العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 23-02-2008, 02:39 PM   رقم المشاركة : 1
ابو سعودالفرنسي
( ود جديد )
 





ابو سعودالفرنسي غير متصل

شريحة لحم ...!!




شريحة لحم ...!!



بسم الله الرحمن الرحيم



والصلاة والسلام على اشرف الأنبياء والمرسلين ... نبينا محمد عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم ... اللهم علمنا ما ينفعنا وانفعنا بما علمتنا وزدنا علما ... أما بعد ...



شريحة لحم ... أو قطعة لحم ... سمها ما شئت ... قطعة أو شريحة ليست لدي مشكلة في التسمية ... ولكن ليس المراد بهذا ... بل المراد به هو اللحم نفسه ... ولا اعتقد أن أحدا لا يعرف اللحم ... ولا اعتقد أن أحدا لم يأكله أيضا ... ففي بعض الأحيان عندما تجوع يأتي في نفسك تناول قطعة أو شريحة من اللحم ... فهذا شيء طبيعي وهو ... الأكل أو تناول أي شيء مهما كان لحم أو غير اللحم ... ولكن السؤال المهم في ذلك وهو ... متى تحس برغبة الأكل أو تريد أن تتناول الأكل ... طبعا وبلاشك عندما تجوع ... وهنا مربط الفرس ... متى تأكل ... عندما تجوع ... فهنا السبب وهنا العلة أيضا ... ولأكون واضحا أكثر من ذلك ... ولكن اعتذر من الجميع عن ذكر هذا المثال قبل كل شيء ...



فمثلا : عندما ترى قطيعا من الكلاب ... طبعاً من باب المثل ... فعندما ترى قطيعا من الكلاب مهما كان مكانهم ... سواء في البيت أو الشارع أو الصحراء أو لأقول البر مثلا ... ولكن مشكلة هذه الكلاب هي أنها شرسة للغاية ... ولكن أيضا تريد أن تساومها أو تروضها ... فكيف تفعل أو ماذا تفعل ... طبعا وبلاشك عن طريق شريحة اللحم أو قطعة اللحم هذه ... ولكن أريد أن أسالك سؤال بسيطا ... عندما تريد أن تروض هذه الكلاب بهذا الطعام أو شريحة اللحم هذه ... فهل تجد نفسك مضطراً إلى مناداتها مثلا كا : أيتها الكلاب تعالي لدي شريحة لحم ... أو تجد نفسك مضطرا إلى أن تظهر شريحة اللحم هذه فقط دون فعل أي أمر آخر ...!!



واعتقد أن خيارك سوف يكون الثاني وهو ... لن تجد في نفسك مضطرا إلى أن تفعل أي أمر سوى إظهار شريحة اللحم هذه لكي تأتي هذه الكلاب وتتناولها ... طبعاً يمكن أن يملك الاستغراب قليلا حول ما ذكرت من اللحم والكلاب ... ولكن السؤال الأخير الذي اختم به هذا المثال ... لماذا الكلاب هذه لم تأتي وتأكلك بدلا من أن تأكل شريحة اللحم هذه ... ولكن هنا الأهم ... ما الذي سوف يحدث بعد هذا الأمر ... طبعا في كل مرة سوف تأتي إلى هذه الكلاب ويكون لديها قبول لك ... أي أن في المرة الأولى عندما تراك سوف تكون شرسة ... والمرة الثانية سوف تكون اقل شراسة ... والى آخر المرات وإذا بك تجد من هذه الكلاب أن لديها قبول لك ... وسوف تأتيك في كل مرة سواء كانت معك شريحة لحم أم لا ... وقبل أن تأتي أنت لها ... هذا ما سوف يحدث وأتوقعه ...!!



ومن هنا تبدأ رحلتك أنت وهذه الكلاب في ما يسمى الصداقة ... صداقتك مع الكلاب ... فعندما أتيت أنت إلى هذه الكلاب في الحقيقة انك أنت الذي اخترت بان تكون هذه الكلاب صديقة لك ... وليس الكلاب اختارتك أن تكون صديق لها ... وهنا النقطة الجوهرية ... وما يثبت هذا الأمر وهو إذا كانت الكلاب اختارتك أن تكون صديق لها لما هاجمتك في أول مرة ... فهي شرسة كما قلت ... بل على العكس تمام لن تحرك ساكنا تجاهك إذا كانت هي التي قامت باختيارك صديقا لها ... ولكن ... إن نظرنا إلى ما يسمى الصداقة ... والى الصداقة نفسها ولكن بشكل موسع ... وبالأحرى لا أقول بينك وبين الكلاب ... بل بينك وبين الأشخاص من حولك ... وإذا نظرت إلى هذا الأمر وإذا نجد أن هنالك حقيقة ... وهذه الحقيقة هي أننا نحن من نختار أصدقائنا ... وهذه حقيقة لا يختلف عليها اثنان ... وهي أن الصداقة لا تتم من تلقاء نفسها بل نحن من نقوم بها ...!!



ولأضرب لك مثال لكي تفهم إلى ما ارمي إليه ... وهو انك رأيت فلانا من الناس مثلا ... وكان هذا الشخص ألطف من الجميع ويمكن أن تكون كل الصفات الطيبة موجودة فيه .... ومع ذلك إن سالك احد عن هذا الشخص وإذا بك تقول " ماهضمته " ... وفي بعض الأحيان كأنك تراه مرض الطاعون الذي سوف يصيبك إذا قمت بمعاشرته أو اخترته أن يكون صديقا لك ... فيا ترى ما السبب في إعراضك عن هذا الشخص مع أن لديه من الصفات ما لديه ... ويا ترى كيف نختار نحن أصدقائنا وكيف نفرض على غيرنا أن نكون لهم أصدقاء أو نجعلهم أصدقاء لنا ... السبب بسيط جدا ... نختار أصدقائنا على حسب وجود أمرين اثنين مهمين فقط ... وهما الجوع والحاجة ... جوعك لما تفتقد وحاجتك للصديق ... ولهذين الأمرين ظهرت بما يعرف نظرية الجوع الثلاثية الأساسية والتي ترتكز على ثلاثة أمور وهي : التقبلالقبولالتقدير ... وهذه الأمور الثلاث هي التي ترتكز عليها الصداقة نفسها ...!!



فالتقبل هو بحد ذاته سلاح فتاك يهم أي شخص ... ويا سعادة الشخص الذي لدية هذا الأمر وهو التقبل ... ففي بعض الأحيان أنت أيها القارئ تجلس مع أناس كثر ... وأشخاص لا حصر لهم ... وفي بعض الأحيان تجد من نفسك مسترخي عند احد الأشخاص وكما نقول " مآخذ راحتك " ... وفي بعض الأحيان أيضا تجد من نفسك انك تفكر في أي فعل لا أقول بفعلة بل بما سوف تفعله عند احد الأشخاص ... وهذين الأمرين هما نقيضان بلاشك ... ولكن ما الفرق بينهما ... بين الذي تسترخي عنده وبين الذي لا تسترخي عنده ... مع أنهم جميعهم أصدقاء لك ...



فالشخص الذي تسترخي عنده أو أقول " مآخذ راحتك عنده " ... هو شخص يتقبل الناس بما يحملون وما لديهم ... وأضف إلى ذلك أنهم يحبهم بشكل كبير ... وهو في الحقيقة يعطي الطرف الآخر جميع الحقوق في أن يتصرف كيف ما شاء ... حتى وان تصرف الذي أمامه بغرابة شديدة فلا ينتقده ولا ينزعج من ذلك أبدا ... بل على العكس تماما ... يحاول أن يجعله مسترخي و يجعله يفعل ما يريد دون أن يبدي علامات الاستغراب وغيره ... وما يدعني أقول هذا الأمر وهو علماء النفس الذين يعالجون مرضاهم ...



