مرتن من المرارير..عسى مرارة بوش للفضخ...بحدى ليالي العطله الصيفيه الله يذكره بالخير..والله انه اجوديه بنت حلال..ماجا منه قصور... كنا سهرانين..انا ومجموعه من الفتيات الرقيقات..اللي يشوفهن تنمصع تسبده..
تقريبا كان عددنا..امممممممممم سبع بنات...وخررررررشه...وسهرات بهالليول ماغير بلع..وفنك...تبجدت بطوننا ....وتقطعت حنوتسنا....وتفضخت خدودنا..بس عادي عطله نبي نستانس ونعين من الله خير(قضيتو على اقتصاد الدوله على هالبلع )
المهم...قاعدين سواليف وضحك...ولازم يجينا اللي يعودنا...بس يعود ومايكود..نبدا ماغير كهكهه..وضحك..وتبطح...وسواليف مدري منين نطلعهن..وكنا قاعدين بالصاله اللي تحت
كان البيت مافيش رقاله...المبزره نايمن..والحريم بسابع نومه...
سمعنا صوت احد يطق باب الحوش..اللي يدخل على البيت
قلت يمكن انا اتخيل...وكلما للصوت يزيد قلت للبنات هو صدز اللي انا اسمع..ونسكت كلنا *3
هـــــــ
ـــــدووووووووووء
ونسمع الصوت واضح.. طق طق طق وكأنه يطق بحديده
وتغير مكان الصوت كان بالباب..وانتقل لدريشة الصاله اللي على الحوش..وبما ان الدريشه قزاز...شفنا ايد ادمي تطقانا مصراني تشعمطن بالبطين الأيمن من الروعه...ونطينا جميع..حنا يالبنات..نبي نهج<<--حمدالله وين ياخالات*3
ونتجه كلللللللللنا لم الدرجه نبي نرقى فوق....تخيلو اشكالنا..نركض..وبالدرج..وبعضنا فوق بعض من الروعه..والصوت مازال مستمرا..
قلت انا لو هو حرامي وشوله يطق وش هالادب..قالن البنات ماتدرين شكله سمع لجتنا واخترش...<--بدا ابليس يطق ويرقص بروسنا
ماااااش متوحشين.....وحنا نتناقش بمجلس الامه...بدا الباب يرجد رجد...طع طع طع..باقوى ماعنده يطق...
*3
وحنا تحرولنا من الوحشه
مانقدر ننزل نتفاهم..وماغير بهالحمام تقل..بساسه
وبعد لحظاااااااااات
.
طططططططططططوووووووووع
حصاة اخترقت دريشة الحمام اللي حنا به..وسمعنا صوت صراخ قادم من الحوش *7
.الحين يالدبش ورا ماتفتحن لي..لا اتوطاااكن
<<<<<صار خالي جاي من برا وناسي المفتاح...
يقول اول الامر سمعتكن منهبلات قلت ورا ما اخرشهن...يقول يوم طقيت الباب بمفتاح السياره...هجدتن...يقول همن قلت ابهبل بهن مع الدريشه..يقول اول ماطقيت الدريشه..ما اسمع الا صوت الدبدبه مع الدرج<<--يوم نهج
دي دي دي دب دب دب..يقول همن سهجتنن احتري احد يفتح <<--واثق اننا بنفتح
وعقب قال والله انكن مخفات..
احححححححححححلف عااد؟
يسوي بنا هالسوايا همن يقول مخفات بعذرنا..طاعون شيبنا من الروعه..ربي ستر ما اندفقت عقولنا