العودة   منتديات الـــود > +:::::[ الأقسام العامة ]:::::+ > المنتدى العام
موضوع مغلق
   
 
أدوات الموضوع تقييم الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 19-09-2009, 04:32 PM   رقم المشاركة : 1
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )
أَحيَاء ..![ تَحتَ الأَنقَاض ..تَورَّمَت حُقُوقُهًم ..].!

اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




كِنتَ اظِن انِّي بِفرقَاك راجِع ...
أَغِيب اليُوم بَس نِلتِقِي بَعديِن ...
مَرت ايَّام والحَيل وَاجِع ..
وصِرت مَنسِي مِن شهُور و سنِيِن...!



اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة



لَا تطَالِع الصُوره وتلِف واجِع ..
طَالِع وخِذ لِك مِن العَنَا حَبتين...

وِان شِفتَها عَاود تطَالِع ورَاجِع ..
يِمكِن تِرَاقِب دَمعَة ع الخَد مِن عين ..!




اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




كَانِك مِن الصُّورَه بِتصِير فَاجِع ..؟!
صُورتِي اَجمَل مِن ايَّامِكَ الحِين ..
هَذِي مُعَانَاتِي وقَلبَ المَوَاجِع ..
وَلّا انَا مَالِي بِهَالوَجه فِلسَين ..!




احياء تحت الانقاض
تراكمت عليهم الاتربة حتى اختفو من واقع الحياة ..!
لكنهم احياء .. يتنفسون.. لم تنتهي اعمارهم ... ولم تبتديء ..
بل ستبتديء حال خروجهم ...!



طوت صفحاتهم الذكريات واصبحو من المفقودين في عالمهم ...
منسيين في واقعهم ... لايذكرهم .. حتى اصحابهم... لاتذكرهم .. حتى ارحامهم..!



تحت انقاض السجون.. وفي اسفل المكان ..في سرداب الدموع ..
كانت حياتهم ... حتى نسو ضوء الشمس ونسو لونها ..!



حتى من لهم الوجهة في ذلك السجن نسو قضاياهم نسو محاكمتهم ...
ولعلهم خرجو برتبة براءة ......



حتى اهاليهم تخلوعنهم ..
اذا كانو مديونون .. فالأغلب يقول ..[ انا عايش ع المعاش ...ومنين لي ادفع له ..
واذا كانو من اصحاب المال ...[ محد قاله يورط نفسه ويتدين ...!



طيب\
اليس هو اخوك ؟! او ابوك او احد قرابتك ؟!
ومتى اصبحنا معصومين عن الأخطاء؟!



انتهت نهايتهم بانتهاء قضيتهم .. ادخلو السجن ونسيو هناك...
وطوت الأحداث تاريخ محاكمتهم .. فليس هناك من يجري وراء انقاذهم ...



الى ان ادخلو في متاهات وسراديب الظلام ....
ومرت السنين ... وانقضى شبابهم .. وغلفتهم الذكرى بقصدير الغموض..



وحتى لو اخرجو بعد تلك السنوات ...



ماذا فعلو في حياتهم ؟! حت ىيخرجو ليجدوها بلون الشيخوخه ؟!




اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة




عشان الجرح ناظر في صورة الأوجاع ..
ان كانك تبي تسمع حكايه انتهيت فيها..






منقـول .. للـأمـآنهـ

مـ الشوق ـلاك



...






قديم 19-09-2009, 08:24 PM   رقم المشاركة : 2
خيااال
( ود فعّال )
 





خيااال غير متصل

حجز أول ولي عوووده







قديم 19-09-2009, 10:09 PM   رقم المشاركة : 3
جثــ بلا ـة روح
( | سِحْرالأُرجُـوَانْ | )
 
الصورة الرمزية جثــ بلا ـة روح
Icon7

جميل , وواقع ألييم !

