حَتَّىَ لَذِيْذَ الْنَّوْمِ بِهِ مَا تِهنِّيتُ دَايِمْ أَشْوّفِكْ فِيْ مَنَامِيْ اقْبَالِيّ تَقَبَّلْ عَلَيَّ وَكُلٌّ مَا أَقْبَلَتْ فَزَيْتٌ وَأَقْوَمُ وَأَجْلِسُ فِيْ مَنَامِيْ لِحَالِيْ