولمصل الحياة ... هنــــا قد تفتقر تلك الفتاة القدرة على مواصلة الطريق لأنها مازالت متعطشه ..!!


من وجهة نظري .... هي مرحلة ومحطة قد يقضيان فيها لحظات رائعه
لكنه لابد وأن تأتي لحظة يرحل فيها أحدهما لعالمه الأخر...!!


أبو يوسف .. الحروف تتطاير أمامي وأنا ألتقطها بكل صعوبه
فلم أعد قادرة على نسج كلمات الثناء لشخصك الراقي
قد تخطيت تلك المرحله ..فلم يعدلصفصفة الكلمات معنى
فقد أسر قلمك كل حروف المديح ..!!
أقف دائما عاجزة أمام رسمك الشفاف لمعنى الروح في الجسد
فأنت أمير الحرف وملك الكلمة ..وما أنا سوي تلميذة تستقي من نبعك ..



فجر جديد , أيتهاا المـُبدعة , مـُدااخلة بقلم يـخـُط فكرا ً يـُجسد شخصية تتحلى في خطاابهاا بفنون الأدب , وذكااء في الرؤية
هكذا عهدتك ِ دائما ً , في صالوناات الحــواار , باارك الله لناا في قلمك ِ , وفكرك ِ , أيتهاا الملكة ....:
الأنثى مخلوق رقيق وتعشق الزهور , هذا لأنهاا تتشاابه كثيرا ً مع الزهور , فالزهـور لغة الإحسااس, والأنثي لـُغة الجماال ,
و إن كاانت الزهور تتربع على عرش المشااعر , فالأنثى تتربع على عرش الفؤااد , وهو مركز الإحسااس ومـُحركه الرئيسي
والأثنين دائما ً يتطلباان الرقة في التعاامل معهماا , تشبيه راائع منك يا فجر ,,
إلاا أنني أستنكر تلك الأنثى التى تستمد من الزهور ,عدم التمييز والإنتقااء للأيدي التي تقطفهاا , للإنتشااء والتباهي بعطرهاا دائما ً
وبين تلك التي تشمهاا ومن ثم تلقيهاا في أقرب مستنقع ....!!!!
فجر وضعتى ضماداتك على جرح الإشتياق والحنين للكلام المعسول وجعلتي منه ذاك المـُتربص , الذي غرز أنيابه
طوااعية في إحسااس الفتااه المـُرهف , وأن غيداائية خـُطواتهاا هي من أشعلت حنينا ًفي ذالك البطل , وأرقت طفل
الشقااوة والمـُرااهقة من مهده ليمتطي جواد ً يعدو به مضماار تسكين العقل عن مرحلته العـُمرية , ليشبع شفااه هذا الطفل
لتتلااقى الرغبتاان للسير في درب تعويض الحرماان لكلااهماا ...!!!
أتفق معك يا استااذه بأنه سيريعا ً, سيتوقف تياار نهر المشااعر عن تفتيت ما يعوق مجرااه ولكن ستبقى الصعوبة
في البحث عن مصب أخر للفتااه وأي ريح تلك التى تحرك مشاعرهاا من جديد لفاارس وجودا حقيقي ,
خااصة أنها الأقل خبرة , والأكثر تأثرا ًبأول تجربة وبالتأكييد ستوااجهاا صعوبة , وتتجلى أمامهاا شبح المقارانات الحسية
وتحتااج عزيمة قوية لتطهير ماا علق من شخبطاات على صفحتها البيضااء , وما تركته صخور النهر من ندوب على قلبهاا
عكس بطل القصة , الذي يعلم جيدا ً كيفية الإرتدااد والتعاايش مع دور الكومباارس ...!!!
وعليناا نحن المشاهدين بألا نـُغيب عقولنا عن تلك المشاهد , مـُتناسين أنه توجد كثيرات مثل بطلتنا مـُنزويات بأفكارهن
ربما تتأثر إحداهن , بتوهج أزياء البطلة فتثير على خـُطاهاا, في رحلة البحث عن الحناان , والإحتوااء....!!!
فجر الإرتشااف من كأس ثقاافتك دائما وأبدا ً يـُزيدني عطشا ُ فلاا تبخلي عليناا بالمزيد
خالص التقدير والإحترااام لشخصك الرااقي .
تحيــااتي,,,,







قديم 22-10-2012, 12:27 AM   رقم المشاركة : 10
،؛بنت السحاب؛،
Band
 
الصورة الرمزية ،؛بنت السحاب؛،






تتأرجح الأماني في عالم الخيال
تأخذك على موج مرتفع الى شاطيء موحش
لم تألفه ولم تألف البشر الذي يقطنونه
تشعر بالوحده وتخنقك العبره .....
بالرغم انهم يظهرون لك كل الحب
لتستقر مشاعرك وتهدء انفاسك المتهالكه
وسرعان ماتكتشف انك في غسق دامس
وان ماحولك ماهم الى اقنعه زائفه ...
وهناك اقول لك انك انت لست انت
ولن تتعرف على ملامحك الى بعد حين بعيد



ابو يوسف نجم الود الذي سطع ضياء قلمه لينير العتمه
ويجدد الحياه هنا ويعيد انفاس هذا القسم المتهالك منذ زمن
كل الشكر لك على هذا الطرح القيم والاسلوب الممتع في السرد
كما تعودنا منك....حفظك الله






موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:40 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية