العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 04-07-2012, 10:34 PM   رقم المشاركة : 1
كلي مشآعر
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية كلي مشآعر
Icon7 "لنكن سعداء"

‎"لنكن سعداء"


قدر مشاعر الاخرين..

تذكر أن الألم الذي يسببه

لك شخصا ما حدث لأنه

هو أيضا شعر بالألم. كما

أن ذلك الشخص الذي

يسبب لك الأذى هو في

الحقيقة شخص يحتاج

إلى الحب و الاهتمام،

فإذا أدركت ذلك

فسيسهل عليك التعامل

بإيجابية مع جميع

الأشخاص في كل

المواقف، كما عليك أن

تعلم أن الغضب الذي

تشعر به يسبب لك الضرر

و الأذى أكثر من تعرضك

لكلمات أو تصرفات

مسيئة تصدر من أي

شخص آخر.


تحيآآآآآآتي ((كلي مشآعر))*_^‏







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 04-07-2012, 11:36 PM   رقم المشاركة : 2
أحساس أنثى
( مشرفة الأسرة والطفل والنواعم)
 
الصورة الرمزية أحساس أنثى



علينا ان نمسك انفسنا عند الغضب لكي لانتلفظ بالالفــااظ التي

قد تسبب خدووش في قلب من نحب راعو مشااعر الاخررين وألتمسوا الكلمه الطيبه


....................

رائــــــع ماطرحتي كلي

لك كل الشكر والامتنان







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 05-07-2012, 12:24 AM   رقم المشاركة : 3
شمس القوايل
المشرفة العامة
 
الصورة الرمزية شمس القوايل

يعطيج العافيه كلي مشاعر ع الطرح والمجهود

ننتظر المزيد لاهنتي







التوقيع :


اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 05-07-2012, 12:31 AM   رقم المشاركة : 4
سيف العمور
( ود متميز )




السلام عليكم ورحمة ألله وبركاتة
عزيزتي رقيقة المشاعر ... كلي مشاعر
معلومات ذات قيمة وأهمية لمسيرة الحياة
أعتقد أن ألسعادة صعب جداً تعريفها
ولكنها عبارة عن شعور داخلي ينتج عن عملاً معين أوحياة
فيشعرمن يعيشها بالزهو والسرور والابتهاج
واهم مفاتيح السعادة الكلمة الطيبة فهي كفيلة بازالت ماتشوب القلوب من كراهية وحقد وحسد
جعلني ألله وإياكِ والجميع من السعداء في هذه الدنيا وفي الأخرة






قديم 05-07-2012, 12:54 AM   رقم المشاركة : 5
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

نعم .. ( لنكُن سُعَدَاء ) .. وثقي أن لحظات ( السَّعَادَة ) لدى البعض ..

كما هو الحال مع العيد مثلاً أو المناسبات الأخرى الخاصة ..

التي لا تتكرر بسهولة .. كثيراً ما تكون مناسبة وقتية لا تلبث أن تزول

وتـُنسى مع انتهاء المناسبة نفسها ..

وهذا شيء طبيعي لا غبار عليه لدى الكثير منا رغم حاجتنا الماسة ..

والملحة أحياناً للعيش في أجواء تلك المناسبات ( السَّعِيدَة ) ..

لأطول فترة ممكنة .. خاصة اذا كانت تعني لنا شيئاً معيناً نعتز به ..

ونقيم له وزناً .. بل وننتظر حدوثه ونترقبه لأنه يعني أملاً بالنسبة لنا

وما يحدث لنا أحياناً أنا وأنتِ وهو وهي ..

انكِ رغم توفر كل ما تريديه لكِ من مال ووظيفة لائقة ..

ورغم استقرار الحياة الأسرية التي تنعمي بها .. إلاّ أنكِ تـُصابي أحياناً

بحالة من الضيق النفسي والاحباط والكآبة التي تنعكس على تصرفاتكِ

في شكل الوحدة والسكوت أو البكاء بصمت أحياناً ..

دون أن تعرفي لذلك سبباً؟!

تلك الحالة التي تصيبكِ في أوقات متباينة من السنة مثلاً أو في ظروف

وأوقات معينة من العام .. لا تعرفي لها تفسيراً مقنعاً؟!

ولكن هكذا هو الإنسان .. كائن متقلب المزاج .. يؤثر فيه كل شيء ..

