عرض مشاركة واحدة
قديم 30-07-2010, 03:02 PM   رقم المشاركة : 2
●MŭhâMmāĐ●
( مشرف عالم الجوال والرياضة )
 
الصورة الرمزية ●MŭhâMmāĐ●

عهد فورد

وضعت شركة فورد أستون ضمن مجموعة سيارات بروميير، حيث استثمرت بشكل كبير
في الصناعات التحويلية الجديدة وسرعان ما زاد الإنتاج. وفي عام 1994، افتتحت شركة فورد
مصنع جديد في طريق بانبوري الطريق بـبلوكسهام. وفي عام 1995، أنتجت الشركة 700 مركبة.
وذلك حتى تم إنتاج سيارات عصر فورد التي أنتجتها باستخدام الأساليب الحرفية لصناعة هياكل
السيارات، مثل العجلة الإنجليزية. وفي عام ١٩٩٨، تم صناعة السيرة دبح رقم 2،000، كما
أنتجت السيارة رقم ٦٠٠٠ من نفس الطيراز في عام 2002، متجاوزة إنتاج النماذج السابقة
للـDB.تم تعزيز مجموعة DB7 من خلال إضافة طراز V12 Vantage في عام 1999،
وقدمت الشركة في عام 2001 السيارة Vanquish ذات المحرك V12.




وفي خلال معرض أمريكا الشمالية الدولي للسيارات في ديترويت بولاية ميتشجان في
عام 2003، قدمت شركة أستون مارتن السيارة AMV8 Vantage.وحيث أنه متوقع
حدوث تغييرات قبل تقديمها في عام 2005، أعادت السيارة Vantage المحرك الكلاسيكي V8
لتمكين الشركة من المنافسة في سوق أكبر. وشهد عام 2003 أيضا افتتاح مصنع جايدون،
وهو أول مصنع يبنى لغرض في تاريخ أستون مارتن. كما تم تقديم السيارة الكوبيه DB9 في
عام 2003، والتي حلت محل السيارة DB7 التي استمرت عشر سنوات. وقدمت نسخة محولة
من الـDB9 Volante، في عام 2004 بمعرض ديترويت للسيارات. وفي عام 2006، أنتجت
السيارة الرياضية V8 Vantage بمصنع جايدون، لتنضم إلى طراز Volante DB9 وDB9.

وفي شهر ديسمبر من عام 2003، أعلن أستون مارتن أنه سيعود إلى سباق السيارات في عام 2005. وتم إنشاء قسم جديد تحت عنوان سباقات أستون مارتن، والذي أصبح مسؤولا عن تصميم وتطوير وإدارة برنامج DBR9، بالإتفاق مع شركة برودريف. وتنافست السيارة DBR9 في فئة جي تي في سباق السيارات الرياضية، بمافي ذلك العالم السباق العالمي الشهير: لومان 24 ساعة


بيع فورد

وفي عام 2006، جعل تصاعد الضغوط المالية، والمراجعة الداخلية للتكاليف والقيمة البيعية للاستثمار شركة فورد تنظر في الانفصال عن أجزاء من مجموعة سيارات بروميير. وبعد اقتراحات لبيع سيارات جاكوار، أو لاند روفر، أو فولفو، كلفت فورد شركة UBS AG لبيع أستون مارتن من خلال مزاد علني. وفي نهاية شهر آب / أغسطس عام 2006، أعلنت شركة فورد أنها ستعدة لبيع كل أو جزء من شركة أستون مارتن. وقال بيل فورد: "كجزء من وجهتنا الاستراتيجية، تأكدنا أن أستون مارتن قد تكون فرصة جذابة لزيادة رأس المال وتوليد القيمة".[9]

وأغلقت الجولة الأولى من المزاد العلني في الثلاثين من شهر نوفمبر عام 2006.[10] وكان أحد الناجين الأربعة الملياردير السوري سيمون حلبي، [11] بالإضافة إلى الأسترالي جيمس باكر، ثاني أغنى رجل في أستراليا.[12] ونشرت جريدة السيارات الألمانية Autobild في الثاني من شهر فبراير عام 2007 أن مجموعة LVMH قد اشترت الشركة مقابل مبلغ لم يكشف عنه. ونقلت الصحيفة ذلك عن "مصادر مطلعة مجهولة".كما ذكرت مجلة أوتوكار في وقت لاحق أن شركة LVMH قد نفت الخبر ووصفته بأنه "هراء".


الرابيد
يبلغ حجم محركها 12 اسطوانة بسعة 6.0 ليترات .

وتحتفظ أستون مارتن بالخطوط الانسيابية الأنيقة والديناميكية التي تتميز فيها كل سياراتها، بجانب هيكل مصنوع بالكامل من الألمنيوم والمغنيسيوم، بالإضافة إلى تجهيزها بأفخم المواد وأجودها من الخشب، والألمنيوم، والجلد الفاخر .

وزودت أستون مارتن رابيد بمحرك جبار يبلغ قوته 470 حصانًا، وعزم دوران يبلغ 600 نيوتن/متر، كما سيتم تزويدها بناقل حركة متتال من ست سرعات يتم التحكم فيه عن طريق المفاتيح الموجودة خلف عجلة القيادة .

وأشارت صحيفة "القبس" إلى أن خبراء ومهندسي الشركة البريطانية قد نجحوا فى تجربة النموذج بالكويت، لقياس توافقه مع الظروف المناخية القاسية ودرجات الحرارة، وهو ما قامت بتغطيته الصحافة العالمية ومواقع الانترنت .

ومن المعروف أن أستون مارتن كانت قد أعادت إحياء الطراز الشهير "لاجوندا" بمفهوم فريد في التصميم يمزج بين الخطوط الحديثة التي تواكب روح العصر، والملامح الكلاسيكية التي كان يحظى بها ذلك الطراز خلال ثلاثينيات القرن الماضي .

وبغض النظر عن الموصفات الفنية التي يحظى بها ذلك الطراز الاختباري فإن تصميمه أعطاه الكثير من الحضور، حيث يلاحظ أن مقدمة السيارات تحمل بعض ملامح طرازات "بي أم"، بينما يعتبر تصميم الجزء الخلفي عودة للخطوط الكلاسيكية الخاصة بموديلات الثلاثينات