ياما فالسجون مظاليم وظلمة !! .. لاتخافي فهناك من يعمل من أجل الخير فقط .. وعلى النقيض تماما هناك من يكون أكبر معاوني الشر .. هناك الكثير من القصص مايشيب منها الرآس داخل السجون .. ولكن هناك من يريد خدمة المساجين بما أستطاع .. تطوعا بدون أي أجر .. نريد أن ننظر بتفاؤل .. والدونيا بخييييير











التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

فمان اللهّ حبايبي!

قديم 21-09-2009, 04:14 PM   رقم المشاركة : 4
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة خيااال
حجز أول ولي عوووده

بنتظار عودتك اخي الكريم
وكل عام وانت بخير
مـ الشوق ـلاك






قديم 21-09-2009, 09:53 PM   رقم المشاركة : 5
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


ويظل الشعور بالذنب يرافقنا أينما ذهبنا وحيثما حللنا ..

كلما أحسسنا مجرد احساس ليس أكثر ..

ان سبب فقدان هذا الغالي الذي تعودنا عليه ..

وأدمَنّا وجوده في حياتنا بشكل لا يمكن الإستغناء عنه ..

مهما حاولنا ان نسلِّي أنفسنا بأشياء اخرى..

وتظل الأفكار الكثيرة المقلقة تراودنا بإستمرار عن مدى

إمكانية رجوعه إلينا .. وإطلالته علينا ليعيد الى حياتنا ..

بريقها الذي خبا وأصبح باهتاً لا جمال فيه!!

ويزداد هذا الألم أكثر واكثر اذا شعرنا مجرد شعور وبصدق

أننا اولى الناس بهذا الإنسان من غيرنا ..

وهذا ما نجده في هذا ( الشَّيخ العظِيم ) ..

الذي وجدنا انفسنا بين عشية وضحاها محرومين منه ..

لسبب او لآخر ولا نستطيع الوصول اليه بسهولة ..

كما نتمنى لظروف خارجة عن ارادتنا وكأننا غُرباء عنه ..

ونحن الأقرباء منه ..

وأمام هذه الحقائق المؤلمة نصاب بالانكسار ..

ولا نشعر بالدمع الا وهو ينهمر من مآقيناليبلّل وجنتينا

وحتى لو لم ينزل ظاهرياً ..

فنحن نشعر به داخلياً .. مع كل لحظة تذكُّر ..

لتلك المشاعر الحزينة والمؤلمة في دواخلنا !!

نعم في ظل هذه الظروف الصعبة ..

فأنتِ مستعدة استاذه ( مَلاك ) .. مستعدة للتنازل

عن اشياء من الصعب ان تتنازلي عنها مسبقاً ..

ولكنكِ الآن مستعدة للتنازل عن كل شيء في سبيل

ان يعود اليكِ هذا ( الشَّيخ ) او ان تطمئين عليه ..

ومن بعيد ..

علّه يذكركِ الأمل الخالد الذي كنتِ تحلمِ به ..

وتتمني الحصول عليه..

وما اقسى لحظات الانتظار التي تطول وتطول دون فائدة

ولا تدري ما هو مصيركِ فأنتِ اثناء قلقكِ في ظل هذا

الشَّوق الجارف له والتعلق الشديد به ..

والرغبة الأكيدة في العودة اليكِ ..

ينتابكِ احساس عميق مزعج بأنكِ سوف تفتقديه للأبد

أي انكِ لن تريه بعد الآن .. ولن تسمعي صوته ..

ولو حصل هذا الفراق الذي تخشينه فإنكِ تتمني ..

من كل قلبكِ ان تظل صورة جميلة غير مشوهة لديه ..

وتتمني ان تكون مكانتكِ مازالت عالية بالنسبة له ..

او على الأقل ان تظلي شيئاً حلواً مازال يتذكره ..

ويحتفظ به ويحن اليه من حينٍ لآخر ..

وهنا قمة التضحية والعطاء والإخلاص من جانبه بالطبع

فيما لو كنتِ انتِ قد اخطأتِ في حقه ..