مهما كان بسيطاً .. خاصة لو كان انساناً حساساً ومرهف الحس؟!

إن مشكلة الحساسية المفرطة لدى الإنسان قد تخلق له مشاكل كثيرة

هو في غنى عنها .. لعل أهمها وهو المرتبط بموضوعنا ..

هي شعوره بأن ( سعادته ) مبتورة أو غير مكتملة .. أو أن هناك ..

من يحاول أن يسرقها منه أو ينغصها عليه أو أن حظه عاثر ليس كغيره

وحينها قد تقولي ( مشكلتي أنني حساسة ) ..

أفلا تشعري أحياناً أن هذه العبارة تنطبق عليكِ وتشكل لكِ مشكلة حقيقية

مع من تعرفيهم من أقارب وأصدقاء ومحبين لكِ؟!

ألا تشعري أن هذه العبارة تعرِّيكِ أمام نفسكِ .. وتكشف لكِ ما بداخلكِ ..

من صفات أخرى تريدي التخلص منها ولا تستطيعي؟!

بل ألا تشعري أن مجرد سماع هذه العبارة يثير بداخلكِ حساسية ..

من نوع معين .. لا تعرفي كيف تتعاملي معها أو تعرفي كيف تخففي ..

من آثارها النفسية المتعبة؟!

بل ألا تشعري أن هذه المشكلة قد أفقدتكِ الكثير من اصدقائكِ ..

الذين انفضوا من حولكِ واتجهوا لغيركِ؟!

ومثل الإحساس بهذه المشكلة يجعلكِ ودون أن تلامي تشعري بأنكِ بحاجة

لجو ( السعادة ) دون منغصات .. بحاجة لأن تجلسي مع نفسكِ ..

لتعيشي مع نفسكِ .. مع آمالكِ مع أمانيكِ؟!

ويظل السؤال حول موضوع ( السعادة ) وهو هل نحن بالفعل نستثمر ..

كل شيء من حولنا أقصى استثمار ممكن؟!

وأقصد هنا الاستثمار المشروع .. وبتحديد أكثر هل تحاولي أن تفكري ..

في جوانب جمالية أخرى غير مرئية؟!

إن ( السعادة ) كمفهوم .. الكل يحاول أن يفسرها حسب مستوى تفكيره ..

وطريقة تربيته ونظريته للحياة ..

ولكن إحساسكِ بـ ( السعادة ) لا يكتمل بشكل جميل ..

إلاّ حينما تري من حولك سعيداً ومبتهجاً .. والأهم من ذلك كله ..

أن يكون لكِ دور واضح وملموس وعملي في رسم ( السعادة ) على من حولكِ

ممن هم في حاجة ماسة لـ ( السعادة ) ..

ومن عساهم يكونون أكثر من المقربين لنفسكِ .. والعزيزين على قلبكِ مَن؟!

إن ( السعادة ) لا تكتمل بإذن الله .. إلاّ بعد أن تشعري بروح الأسرة الواحدة

تظلل عليك ( سعادتكِ ) تلك الأسرة بكافة أفرادها دون استثناء ..

وليس المقصود هنا الأم والأب والأفراد فقط .. بل أسرة المنزل والعمل ..

والأصدقاء وهكذا دواليك؟!

نعم .. لابد لكي نشعر بـ ( السعادة ) الحقيقية أن نخاف على بعضنا ..

أن نحرص على بعضنا .. أن نلتئم على بعضنا .. وأننا في حاجة لبعضنا

لأنه شيء مؤسف ومحزن أن تري أسرة كاملة يظللها الحب والتفاهم

والتعاون لسنوات عديدة؟!

ثم تبدأ بالتفكك والانهيار من كثرة المشاكل بين أفرادها والسبب هو المال

هو الفلوس التي غيرت النفوس .. وأصبح الشخص منا أنانياً ومادياً ..

لا يفكر إلا في نفسه .. ولا يعمل سوى لنفسه ..

بينما من هم أقرب الناس إليه .. هم أبعد الناس منه؟!

وأنظري ‘ن شئتِ لتلك العلاقة الزواجية حينما تنتهي بالطلاق ..

الذي هو أبغض الحلال عند الله؟!

ألا يكفي أن يكون الطلاق بين الزوج والزوجة فقط .. إذن فلِمَ ينتقل للأبناء؟!

لِمَ يكونون هم الضحية الكبرى لهذا الانفصال؟!

