عرض مشاركة واحدة
قديم 20-12-2009, 02:14 PM   رقم المشاركة : 27
إنتــَــــــر
( مشرف القضايا الساخنة )
 
الصورة الرمزية إنتــَــــــر


كَثِيراً مَارَدَّدنَا وَلازُلنَا نُرِدِّد حَتَّى اللحظَة أن المُشرَف المثَالِي

ليسَ ذلك الذِي يهتَم في حَذف الموَاضِيع ..

وَالتَّعدِيل فِيهَا .. وَنَرفَزَة الأعضَاء .. وَالتَّقلِيل من شَأنهم ..

وَإستِصغَارهُم وَالتَّعَامل مَعهُم عَلَى أنهُم أطفالاً صِغَاراً

لايفقهُون شَيء ..

وَإنَّمَا المُشرِف المِثَالِي المَحبُوب هُو الذِي يَضِع لَمسَة حَانِيَة

وفِكرَة جَدِيدَة عَلَى القِسم الذِي يشرِف عَلَيه ..

لِيُخرجه فِي أبهَا حُلَّة وَأجمَل ثَوب .. ليسَ للأعضَاء فَقَط

وإن كَان هَذَا مُهُم بل لجَمِيع ضيُوف المُنتَدَى وَمُتَصَفحِيه..

وَهَذَا مَاوَجَدته فِيكِ أستَاذَه ( عَبِير ) ..

من خِلال هَذَا المَوضُوع الخَفِيف اللطِيف فِي نَفس اللحظَة

وَإن كُنتِ قَد أتحَفتِينَا بِهَذَا المَوضُوع ( اللذِيذ الظَّرِيف ) ..

وَأنتِ لَم تُمضِي سِوَى أيَّام قَلائِل..أيَّام مَعدُودَة من تَرَبّعكِ

عَلَى سُدَّة ( الإشرَاف ) ..

فَمَابَالُكِ حِينَمَا تُكملِي شهرُكِ الأوَّل بل مَابَالُكِ حِينََمَا تُكمِلِي

عَام من الزَّمَان؟

شَيء رَائِع مَا أرَاه فِي هَذهِ الصَّفحَة..شَيء جَمِيل مَا أقرأه

فِي هَذِهِ اللحظَة..وَفِي إنتِظَار الَقَادِم من أفكَاركِ الجَدِيدَة

التِي بِلاشَك سَتَجبُرنَا طُوَاعِيَة عَلَى مُتَابَعَة هَذَا القِسم ..

وَالإستِمتَاع بِمَافِيه .. وَالإستِفَادَة مِمَا يَحمله بَينَ رَدهَاتُه!!

/

/

أنَا مَاخُذ بخَاطرِي عليكِ أستَاذَه ( عَبِير ) بكُل أمَانَة ..

يَعنِي كُل المُؤشّرَات ..

وكُل مَايَلُوح فِي الأفُقِ .. يُؤكِّد بِمَا لايَدع مَجالاً للشَّك ..

أنَّنِي أكبَر سُنَّاً من أخِيي الصَّغِير ..

الأستَاذ الفَاضِل ( تُمثَال الحُب ) ..

فبالله عَليكِ .. كَيف تُزَوّجِي إبنُكِ الأصغَر قُبِيل الأكبَر ..

رَغم جَاهِيزِيته من جَمِيع النَّوَاحِي المَادِّيَّة وَالتَّأهِيليَِّة ..

وَالنَّفسِيَّة وَفِي أي زَمَنٍ يَحصُل هَذَا؟

سَالتُكِ بِحَق الرَّب ..

ألَيسَ للتََقَالِيد وَالنِّظَام وَكُل الأعرَاف من إهتِمَامٍ لَدَيكِ؟

إذاً عَلام يَدُل تَزوِيجُه قَبلِي؟

/

/

الأستَاذ أو المِعرِس القَدِير ( تُمثَال الحُب ) ..

الف مبرُوك ياقلبوا .. منك العِيَال .. ومِنهَا المَال ..

آسِف آسِف .. قَصدِي مِنك المَال .. ومِنهَا العِيَال ههه

مُتَمنِّياً لَكُما حَيَاة رَغدَة سَعِيدَة وإن شَاء الله بكرك وَلَد؟

/

/

المَحبِرَة اللامُنتَهية