اللّهُم
إنّي « أسْتَغفِرُك » عَدد مَاانْسَانِي الشّيْطانُ ذِكرَك
وَعَدد مَا ألهَتْنِي الدُنيْا عَن الرّجوعَ إليْك
فَقَدْ قَصّرتُ وَلمْ تُقَصّر
[ و َنَسِيتُك وَلمْ تَنسَني ]اللهُم أذِقنِي لذّة الخُشُوعْ
وَزِدنِي لكَ خُضُوعْ
وَتَقبّل ذُليّ فِي « آلرّكوُع وَالسّجُود »
أنَا ومَن أحْببَتُهمْ فِيك . . .