لِمَ هذا الجفاء من أحد الوالدين أو كليهما للأبناء؟!

لماذا يكونون كبش الفداء؟!

ولماذا يتحملون أخطاء لم يرتكبوها أو يكونوا سبباً فيها؟!

فإن كان ولابد من الطلاق والانفصال .. فلِمَ لا نحافظ على هؤلاء الأطفال

ونتواصل معهم بشكل يشعرهم بالعطف والحنان والاشباع؟!

أليست تلك هي ( السعادة ) التي نستطيع أن نقدمها للآخرين ..

إذا لم نستطع أن نقدمها لأنفسنا؟!

ثم من هم هؤلاء الآخرون أليسوا منا .. أليسوا إيانا؟!

لماذا يظل الأب بعيداً عن أبنائه سنوات طويلة وكأنهم أبناء غيره؟!

لماذا يحرم أبناءه من كلمة ( بابا ) في الوقت الذي يتوقون فيه لمناداته بها؟!

أليس هذا أقل حقوقهم؟!

بل أليس من حقهم أن يستشيروه في أوقات معينة يشعرون فيها بحاجتهم إليه

ورغبتهم في أن يفضفضوا إليه بكل ما يعتمل في صدورهم وفي أوقات حرجة؟!






قديم 05-07-2012, 12:55 AM   رقم المشاركة : 6
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

أليس تلك هي اللمة الأسرية التي نتحدث عنها ونرغب في أن تكون جزءاً

من حياتنا الجافة التقليدية التي حرمتنا وحرمت من نحب من (السعادة) الحقيقية

التي تضفي على حياتنا معنى وهدفاً .. وتشعرنا أن لنا دوراً مهماً ومهماً جداً..

في ( اسعاد ) الآخرين وتنمية المجتمع .. وما هي التنمية إن لم تكن تعاوناً

مشتركا على الخير وفي أوجه الحياة المختلفة؟!

وما هو النجاح إن لم يكن احساساً متبادلاً بـ ( السعادة ) بين كافة أفراد المجتمع

أو فريق العمل؟!

وإن شئنا أن نرى مفاهيم أخرى لـ ( السعادة ) وأوجهاً مختلفة منها ..

فلننظر إن شئنا لأول أيام العيد وصلاة العيد تحديداً .. لننظر الى كافة الناس

وهي ذاهبة لصلاة العيد بكل اشكالها وأعمارها وجنسياتها ..

الرجال والنساء والأطفال بملابسهم الجديدة وبكل ثقافاتهم ..

الكل من هؤلاء متوجه لأداء صلاة العيد والفرحة بادية على محياه ..

و ( السعادة ) بداخل قلبه يشكر ربه على أن أبقاه لهذا اليوم ..

الذي يشاركه فيه الآخرون فرحته؟!

أليس هذا الجو بالمعايدة بعد انتهاء الصلاة والكل يصافح غيره ويدعو لهم

بالصحة والعافية وتقبل شهر رمضان .. أليس هذا كله يعطيك شعوراً ..

وجواً رائعاً مختلفاً بـ ( السعادة )؟!

أليست تلك قيماً سامية حلوة تستحق ان ننادي بها وندعو إليها؟!

قد يقول البعض هذا صحيح ..

ولكن هناك فئات أخرى محرومة من ( السعادة ) الوقتية ..

على الأقل بحكم الظروف القاسية والمؤلمة التي تمر بها كمن هم على الأسرة البيضاء

أو اخواننا وأخواتنا وأهلنا في البلاد الإسلامية الأخرى ..

ممن خيَّم عليهم القهر والظلم .. وأرهقتهم الحروب الجائرة التي فرضت عليهم

رغماً عنهم وحرمتهم من أبسط حقوقهم المشروعة وهي الحرية ..

والعيش في أمان وسلام؟!

ولكي تشعري بـ ( السعادة ) فلابد أن يكون لكِ دور في رسم ( السعادة ) ..

على هذه الفئة من خلال مساعدتها وتقديم العون لها بكل ما تستطيعي ..

مهما كان بسيطاً؟!

فأبسط أوجه ( السعادة ) أن تشعري أن لحياتكِ معنى وهدفاً واضحاً ..

وهذا يمكن أن تحققيه لو أردتِ عن طريق كفالة يتيم مثلاً ..

أو أن يكون لك صدقة جارية .. وهكذا سوف تشعري أن لكِ رصيداً من (السعادة)

في جوانب مختلفة ..

