’,.
لازلت في هواك طفلة .. !
أمنيتي اغفاءة في حضنك الحنون ..
وراحتيّ يديك تغطيها قبلاتي ..
إمتناناً لك لـِ انك هنا ..
وحين تشعر بـ دمعتى تبلل يديك ..
لا تتسائل : لم .. ؟
هي فقط ..
دمعة فرح .. طفلتك
مــــــــــــــذهلة
غاليتي ..
لادري أي وصف يلائم هذا النبض وهذه المشاعر
وهذا القلم الأقرب للحن أكثر من النص الأدبي
لاتصف حاله وإنما شعور ليس كأي المشاعر رقيا
امتعتينا ياعزيزتي بهذا الإبداع المتألق
وهذه الروعة المتناهية بحق مذهـــــلة
فهنيئاً لهذه الحروف بمدادك
لكِ أرق التحايا
’,.