ولم تقدري وجوده معكِ .. وأهميته بالنسبة لكِ ..

مشكلتنا احيانًا .. بل دعيني أقول كثيراً دون مبالغة ..

اننا لا نعرف قيمة ما في ايدينا ولا نقدر تضحياتهم لنا

ووجودهم بيننا الاَّ حينما نفتقدهم ..

ولم يعودوا ملكنا .. بل ملك انسان آخر او اناس آخرين

وهذا ينطبق على الكثير من أمُور الحياة ..

وأفراد المجتمع .. !!

انظري ان شئتِ الى أولئك المبدعين والموهوبين منا

كيف يُقتل الإبداع بداخلهم ..

لعدم درايتنا بقدراتهم الإبداعية وكيف يستمر هذا الإبداع

ويخطف من قبل الآخرين ويوظَّف لصالحهم على حسابنا

لأننا لم نعرف كيف نستغل ونستثمر هذا الإبداع ..

وتلك مهارة وموهبة احرى ان نُدرّب عليها..

تُرى هل المشكلة تكمن في العقلية التي نفكِّر بها ..

والتي هي نتاج تنشئة اجتماعية مغيبة؟

ام انها والحال كذلك الظروف الصَّعبة التي تُحيط بنا ..

وتجعلنا غير قادرين على تمييز الجيد من الرديء ..

وعلى تمييز من يحبنا ممن يكرهنا .. وعلى تمييز ..

من يقف معنا ممن يقف ضدنا؟

حقيقة لستُ أدري على وجه التحديد ..

ولكن يظل السؤال المهم والأهم هو كيف نحافظ ..

على ما في ايدينا ومن حولنا وكيف نستعيد ما فقدناه

أو غاب عنا سواء بإرادته او رغمًا عنه علمًا انه يشكِّل

ويعني كل المعزَّة والجمال الذي تذوقنا به الحياة كيف؟

هل هناك آليات معينة يمكن اتباعها ..

للحصول على ما فقدناه .. او على الأقل المحافظة ..

على ما لدينا؟

ولكي نجيب على سؤال كهذا ينبغي ان نقول ان اساس

كل هذا هو التفهم الجيد لمن حولنا والإنصات الواعي اليه

والتعامل الراقي معه .. وعدم التسرع في اتخاذ قرارات

قد نندم عليها فيما بعد .. حتى لو كانت شفهية ..

لأنها قد تكون اشدُّ قِسوة من الفعل نفسه خاصة اذا كنا

نتعامل مع فئات بالغة الشَّفافية والحساسية..

وهذا بالطبع يتطلب ان نكون موجودين معهم بالفعل ..

والقلب مجتمعين اثناء الإنصات اليهم وعند مناقشتهم..

الأمر الآخر للمداومة في الحفاظ على ما لدينا ..

ولازلتُ ارمي إليكِ أستاذه ( مَلاك ) هو ان نتخيل ..

او نتصور حياتنا من دونهم كيف ستكون الحياة ..

وهم ليسُوا جزءاً منها؟

وما جدوى ما يتحدثون عنه ويطالبوبنا به؟

هل يستحق التفكير بالفعل أو اعطاءه فرصة للتعبير؟

بمعنى آخر ان نضع انفسنا في الوضع الذي قد يحدث

مستقبلاً لا سمح الله .. او ان نضع انفسنا مكانهم ..

ونسأل انفسنا كيف سنتصرف؟

هل مثلهم او اكثر؟

ومثل هذا الوضع يعطيكِ انتِ صورة واضحة عن الأمور ..

ويجعلكِ امام مرايا كبيرة تري فيها نفسك بوضوح ..

وبصراحة دون الحاجة لمن يقول لكِ من انتِ؟

اننا بصراحة لا نملك ان نغير الوضع من حولنا ..

بكل صراحة ولكن يمكننا التعديل فيه او تصحيحه ..