ليس في حياتكِ فحسب .. بل وبعد مماتكِ .. بعد عمر طويل بإذن الله؟!

وما أريد إيصاله .. أن لـ ( السعادة ) أوجهاً مختلفة وعديدة ..

ويمكن أن نحصل عليها ونوفرها من مصادر عديدة وأماكن مختلفة ..

مهما كانت امكاناتنا وظروفنا ..

فالمسألة نسبية كما ذكرت سابقاً .. ولكن الأهم ان نستمر في تمويل ..

هذه ( السعادة ) بأساليبنا الخاصة .. وإن شئتِ أن تقومي بذلك ..

فما عليكِ من الآن سوى تفسير مفهوم ( السعادة ) بالنسبة لكِ ومن توسيع

ذلك المفهوم وعدم جعله خاصاً بك أنتِ وحدك بل ليشمل أناسا تحبيهم وتعزيهم

انظري إلى ما يسعدهم وحققيه لهم ..

انظري إلى ما يضايقهم وحاولي أن تبتعدِ عنه .. وإلى ما يحرجهم وحاول تجنبه

والأهم من ذلك فكري فيما يحلمون به ويطمحون إليه وفاجئيهم به ..

إن كنتِ قادرة عليه بالطبع؟!

وحينئذٍ سوف تشعري أنكِ في ( سعادة ) حقيقية .. لاتعادلها ( سعادة ) ..

إلاّ شعوركِ برضا ربك عنكِ .. ثم رضا والديك الذيِ أنت في أمس الحاجة إليه؟!

ابتسمي بالقدر الذي يجعل الناس يشعرون انكِ قريبة منهم وإختصر في حديثكِ

بالقدر الذي يفهم الآخرون منه انكِ تريدِ أن تستمعي لهم أكثر مما تريدِ ..

أن تتكلمي أو تفرضي أشياء معينة عليهم؟!

اقبلي على الناس وكأنكِ تعرفيهم ولستِ غريبة عنهم أو أنهم غريبون عنكِ؟!

حاولي حتى في حالة تركك لمن حولكِ .. ألاّ يكون هذا هو آخر عهدك بهم

حاولي ألاّ تخسريهم ..

بل ان تجعليهم يذكرونك بالخير .. لأننا وهذه حقيقة لا نستغني عن الناس ..

بل نحن بحاجة لهم؟!

وصدقيني ان الانسان منا مهما حاول أن يقول لنفسه أنا لست بحاجة لغيري ..

و أنا مكتفي بما لدي .. وأنا استطيع أن أحقق ( السعادة ) لنفسي بنفسي ..

فإنه يكون مكابراً لنفسه .. لأن هذا قد يتحقق ولاشك .. ولكن كم نسبته؟!

وكما قلت .. ( السعادة ) جميلة ..

ولكنها سوف تكون الأجمل والأفضل والأروع حينما نكون مع من نحب ..

حينما نكون مع من نرتاح إليهم ونشتاق إلى الحديث والجلوس معهم ..

والفضفضة إليهم؟!

لأننا نشعر أنهم أنفسنا حتى لو كانوا بعيدين عنا بحكم الظروف ألا تتفقين معي

أم أن لكِ رأياً آخر قولي بصراحة ولاتقلقي من شيء؟!

أدام الله علينا وعليكم ( السعادة ) وقربنا من بعضنا وجمعنا على الخير ..

سيما وأن رمضان الخير قادم عما قريب؟!






قديم 05-07-2012, 12:57 AM   رقم المشاركة : 7
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر

يا للحظات ( السعادة ) التي نحياها..

من حين لآخر..

كم هي قصيرة في عمرنا؟!


كم هي بخيلة في حقنا؟!


/

/

يا لتلك ( السعادة ) الحلوة..

التي لا تعوض..

والتي نتمنى أن تدوم..

ولا نكاد نستمتع بلحظاتها..

أو نهنأ بها..

حتى نفاجأ بانقضائها؟!

دون أن نشعر بها؟!

أو نستعد لها؟!

أو نهيىء أنفسنا لتحمل فراقها؟!

أو استيعاب آثارها؟!

التي تترك بصمة واضحة..

بل بصمات مؤثرة في قلوبنا..

لا تنسى بسهولة؟!

أو تـُمحى مع مرور الوقت؟!

مهما حدث ويحدث؟!

/

/

ترى أهي كذلك..

لان تلك اللحظات الحلوة ..

مع من نحب؟!

ولأنها تعني من نُحب؟!

تعنى الامل والغاية ..

أم لأن حياتنا..

بكل ما فيها..

تعبٌ ..

وألم؟!

قلقُ ُ ..

ومخاوف؟!

قهرُ ُ..

وإحباط؟!

/

/

ربما تكون كذلك

مع كل الناس..

مع بعض الناس..

ولكنها معي شيء آخر؟!

يختلف في كل شيء؟!

/

/


فهذا هو رمضان آآتٍ ..

ومابعده العيد السعيد ..

بكل ما فيه من ( سعادة ) ..

ينقضي بكل ما فيه..

وها هي أيامه ترحل معه..

بكل ذكرياتها الحلوة..

وها نحن نعود كما كنا..

فهل تغيرت مشاعري نحوك؟!

هل تبدلت أحاسيسي تجاهك؟!

هل فتر حبي لك؟!

هل قلَّت قلت أشواقي إليك؟!

حتى ..

وأنت معي؟!

حتى ..

وأنت بعيد عني؟!

/

/

أبداً؟!

فلا العيد نفسه..

يكفي لأعلن عن ( سعادتي ) بك من خلاله..

ولا غيره من المناسبات..

يكفي لأن انتظرها وأترقبها..

لأهنئك بها؟!

/

/

ذلك أنك أنت ( السعادة ) في عيني..

أنت العيد ..

بكل ما فيه من فرحة..

مهما ما مضى منه..

وأنت المناسبات الحلوة في نظري..

بكل ما فيها من مفاجآت سارة..

مهما طال انتظاري لها..

نعم هكذا هي ( السعادة ) كما أراها ..

لابد أن تكون مشاعر لطيفة..

لابد أن تكون احاسيس صادقة ..

لابد أن تكون لهدف سامٍ ..

ومع إنسان راقٍ؟!

/

/

وأين يمكن أن يكون كل ذلك..

سوى فيك أنت ..

أيها الود والأمل..

أيها الانتظار الذي لا يمل ..

أين؟!
.






قديم 05-07-2012, 09:17 PM   رقم المشاركة : 8
كلي مشآعر
( وِد ماسي )
 
الصورة الرمزية كلي مشآعر
‏.....

اللهم ياخير من سُئل
وأجود من أعطى
وأكرم من عفا
وأعظم من غفر
وأعدل من حكم
وأوفى من وعد
وأسرع من حاسب
وأرحم من عاقب
وأبر من أجاب

اغفر لهم
واعطهم في الجنة من كل شيء
يــــــــــــا حي يــــــــــــــــا قيوم وأرزقهم سعاده لايحزنون بعدها أبدآ.......



شمس القوايل/وجودك أسعدني وأضاف لي الكثير يعافيك رب العالمين...


إحساس أنثى/إختي الغاليه يسعدك ربي ردك الراقي نور متصفحي ....والله يسعدك ويشفي والدك...

أخي سيف العمور/سيف القلم الراقي .....
اشكر لك ردك الطيب وليس جديد عليك مثل هذه الردود جزاك المولى ألف خير وجعلك ممن يأخذون كتابهم باليمين آآمين....


أخي إنتر// الصراحه أخجلتني بردك اللذي فاق طرح للموضوع كفيت أو ووفيت وطرحت مايشرح الصدر وينفع النفس ....

لاهنت ويجعلك ربي دائما للود معطاء...
كن بالقرب دائما......



ودي وتقديري لكم جميعا......تحيآآآتي......







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 07-07-2012, 11:28 AM   رقم المشاركة : 9
Ŗờờ7 έήŠấń❥
( مشرف أقسام التقنية والتصاميم والجرافيكس)
 
الصورة الرمزية Ŗờờ7 έήŠấń❥

يعطيك ربي العافيه
مشكوره
كلي مشاعر على الموضوع والإنتقاء الجميل

وننتظرجديدك
ودي وتقديري






قديم 09-07-2012, 04:15 PM   رقم المشاركة : 10
ملكة الرومنس
( مشرفة العام والمكتبه الادبيه )
 
الصورة الرمزية ملكة الرومنس

يعطيك ربي ألف عافيه
طرح رآئع وتواجد مميز ننتظر مزيد من العطاء
ودي وتقديري







موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:09 AM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية