لا أخا ف وعلى ما ذ اأخا ف فأ نا أنفا سي رعا ف ودمي سمء زعا ف وفمي أرجو حة تهتز ما بين اعترف واعترف وحياتي بي تجري مثل نهر نحو بحر يهدم البحر الضفاف لاأقول أني بطل بل أن خوفي طاح حته الحواف لم يعد فيّ مكان يسع عن كل الخوف المضا ف صار مني الخوف ... عن كل هذا الانحراف إنني خارج هذا الا صطفا ف فاء ذا ما ق لقيت حتفي فسأ ستبدل أكفا ني بأثواب الزفا ف وإذا ما عشت يكفي أنني ..وجنت خوفي ووتسللت به....خارج قطان الخرافا
لا تخاف؟؟ إذن ماذا عن غدر الزمن ألا تخاف منه؟؟ ماذا عن فراق القلب وزوبعة أحاسيس الحزن؟؟ ماذا عن الالم والآهــات؟؟ صحيح قد تمحو كثر الالام الخوف منا.. فنغدو نسير لا يهمنا شيء.. ولكن مهما كان فالخوف يسيطر على جزء منا .. لك تحياتي.. اعذر هذيان قلمي.. رذاذ المشاعر....
مشكوره اختي ... كل وحد لو حهة نظر.. وانا معكي... ولاكان احول ان اهزم الخوف لاا اكثر واذ لم نهزام الخوف بكلامه لاا نستطيع انا نهزمه بصمت
سلمت اخي الغالي على تلك المشاركه التي حملت العديد والعديد من المشاعر المنسابه والاحاسيس المتدفقه ,, لا لست بخائف ولكن تلك أعاصير اشواق اختلجت بها خلجانك العذبه ’ة تحياتي وتمنياتي لك بالتوفيق اخووك شـقـاوهـ
صانع الاحلام اهلا بك سيدي في احتواءات ودنا واهلا بقلمك الذي ابدع على سطور ودنا فكلمات راااائعه اتمنى لك مزيد من التالق وننتظر جديدك سيدي ودمت على خير
مشكورين جمعين على كلاامكم الجميل اخوني
صانع الاحلام... قلم رائع ومدهش.. يطل علينا في ودنا الحبيب.. كلمات بحق رائعه.. اسجل اعجابي.. ارق تحيه.. اخوك / خالد..
العرض العادي