الى مدى معين يريحنا ..

ويجعلنا قادرين على تقبله بصورة افضل خاصة اذا كنا ..

نعيش ظروف فقد قاهرة وبحاجة لمن يقف معنا ..

ويتفهم ظروفنا القاسية..

انه شيء قاسٍ على قلبكِ ان تصلي الى طريق مسدود

في علاقاتكِ مع شخص ليس بالعادي بالنسبة لكِ ..

ولكن هل اللوم هو الحل؟

ينبغي ان نسأل انفسنا من المتضرر من تلك القطيعة أكثر؟

وهل هناك اطراف اخرى؟

من هم وكيف يمكن الوصول إليهم لعدم خسارتهم هم ايضاً؟

وهل يستحقون هذه المحاولة من جانبنا؟

ان الوقوف في منتصف الطريق غير مجدِ كما هو الوقوف

الطويل على الأطلال .. بل لابد لي ولكِ ولها ان نثبت ..

لأنفسنا اولاً وللطرف الآخر الذي خسرناه او كدنا لابد ان

نثبت له بأننا مازلنا باقون على العهد ..

الذي قطعناه على انفسنا بأن نظل لبعضنا ..

ونخاف على بعضنا..

والأكثر من ذلك ان نشعر الطرف الآخر حتى وهو بعيد عنا

حتى وهو قد قاطعنا بمحض ارادته لا بد ان نشعره بشكل

او بآخر او بشكل مباشر او غير مباشر ..

اننا قد تغيرنا للأفضل .. ولابد ان نشعره ان له دورا كبيراً

وحقيقياً في هذا التحول الجميل والإيجابي في حياتنا..

صحيح انه تحول حدث بعد فوات الأوان بالنسبة له ..

او هكذا قد يقول ومعه حق في ذلك ولكن ايهما افضل ..

ان نتغير للأفضل ولو متأخرين .. او ان نظل كما نحنُ ..

بكل ما فينا من سلوكيات غير مرغوبة؟

ان الحياة صعبة استاذه ( مَلاك ) .. وقاسية ولاشك

ولكن النظرة الإيجابية للأمور مطلوبة ايضاً منا ..

فالفراق مهما كانت صوره واشكاله يظل صعبا وقاسيًا

على النفس ولكنه يظل الحل ..

للكثير من المشكلات النفسية والإجتماعية التي نعيشها

اذا وصلنا الى طريق مسدود بعد فترة عناء طويلة ..

مع الطرف الآخر ..

والحُب هو الآخر لا يتغيَّر ولا يتبدل لو كان صادقاً ..

مهما غبتِ عني .. ومهما كنتِ من نصيب شخص آخر ..

او عملتِ معه ومهما حدثت منكِ نحوي من خلافات ..

من وجهات النظر ..

نعم تظلي أنتِ كما أنتِ الصُّورة المشرقة للجمال ..

والشَّلال المتدفق للحب والعطاء اللامتناهي للصدق ..

والإحساس المرهف للحياة ..

والوعي الراقي لتفهم الآخرين لأنكِ وبإختصَار ..

انتِ الأسماء الرائعة التي استطعتِ ان تحتوي بداخلكِ

كل الأشياء الجميلة التي لا يكتشفها ..

الاَّ من كان على شاكلتكِ من الجمال والروعة والإنسانية

ربما لأنكِ في حنَايَا القَلب .. ومأواكِ القلب؟

/

/

إنتـَــر




هكذا انت بالنسبة لي ..

وهكذا ستظل ..

بإذن الله ..

( عِيد ) جديد ..

في كل يوم اقضيه معك ..

ومع إشراقة كل يوم..

استقبلك فيه..

ومع انقضاء كل يوم..

اودعكِ فيه..

على أمل ان ألقاكِ في غده؟

/

/

بل وفي كل لحظة ..

اتذكرك فيها..

وأعيشها معك..

حتى وأنت غائب عني ..

حتى وأنت مع غيري ..