فاحد علماء النفس يقول في كيفية معالجة مرضاهم ... يقول : أن المريض النفسي يبحث دائما عن شخص يتقبله ... وهو ما يقوم به الطبيب النفسي ... ففي أول مرة نجعله يترك شعرة على حالة في وجود الآخرين ... مثلا ... ولا نبدي له أي استغراب أو دهشة لما فعل ولما سوف يفعل ... رغم حتى أخطاءه وأفعاله المشينة ... والسبب لان المريض لم يجد شخص يتقبله ولم يجد شخص يتحمل ما يفعل أو يرضى بما يفعل ... وحين حدوث هذا الأمر يصبح هذا المريض قادرا على تقبل نفسه بنفسه بسبب انه وجد احد الأشخاص يتقبله بأفعاله المشينة وأخطاءه أيضا ...!!



وتقول الدكتورة " روث باربي " وهي احد علماء النفس ... أن سبب التعاسة الزوجية بالدرجة الأولى هو عدم تقبل كل طرف للآخر ... أي الزوج أو الزوجة ... بمعنى آخر أن سبب التعاسة الزوجية هو عدم تقبل الزوج أو الزوجة لكل طرف بأي فعل يقوم به ... سواء كان جيد أم لا ... ففي بعض الأحيان يعمد الزوج على اصطياد أخطاء زوجته ... وكذلك الزوجة تعمد على اصطياد أخطاء زوجها ... والسبب في ذلك وهو عدم تقبل كل طرف للآخر وما يفعل ... وان أساس السعادة الزوجية هو : أن يرضى كل شخص ( الزوج أو الزوجة ) بالشخص الآخر في السراء والضراء ...



ففي الكثير من الشركات والمؤسسات المالية يعمد الرؤساء ورجال الأعمال عند ترقيه موظفيهم ... أن ينظروا في سيرة زوجة هذا الموظف الذي سوف يحصل على الترقية وهل هي تمنحه القبول أم لا ... والسبب في قيام رجال الأعمال ومدراء الشركات بذلك هو ... أن الزوجة عندما تتقبل زوجها فهي بذلك تمنحه الشعور بأنها سعيدة على حالته ... ففي كل مرة يدخل الزوج إلى البيت ويرى زوجة وهي تشعره بأنها سعيدة فهي بذلك تمنحه جرعة إضافية من الثقة إلى نفس الرجل وهو الزوج ... ولربما ردد الزوج عند رؤية زوجته وهي سعيدة بان يقول " ربما استطيع أن أقوم بالمهام التي تنتظرني في الغد " ... وبالتالي ففي اليوم التالي سوف يقابل هذا الزوج العالم بابتسامة يفيض منها الثقة وبشعور انه مهما صادف من مشاكل أو حواجز سوف يكون قادرا على اجتيازها ...!!



ويقول رجل الأعمال أيضا ... لماذا نعمد في أن ننظر إلى سيرة زوجة الموظف لدينا وهل هي تمنحه التقبل أم لا ... إن الزوجة إذا تعمدت في تقبل زوجها فهذا يعني أنها تساعد زوجها في أن يتقبل نفسه قبل أن يتقبل زوجته أساسا ... وإذا تقبل نفسه بكل تأكيد سوف يحبها ... وإذا أحب نفسه سوف يكون بكل تأكيد قادرا على أداء مهامه بشكل كبير وجيد ... بالإضافة إلى انه سوف يهتم بزوجته أيضا ويتقبلها أكثر من أن تتقبله هي ... ولهذا السبب ننظر بكل تأكيد إلى سيرة الزوجة وهي هي تتقبل زوجها أم لا ... لأننا لا نريد من الموظفين سوى تأدية العمل بشكل جيد وممتاز بالإضافة إلى الثقة التي يشعر بها عند تأدية هذا العمل ...



أما عن الزوجة التي لا تتقبل زوجها فضيف رجل الأعمال هذا قائلاً ... أن الزوجة التي لا تتقبل زوجها فهي بذلك تتصيد أخطاءه ... وربما أصبحت نكدية كما نقول بالمصطلح العامي لدينا ... وطبعاً عدم تقبل الزوجة للزوج هذا يجعل من الزوج يحب نفسه بشكل اقل ... وكلما قل حب النفس كلما قل أداء هذا الرجل بالعمل بالشكل المطلوب ... ومن هذا وذاك فمن المهم نحن كرجال أعمال أن ننظر إلى سيرة الزوجة وهل هي تتقبل زوجها إذا أردنا أن تقوم بترقيه أي موظف يعمل لدينا ... وهذه الزوجة هي كمثل الشخص الذي لا نسترخي عنده مع انه صديق لنا ... فالشخص هذا مشكلته أنه يحاول أن يضع معايير صارمة لكي تكون صديقاُ له ... والسبب لوضعه هذه المعايير وهو أن يجعل الناس من حوله أن يتصرفوا كمثل ما يتصرف هو ... فالشخص هذا والزوجة النكدية التي ذكرتها هما وجهان لعملة واحدة وهي عدم التقبل ...!!