/

/

هكذا انت في عيني..

( عِيد ) جديد..

بكل مافيك..

من أمل خالد ..

وغد واعد..

ومفاجآت رائعة..

وروح حلوة..

وذوق رفيع..

يعكس بحق..

شخصية لابد ان تُحب؟

/

/

هكذا انتِ في نظري دوماً..

وهكذا ستظل بإذن الله..

متجدداً في كل شيء..

في تعاملك الراقي معي..

في استقبالك المشوق لي..

في احتوائك الشَّامل لي..

في عطفك الكبير عليّ..

في عطائك المتواصل لي ..

في خوفك الكبير عليّ ..

وحتى إبتسامتك..

يا الله منها !!

لطيفة مثلك..

اراها منك شيئاً مختلفاً..

شيئاً رائعاً..

كأنني اراها لتوِّي الآن ..

كأنني استطعمها لأول مرة..

كأنني لا أراها حلوة..

الاّ منك انت؟

ولا احد سواك؟

/

/

أيُعقل ذلك؟

ترى ألاّ نني احبك بصدق ..

أراك هكذا؟

جميلاً في كل شيء؟

رائعاً في كل شيء؟

لي في كل شيء؟

اذن ماذا تبقى لغيرك؟

وما جدوى غيرك من دونك؟

/

/

مسكين من لا يعرفك..

ومن لا يتعامل معك ..

ومن لايردُّ عليك ..

ومن لا يكون قريباً منك ..

بل ولما يعرفك اصلاً؟

وبأي صفة يعرفك؟

/

/

من الأفضل ..

الاّ يعرفك احد غيري..

لأنني اريدك لي وحدي ..

/

/

ربما تكون انانية مني..

ولكن لا يهمني..

ألستُ املي..

الذي عشتُ من اجله؟

وأتمنى الحصول عليه؟

ألستُ حصَّتي..

التي خرجت منها..

من هذه الحياة؟

ونصيبي من هذه الدنيا؟

بل هديتي الغالية..

التي اشكر الله..

ان وهبني اياها..

وكنزي الرائع..

الذي اسأل الله..

ان يحفظه لي..

ويديمه علي..

ويبارك لي فيه؟

/

/

فماذا اكثر ايها البداية؟

أليس من حقي..

بعد كل ذلك..

ان اهنئ نفسي بك..

وأن اقول لك..

وبكل شوق..

وعيناي في عينيك ..

ويداي في يديك ..

كل عام وأنت لي؟

عفواً أقصد وأنت بخير؟

/

/

أليس من حقي..

ان ابارك لك..

هذه المناسبة الحلوة..

التي تعيشها الآن..

وفي هذا ( العِيد ) بالتحديد ..

وأنت في غاية السعادة؟

وأنت مع هذه البداية الرائعة؟

/

/

أليس من حقي..

ان ابارك لك..

تلك الأيام المقبلة..

التي سوف تطلُّ عليك..

وأنت في اجمل صورة..

وأبهى حُلَّة..

واكمل سعادة..

وانا معك ..

بإذن الله؟

ام انك لاتُريدني؟

/

/

ارحل ان شئت ..

كن مع من شئت..

وقتما شئت..

الى اي مكان شئت..

سوف تكون دوماً..

مصحوباً بدعواتي..

مرافقاً لخطواتي..

وأجمل بداياتي؟

.







قديم 22-09-2009, 01:09 AM   رقم المشاركة : 6
ذايــــع الصيت*****
( ود متميز )
 
الصورة الرمزية ذايــــع الصيت*****
 






ذايــــع الصيت***** غير متصل

دائما ننسى الكثير..ولكن نبقى بشراً مرهونيـن بهذا الأمر..

ولكن أن ننسى من بنسياانـه قد يصاب بالضرر (قد من أجل إحسان الظن بالمتناسي) فهذا من نظري ضرباً من أنانيـة..وقلّت فهم لحقيقة المسؤليـة..

إن تنكرت أنا وقلمـي وأنتي وقلمك (وكلٌ بما يملك ويستطيع) فمن يلقي الضوء إذن هلى هذه القضايا

سؤال من دائما يحتاج إلى شخص يكون عنده الاستعداد عن رغبةٍ لا إكراه ليقـوم بما قمتٍ بـه أنتي

قضايا مرهونـة بنا فأرجو أن لا ننساها دائماً

فإن نسينا (ودائماً ما ننسى) فلابد من يومٍ أن نُنسى

تحياتي وإعجابي بما طرحت

المخلص&ذايع&







التوقيع :
اضغط على الصورة لفتحها بصفحة مستقلة

قديم 22-09-2009, 03:37 AM   رقم المشاركة : 7
*..آنثى مـن ذهب..*
( وِد ذهبي )
 
الصورة الرمزية *..آنثى مـن ذهب..*
 






*..آنثى مـن ذهب..* غير متصل


::

::

حقيقة ابدعت بسردك

فعلاً .. المسجون قد يطوى ذكره في غياهب النسيان
ولكن قد يكون النسيان ارحم من ذكرى الخطأ
قد نكون كلنا خطائون ولكن بعض الاخطاء يكون النسيان لها .. رحمة

اعجبني طرحك

::

::






التوقيع :
فمان الله اشوفكم ع خير

قديم 22-09-2009, 04:03 PM   رقم المشاركة : 8
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جثــ بلا ـة روح
جميل , وواقع ألييم !


ياما فالسجون مظاليم وظلمة !! .. لاتخافي فهناك من يعمل من أجل الخير فقط .. وعلى النقيض تماما هناك من يكون أكبر معاوني الشر .. هناك الكثير من القصص مايشيب منها الرآس داخل السجون .. ولكن هناك من يريد خدمة المساجين بما أستطاع .. تطوعا بدون أي أجر .. نريد أن ننظر بتفاؤل .. والدونيا بخييييير







اكيد الدنيا بخير اختي الغاليه
وفي ناس تسعى للخير وتبحث عنه مثل ماذكرتي

أشكر لك مرورك العطر

دمتي بفرح
مـ الشوق ـلاك






قديم 24-09-2009, 12:41 AM   رقم المشاركة : 9
مـ الشوق ـلاك
( وِد ماسي )

اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة إنتــَــــــر

ان الحياة صعبة استاذه ( مَلاك ) .. وقاسية ولاشك


ولكن النظرة الإيجابية للأمور مطلوبة ايضاً منا ..

فالفراق مهما كانت صوره واشكاله يظل صعبا وقاسيًا

على النفس ولكنه يظل الحل ..

للكثير من المشكلات النفسية والإجتماعية التي نعيشها

اذا وصلنا الى طريق مسدود بعد فترة عناء طويلة ..

مع الطرف الآخر ..

والحُب هو الآخر لا يتغيَّر ولا يتبدل لو كان صادقاً ..

مهما غبتِ عني .. ومهما كنتِ من نصيب شخص آخر ..

او عملتِ معه ومهما حدثت منكِ نحوي من خلافات ..

من وجهات النظر ..


إنتــَــــــر

جميل هو حضورك
والأجمل تلك الكلمات التي زادت هذا المتصفح رونقآ من نوع اخر

فعلآ الحياه صعبه ويجب ان لانراها من جانب ومنظار واحد
فهي جميله


دمت بخير
مـ الشوق ـلاك






قديم 24-09-2009, 06:13 PM   رقم المشاركة : 10
روح روحها
( ود فعّال )
 
الصورة الرمزية روح روحها
 






روح روحها غير متصل

موضوع راقي كرقيًكـ


سلمتـ ـأياديكـ ع ـالطرح


ولاهتنـي

بأنتظار جديدكـ






موضوع مغلق

مواقع النشر (المفضلة)
   


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 12:56 PM.




 


    مجمموعة ترايدنت العربية