قد يقول البعض إن لم يكن الكثير ... أنني أتحدث عن المرأة وأنني متحامل عليها وأنني أقف في صف الرجل .. بل على العكس تماما ... ما ينطبق على الزوجة ينطبق على الزوج ... فيمكن أن يكون احد الرجال اشد نكدية من أي امرأة بشرط إذا لم يتقبل زوجته في السراء والضراء ...!!



وفي الأخير وليس في الآخر أحب أن آتي بمقارنه بين شخصين ... لنعد إلى عالم النفس الذي في أول الموضوع والذي وصف في كيفية معالجة المريض النفسي ... الذي قال : إن المريض النفسي يبحث دائما عن شخص يتقبله ... ولهذا لا نبدي أي استغراب إذا شاهدنا أي مريض نفسي ... ولا نبدي استغراب أو شي من هذا القبيل أيضا حتى وان قام بأعمال مشينه أو أخطاء لا حصر لها ... وسبب قيامنا بذلك هو لكي نمنحه الشعور بأننا نحن نتقبله ...فإذا رأى منا التقبل ... أحب نفسه ... وإذا أحب نفسه قام بالأعمال اللازمة عليه ... كمثل الرجل الذي تستقبله الزوجة وتشعره بأنها سعيدة معه في السراء والضراء ... فعندما أحس الزوج بان زوجة تتقبله بالسراء والضراء بدأت ثقته في نفسه تزيد ... وفي الأخير قال " ربما استطيع أن أقوم بالمهام التي تنتظرني في الغد " ... وهذا المريض النفسي عندما منح الثقة أيضا تجد في آخر المطاف انه يحب نفسه ... ويقول في نفسه أيضا " " ربما استطيع أن أقوم بالمهام التي تنتظرني في الغد " ... ومن هذا وذاك فان أساس ما يسمى الصداقة هو التقبل ... والتقبل كما قلت وهو الرضا بالشخص الآخر سواء في السراء والضراء ...



أما عن الأمرين الآخرين والذي ظهرت منهما نظرية الجوع الثلاثية الأساسية غير التقبل وهما .........




تحياتي للجميع




أبو سعود الفرنسي











قديم 23-02-2008, 04:07 PM   رقم المشاركة : 2
ROPY
( وِد ماسي )
 






ROPY غير متصل

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




يـ(ع)ـطيكـــ الـ(ع)ـــافيهــ (ع) هالــطرح !!


*•~-.¸¸,.-~*وسلمت اناملكـ*•~-.¸¸,.-~*






دامـ ()تواجدكــ() وبأنتظار ()جديدكـ() !!


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




/
\



رووبـــــــــي






التوقيع :
جميعهمـ مقلدين ....] !

قديم 23-02-2008, 04:21 PM   رقم المشاركة : 3
كويتيه عتيبيه
( مشرفة منتدى القضايا الساخنة)
 
الصورة الرمزية كويتيه عتيبيه





[S]أبو سعود الفرنسيـ’[/S]




.
.





.







سلمت يمنآك على الطرح المميز
والسلسل فعلا ً ..
أعجبتني .. طريقة الطرح .. جدا ً

.
.


وأيضا ً .. الفآئده الرآئعه التي إقتلعتهآ
من موضوعكـ القيَمـ..


.
.




دمت بخآلص الحب



.
.









التوقيع :
،

هندسيّة الحوار

قديم 23-02-2008, 05:07 PM   رقم المشاركة : 4
الــيزيـــد
مشرف المنتدى الثقافي
 
الصورة الرمزية الــيزيـــد

حياك الله ابو سعود

موضوعك

يعتبر


درس متكامل مع الامثله من الواقع الذي نعيشه


لكن المشكله في هذا الزمن



اصبحت المصلحه تطغى كل شي

حتى الصداقه


الصديق في هذا الزمن


عمله نادره







التوقيع :
سناب alyazed


Alyazedf@

تويتر

قديم 23-02-2008, 09:15 PM   رقم المشاركة : 5
الثائر.
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية الثائر.
 





الثائر. غير متصل

سلام مع التحية
ودي ارد بس ما اقدر اضيف شي حتى لا نفسد جمال الطرح الممتع
وشكرا لكم






قديم 23-02-2008, 11:24 PM   رقم المشاركة : 6
هيثم التميمي
Band
 





هيثم التميمي غير متصل

Icon7

[align=right].


أبو سعود .... حياك الله ..
طرح جميل بل قد يكون أكثر من ذلك ...
المثل الذي أوردته في سياق الموضوع كان في مكانه الصحيح [ تفصيل ] لكن هناك من يقدم اللحم بالسم المدسوس وهنا تقع الكارثة التي لم يحسب لها ..!!

كم تمنيت أن تتوسع بالموضوع أكثر دون التركيز على جزئية مع أن هذه الجزئية مهمة جداً لكن من الجميل أن تكتمل الجزئيات لتخرج الصورة كاملة وجميلة ..
ننتظر البقية إذا كان للوصل طريق ..!

تحياتي لك
[/CENTER]







قديم 24-02-2008, 12:11 AM   رقم المشاركة : 7
بنت حواء
( ود نشِـط )
 
الصورة الرمزية بنت حواء
 





بنت حواء غير متصل




اعيننا تعمى عمدا حتى لا نرى الحقيقه

و الذي يزيد القهر اننا نعيش بصمت ..







التوقيع :
يا عاشقي
لا تطلب مني السماح
لاني لم اطلب منك الاعتذار
لاني اعلم
مهما قسوت
حبك يشفي كل ما فيني

قديم 24-02-2008, 10:33 AM   رقم المشاركة : 8
ابو سعودالفرنسي
( ود جديد )
 





ابو سعودالفرنسي غير متصل



Ropy



الله يعافيك ... وشاكر لك على هذه الزيارة ولا تحرمينا منها ... تحياتي لك ...!!







قديم 24-02-2008, 10:36 AM   رقم المشاركة : 9
ابو سعودالفرنسي
( ود جديد )
 





ابو سعودالفرنسي غير متصل



كويتيه عتيبيه



شاكر لك على هذه الزيارة وسلمت أياديك عليها أيضا فلا تحرمينا منها ... تحياتي لك ...!!







قديم 24-02-2008, 10:37 AM   رقم المشاركة : 10
ابو سعودالفرنسي
( ود جديد )
 





ابو سعودالفرنسي غير متصل



اليزيد


صحيح أن الصديق أصبح عملة نادرة ... وأنت تعرف أن العملة النادرة صعب العثور عليها ... ولكن لا أحد يستطيع العيش على الأقل بدون أصدقاء ... حتى وأن كانوا هؤلاء الأصدقاء أصحاب مصالح ... ولكن جد الشيء المشترك بينك وبينهم ... وأجعلهم أصدقاء في هذا الامر ... ولا تبحث عن الأشياء التي لا تحبها أو أقول الصفات الغير جيدة فيهم ... فهذا الشخص والذي قدم شريحة اللحم لهذه الكلاب لم يبحث عن النتانة فيها ولم يبحث عن الشراسة فهذه كلها صفات غير جيدة في الكلاب ... وأنما بحث عن شيء آخر يحبه هو وشيء جيد في الكلاب ... ولهذا قدم لهم شريحة اللحم هذه لكي تكون هذه الكلاب صديقة له ... ولكن ما الذي يوجد في الكلاب لكي يبحث هذا الشخص عن صداقتها ... السؤال هو مجرد مقارنه فقط ...!!




شاكر لك على هذه الزيارة ولا تحرمنا منها ... تحياتي لك ...!!







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:59 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية